كاميلا تلعب تنس الطاولة مع زوجة ماكرون
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تنافست كاميلا وبريجيت ماكرون، اليوم في تنس الطاولة خلال زيارة إلى صالة ألعاب رياضية في باريس.
وبدت كاميلا والسيدة فرنسا الأولى مثل صديقتين مقربتين.
وارتدت بريجيت سترة حمراء من التويد بقصة فرنسية على طراز شانيل الكلاسيكي، وظهرت بشعرها الأشقر السميك في تصفيفة مميزة.
وفي الوقت نفسه، بدت كاميلا أنيقة باللون الأبيض، بمعطف ضيق، فوق فستان منقوش بالأبيض والأسود.
وصورت المرأتان تلعبان تنس الطاولة، وبدا أن بريجيت تضرب الكرة بمهارة، بينما ضربت كاميلا الكرة في الشِباك.
وكاميلا ليست أول من استعرض مهاراته في تنس الطاولة، حيث أظهر ويليام قدرته فيها خلال زيارة إلى مركز للاجئين في بولندا. كما تنافست ميغان ماركل والأمير هاري فيها، بمناسية مقطع دعائي افي لعام الماضي، وفق ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تنس الطاولة
إقرأ أيضاً:
ماكرون منتقدًا نفسه: الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة زاد عدم الاستقرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقرّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن قراره الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة، في شهر يونيو من العام 2024، زاد عدم الاستقرار السياسي في البلاد، بحسب رويترز.
وتختتم كلمة ماكرون عامًا مضطربًا بعد أن صدم الأمة، في منتصف العام، بالدعوة إلى انتخابات مبكرة في مقامرة جاءت بنتائج عكسية، وتمخضت عن برلمان منقسم زاد فيه عدد المشرعين من اليمين المتطرف، مما أضعف سلطة ماكرون.
وقال ماكرون في الكلمة التي نقلها التلفزيون قبل احتفالات العام الجديد، إن "الوضوح والتواضع يجبرانني على الاعتراف، في هذه المرحلة، بأن هذا القرار زاد عدم الاستقرار بدلًا من السلام، وأنا أقر بذلك تمامًا".
وأضاف في لحظة ندم نادرة: "تسبب حل الجمعية الوطنية (البرلمان) في مزيد من الانقسامات أكثر من إيجاد الحلول للشعب الفرنسي"، في أوضح اعتراف للرئيس الفرنسي منذ الانتخابات.
وسوَّغ ماكرون قراره الدعوة إلى انتخابات مبكرة في أعقاب نتائج سيئة في الانتخابات الأوروبية بالحاجة إلى "استجلاء" الوضع السياسي.
لكنه خسر أغلبيته المؤثرة، واستغرق شهرين لتشكيل حكومة أقلية انهارت في نهاية المطاف في شهر ديسمبر/كانون الأول، وهي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك في فرنسا منذ 1962.
ومن ثم، لم تستطع فرنسا إقرار ميزانية عام 2025 قبل الموعد النهائي في نهاية العام، واضطر ماكرون إلى تعيين رئيس وزراء رابع هذا العام، وهو المخضرم الوسطي فرانسوا بايرو، في شهر ديسمبر/كانون الأول.