آلاف الأعلام وتجهيز المرافق السياحية.. جدة تستعد لليوم الوطني
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
رفعت أمانة محافظة جدة أكثر من 3000 علم بشوارع المحافظة، وما يزيد على 500 لوحة تحمل الهوية الوطنية تزينت بها الميادين والطرقات.
إضافة إلى إضاءة أكثر من 2000 إنارة في أرجاء المحافظة، ضمن استعداداتها لاحتفال اليوم الوطني الـ93 "نحلم.. ونحقق".
أخبار متعلقة مصادرة أكثر من 500 طن من الخضار والفاكهة بجدةجدة.. جولات ميدانية لتحسين المشهد الحضريجدة.. مصادرة 2.7 طن من الخضروات في بلدية العزيزية
#أمانة_جدة تعلن عن مجموعة من الفعاليات المتنوعة في #اليوم_الوطني
ننتظركم في احتفالات وأنشطة مختلفة بأجواء وطنية #نحلم_و_نحقق pic.twitter.com/ZjlgDYh54D— أمانة محافظة جدة (@JeddahAmanah) September 21, 2023تهيئة المرافق
أوضح مدير خدمة المجتمع في أمانة جدة ماجد السلمي، أن اللون الأخضر سيضيء مبنى الأمانة الرئيسي، وبلديتي طيبة وأبحر الفرعيتين، وميادين الكرة الأرضية والقناديل والتحلية وطريق الأمير عبد المجيد، وشارع السلام، والكورنيش الأوسط، طيلة 3 أيام.
يذكر أن أمانة جدة كثفت جهودها في تهيئة المرافق السياحية بالمدينة كالحدائق والساحات العامة والشواطئ لاستقبال المتنزهين خلال اليوم الوطني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس جدة جدة اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني اليوم الوطني 93
إقرأ أيضاً:
رابطة معتقلي صيدنايا: أكثر من 4 آلاف عائلة تبحث عن مصير أبنائها
أكدت رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا اليوم الثلاثاء أن أكثر من 4 آلاف عائلة تقدمت منذ عام 2017 بطلبات إليها للعثور على أقاربهم الذين اختطفهم أو اعتقلهم نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في سوريا.
وزاد توافد العائلات التي اعتقل أو اختطف أقاربها من مدن سورية مختلفة إلى مقر الرابطة في ولاية غازي عنتاب التركية، بعد سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري بغية الاستفسار عن أقاربهم المفقودين.
وفي تصريح لوكالة الأناضول، قال رياض أولر المدير المشارك وأحد مؤسسي رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا، إنه تم إنشاء قاعدتي بيانات في الرابطة عام 2017 لتوثيق معلومات عن الأشخاص المعتقلين في السجون السورية.
وأضاف أن الرابطة توفر إمكانية إجراء اتصالات مرئية بين العائلات والأشخاص الذين خرجوا من السجون السورية.
وأكد أن هناك أكثر من 4 آلاف طلب، مشيرا إلى عملهم على التحقق من المعلومات الموجودة في بياناتهم، قائلا "لا نستطيع أن نقول للعائلة: لقد وجدنا ابنكم لكنه مات، بل نوفر لهم فرصة الاتصال مع الشخص الذي شهد الحادثة ليتحدث بنفسه مع العائلة. وللأسف، تلقت عائلات كثيرة أخبارا محزنة عن المفقودين".
وتشير تقارير دولية إلى أن آلاف المعتقلين قُتلوا بشكل منظّم وسرّي داخل السجن، حيث نفذ النظام المنهار إعدامات جماعية دون محاكمات بين عامي 2011 و2015، بمعدل يصل إلى 50 شخصا في الأسبوع.
إعلانوتأسست الرابطة عام 2017 من قبل ائتلاف للناجين من صيدنايا والضحايا وعائلاتهم، وتسعى لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة للمعتقلين بسبب آرائهم أو نشاطهم السياسي.
ومنذ سقوط نظام الأسد، توافد الآلاف إلى سجن صيدنايا سيئ السمعة أملا في أن يكون أبناؤهم بين المعتقلين الذين حررهم مقاتلو الفصائل المسلحة، غير أن الآلاف لم يستطيعوا معرفة مصير أبنائهم، ويطالبون بالحقيقة.