المنطقة العسكرية الشمالية تحتفل بمرور 61 عاما على تشكيلها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – احتفلت قيادة المنطقة العسكرية الشمالية أمس الأربعاء بمناسبة مرور واحد وستين عاماً على تشكيلها.
وقال قائد المنطقة في كلمة له: ” إن مرتبات المنطقة وهم يحتفلون بعيد تشكيلها الـ61 يتطلعون بعزيمة وأمل نحو مستقبل أكثر إشراقاً ومزيداً من الإنجاز، عاقدين العزم على مواصلة مسيرة العمل والعطاء لوطنهم الغالي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه”.
وأضاف: ” أن عيد تشكيل المنطقة يمثل محطة للاحتفال بما تم إنجازه، وانطلاقة جديدة في مسيرة ترتكز على القيم والمبادئ الراسخة التي تنتهجها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، والمستلهمة من مبادئ وقيم الثورة العربية الكبرى”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
قرارات رئاسية “غير معلنة” بتعيين قيادة جديدة للمنطقة العسكرية الأولى واللواء 135 بسيئون
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أفادت مصادر إخبارية، بصدور قرارات رئاسية “غير معلنة” بتعيين قائداً جديداً للمنطقة العسكرية الأولي، وقائدا جديداً للواء في ق135 المتمركز في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت (شرقي اليمن).
المصادر، قالت إن القرارات الرئاسية قضت بتعيين اللواء الركن صالح محمد الجعيملاني قائداً للمنطقة العسكرية الأولى، خلفًا للواء الركن صالح طيمس.
كما شملت القرارات الرئاسية، تعيين العميد الركن علي يحيى الأدبعي، قائدا للواء 135 مشاة، المتمركز في سيئون، خلفا للعميد الركن يحيى محمد أبو عوجاء.
ولم يتم نشر هذه القرات عبر وسائل الإعلام الرسمية التابعة للمجلس الرئاسي وقيادة الجيش اليمني حتى كتابة هذا الخبر.
والمنطقة العسكرية الأولى هي إحدى المناطق العسكرية اليمنية وتنتشر في محافظة حضرموت، ويقع مركز قيادتها في مدينة سيئون، وتتكون المنطقة من 7 قوات قتالية .
وخلال السنوات الماضية، شنت حملات إعلامية موالية للمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، ضد المنطقة العسكرية الأولى، واستخدمت الكثير من العناوين والمبررات المناطقية شد منتسبي العسكرية الأولى، وذلك على خلفية وقوفها المساند للسلطة الشرعية المعترف بها دولياً، وعدم اعترافها أو خضوعها لقوات الانتقالي الانفصالية.