وصول فريق الإمارات لتحديد هوية ضحايا الكوارث إلى ليبيا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
وصل فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث الإماراتي DVI إلى ليبيا اليوم، وهو الأول في العالم الذي يصل إلى درنة لأداء هذه المهام النوعية.
ويأتي إرسال الفريق ضمن جهود الدولة للمساعدة لمواجهة آثار الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي شهدتها ليبيا الشقيقة وأودت بحياة الآلاف.وفور وصول الفريق، اجتمع قائد الفريق الدكتور عيسى أحمد العوضي، مع وزيري الصحة والداخلية الليبيين، وعدد من المسؤولين في مدينة درنة لاستعراض الخطط التنفيذية لآلية العمل لتحديد هويات المتوفين.
ويضم الفريق مجموعة من الخبراء والمتخصصين، واستشاريين في الطب الشرعي وطب الأسنان والـ DNA مجهزين بمعدات وأدوات متقدمة للتعامل مع الوفيات الجماعية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الإمارات درنة
إقرأ أيضاً:
الكوارث والأعاصير تزيد عجز الموازنة الأمريكية بمستويات قياسية
بلغ العجز العام الأمريكي "مستوى قياسيا" جديدا بين سبتمبر وديسمبر 2024، حسبما أفادت وزارة الخزانة، بعد تراجع الإيرادات وزيادة الإنفاق، لا سيما بسبب الكوارث المتكررة نتيجة الأعاصير.
وخلال هذه الفترة بلغ العجز 711 مليار دولار، بزيادة 39% على أساس سنوي.
وقال مسؤول في الوزارة للصحفيين، إن هذا المستوى من العجز "يمثل رقما قياسيا للأشهر الثلاثة الأولى من السنة المالية".
وزاد العجز بسبب الإنفاق "القياسي" أيضا: نحو 1800 مليار دولار خلال 3 أشهر، بزيادة 11% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفي موازاة ذلك انخفضت الإيرادات بنسبة 2%.
ومن بين بنود الإنفاق التي زادت أكثر من غيرها؛ تلك المتعلقة برواتب التقاعد وصحة أصحاب الدخل المنخفض والمسنين (برامج الرعاية الطبية والمساعدات الطبية) فضلا عن الدفاع بسبب "زيادة النشاط وعمليات الصيانة" وفقا لمسؤول وزارة الخزانة.
كما أنفقت الحكومة الفدرالية المزيد للتعامل مع الأضرار الناجمة عن إعصاري هيلين وميلتون المدمرين نهاية سبتمبر ومطلع أكتوبر 2024.
وزادت الفوائد على الدين العجز، في حين ارتفعت أسعار الفائدة التي تقترض بها الدولة.
وتنشر هذه البيانات، قبل أيام من عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وأكد الرئيس المنتخب- الذي سيتولى مهامه في 20 يناير- نيته مواصلة خفض الضرائب مع خفض الإنفاق الحكومي الفدرالي.