أكد شريف حمودة، رجل الصناعة، أن السعودية والإمارات لهما موقف قوي مع مصر بعد ثورة 30 يونيو.

 

وقال شريف حمودة، خلال لقاء له لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، إن الدولة المصرية بها 10 ملايين لاجئ من مختلف الدول، مؤكدا أن الدولة قدمت تسهيلات كبيرة لهم في الإقامة والجنسية، وعلى الرغم من ذلك فإن مصر تتعرض لجهمة شرسة باستغلال الأزمة الإقتصادية.

 

وتابع شريف حمودة، أنه يجب أن يعود الإعلام المصري إلى دوري الريادي، والذي كان معروفا عليه، مؤكدا أن الدولة المصرية تواجه الآن تحديات كبيرة على مستوى كافة القطاعات.
 

تقدم لهم تسهيلات عديدة. 

وأشار شريف حمودة إلى أن مبادرة "صنع" هدفها تقديم تسهيلات للمصنعين من 8 لـ 10 سنوات وبفائدة 5% فقط، وبدون دفع أي مقدم من قبل المصنع، مؤكدا أن مبادرة "صنع" هدفها المستثمر الصغير، وشباب المصنعين، حيث تقدم لهم تسهيلات عديدة. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شريف حمودة السعودية والإمارات ثورة 30 يونيو الدولة المصرية الأزمة الاقتصادية

إقرأ أيضاً:

المصرية اللبنانية: تطوير الحوافز المالية والتشريعية خطوة كبيرة لبناء اقتصاد مستدام وقوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال، ندوة حول "الحوافز المالية والتشريعية لتشجيع الاستثمارات المصرية والأجنبية" بحضور ياسر صبحي، نائب وزير المالية للسياسات المالية، وشريف الكيلاني نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، ورشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية، حيث افتتح الندوة المهندس فتح الله فوزي، رئيس مجلس الإدارة بالدعوة، للوقوف دقيقة حداد على ضحايا الأحداث الجارية في لبنان.

وشارك في الندوة من أعضاء مجلس إدارة الجمعية، فؤاد حدرج، نائب رئيس مجلس الإدارة، وعلاء الزهيري، الأمين العام، والدكتورة زينب الغزالي، رئيس لجنة المرأة، وعمر بلبع، رئيس لجنة التجارة، وعلاء الدين السبع، عضو مجلس الإدارة ومروان زنتوت، رئيس اللجنة الاقتصادية، وعمرو فتوح، رئيس لجنة ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، و من أعضاء مجلس إدارة الجمعية ورؤساء اللجان النوعية منها  كل من، أحمد بيضون، وائل شكرؤ، أحمد البدراوي، هيثم الهواري، ومحمد عادل حسني، وعدد من مجتمع رجال الأعمال المصريين واللبنانيين وأعضاء الجمعية، وعمرو فايد، المدير التنفيذي للجمعية، وسعيد الأطروش، المستشار الإعلامي.

وقال فوزي، إن الجمعية المصرية اللبنانية تثمن الخطوات التي تم اتخاذها مؤخرًا من جانب وزير المالية، الدكتور أحمد كوجك، لتقديم التسهيلات والحوافز الضريبية للشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي تعكس التزام الحكومة بدعم الاقتصاد الوطني وتوفير بيئة مشجعة للاستثمار، مؤكدًا أنه ما زال هناك حاجة لمواصلة العمل على وضع آليات داعمة لهذه المشروعات والتي تمثل أحد أهم محاور تحقيق التنمية الاقتصادية والنمو الحقيقي، مشيرًا إلى أن العمل على تطوير الحوافز المالية والتشريعية تشكل خطوة كبيرة نحو بناء اقتصاد مستدام وقوي.

وأوضح، أن مجتمع الاعمال يدرك تماما الدور المحوري الذي تقوم به وزارة المالية في توفير البيئة المناسبة لتحقيق النمو الاقتصادي، كما تؤمن الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال بأن التكامل بين الوزارة ومجتمع الأعمال هو السبيل لتحقيق التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني والذي يجب أن يكون للقطاع الخاص الدور الأكبر في تحقيقه، ما يتطلب دعمًا ومساندةً حقيقية على المستوى التشريعي والإجراءات التنفيذية.

مقالات مشابهة

  • ما هو موقف السعودية والامارات؟.. قلق من انفجار أسعار النفط بسبب الهجوم الإسرائيلي
  • عضو «صحة الشيوخ»: رسائل الرئيس السيسي تؤكد أن مصر تسير على الطريق الصحيح
  • «القاهرة الإخبارية»: العلاقات المصرية الإماراتية ذات جذور راسخة واستثمارات واعدة
  • نائب وزير الإسكان يتابع موقف تقديم خدمات مياه الشرب والصرف الصحي بدمياط
  • نائب وزير الإسكان يتابع موقف تقديم خدمات مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة دمياط..والمشروعات الجارية
  • رئيس الجامعة الأمريكية: تقديم تسهيلات مالية للطلاب عند التعثر
  • المصرية اللبنانية: تطوير الحوافز المالية والتشريعية خطوة كبيرة لبناء اقتصاد مستدام وقوي
  • رئيس النواب: مصر لم تدخر جهداً من أجل تقديم مختلف أوجه الدعم لأشقائنا في فلسطين
  • صندوق النقد العربي: 176.8 مليار دولار إجمالي تسهيلات الأفراد المقومة بالدولار من البنوك المصرية
  • بينها السعودية والإمارات.. دول عربية سعيدة بالعدوان على غزة ولبنان