الأحد.. محمود عبد المغني يكشف عن إصابته في عينه بفيلم حملة فرعون وأصعب شخصية قدمها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
في حلقة فنية خاصة من برنامج واحد من الناس في العاشرة مساء الأحد المقبل، يستضيف الاعلامي د. عمرو الليثي الفنان محمود عبد المعني ويكشف العديد من الأسرار والكواليس الخاصة والتي تذاع لأول مرة ومنها أمنيته تقديم شخصية الرئيس محمد نجيب، ولو لم يكن ممثلًا كان يتمني يكون طباخ، وعن نشأته وذكرياته بحي الوراق ومنطقة امبابة.
كما يتحدث عن أعماله الفنية ومنها ضل راحل وظل الرئيس، وحبه لاداء أدوار المهمشين مثل النبطشي والركين، وعن أصعب الشخصيات التي قدمها شخصية ريشة الطبال في فيلم "دم غزال" ، وإصابته الخطيرة في عينه في فيلم حملة فرعون.
كما يتحدث لأول مرة عن أسرته ووالدته ومدي حبه لها وعن والده ووفاته وتحمل مسئولية البيت منذ صغره، وعن عشقه لزوجته ودورها المهم في حياته.
كما يتحدث عن آخر أعماله الفنية والتي لم تعرض فيلم "السرب " مع المخرج أحمد نادر جلال، ويذاع برنامج واحد من الناس يوم الأحد المقبل في العاشرة مساء على قناة الحياة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمود عبد المغني
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتهم رئيس الشاباك الإسرائيلي بالكذب
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، بالكاذب، في ردّ رسمي أمام المحكمة العليا.
جاء ذلك على خلفية الاتهامات التي وجهها بار إلى نتنياهو في إفادة خطية قدمها إلى المحكمة في 21 أبريل.
ونفى نتنياهو تمامًا ما ذكره بار من أن رئيس الوزراء طلب منه مراقبة المتظاهرين الذين كانوا يحتجون على سياسة الحكومة في عام 2023. وأضاف نتنياهو: "اتهامي بأنني طلبت اتخاذ إجراءات ضد مدنيين أبرياء أو ضد احتجاج سياسي سلمي هو كذب مطلق".
كان محور الخلاف بين نتنياهو وبار يتعلق بالهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
في هذا السياق، ردّ بار على اتهامات نتنياهو وأوساطه بأن الشاباك فشل في إبلاغ رئيس الوزراء والأجهزة الأمنية الأخرى في الوقت المناسب، حيث قال بار: "لم يتم إخفاء أي شيء عن الأجهزة الأمنية أو رئيس الوزراء تلك الليلة".
ورد نتنياهو على ذلك، موجهًا اللوم إلى بار قائلًا: "لم يُوقظ رئيس الوزراء، وزير الدفاع، أو الجنود والجنديات المعنيين. لم يتم تحذير المشاركين في مهرجان نوفا الموسيقي". وأضاف: "لم يُنجز مهمته الرئيسية في تلك الليلة".
في الوثيقة التي قدمها للمحكمة، أكد نتنياهو أن "رونين بار فشل في دوره كرئيس لجهاز الشاباك، مما أدى إلى فقدان الثقة في قدرته على قيادة الجهاز، وهو ما أسفر عن إنهاء ولايته". من جهته، ردّ بار بهجوم مضاد، موضحًا أن الوثيقة التي قدمها نتنياهو كانت "مليئة بالمعلومات غير الدقيقة، وتصريحات متحيّزة، ترمي إلى إخراج الوقائع من سياقها". كما اتهم نتنياهو بفرض ضغوط عليه لتقديم معلومات عن المواطنين الإسرائيليين المشاركين في الاحتجاجات.
في تطور آخر، أكدت المحكمة العليا في 8 أبريل قرارها الأولي بتعليق إقالة رئيس الشاباك بعد النظر في الطعون الخمسة المقدمة إليها. هذه القضية مستمرة في محكمة العدل العليا، في وقت يتصاعد فيه التوتر بين رئيس الحكومة ورئيس جهاز الشاباك حول العديد من القضايا الأمنية والسياسية.