المنظمة الدولية للهجرة : أكثر من 43 ألف نازح جراء الفيضانات في ليبيا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
الوحدة نيوز/ أكدت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الخميس، أن أكثر من 43 ألف شخص نزحوا إثر الفيضانات الدامية التي شهدتها مناطق شرق ليبيا.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، قالت المنظمة في تقريرها الأخير حول الوضع في شرق ليبيا بعد مرور العاصفة دانيال ليل 10-11 سبتمبر :” إن أكثر من 43 ألف شخصا نزحوا إثر الفيضانات في شمال شرق ليبيا” خصوصا من مدينة درنة المنكوبة.
وأضافت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها : أن “نقص إمدادات المياه قد يكون دفع الكثير من الأشخاص النازحين إلى مغادرة درنة للتوجه إلى مدن أخرى في شرق وغرب البلاد”.
وكانت العاصفة قد تسببت في مقتل أكثر من 3300 شخص وفقا للسلطات، “بحسب آخر تقديرات المنظمة الدولية للهجرة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي أکثر من
إقرأ أيضاً:
2024 حرارته استثنائية .. الأرصاد العالمية: السنوات الـ 10 الأخيرة أكثر دفئا
قالت المنظمة العالمية لـ الأرصاد الجوية، إن عام 2024 هو العام الأكثر دفئًا على الإطلاق، حيث بلغ متوسط درجات الحرارة حوالي 1.55 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، وفقًا لتقرير أبرز أحداث المناخ لعام 2024.
أوضحت أن عام 2024 شهد درجات حرارة استثنائية لسطح الأرض والبحر وحرارة المحيط، هدف درجة الحرارة الطويل الأجل لاتفاقية باريس لم يمت بعد ولكنه في خطر جسيم.
أشار تقرير المنظمة العالمية للأرصاد، إلى مدى تحول المناخ الحالي عن الماضي بسبب استمرار حرق الوقود الأحفوري، حيث يظل تغير المناخ الناجم عن الإنسان هو المحرك الرئيسي لارتفاع درجات ك:حرارة الهواء وسطح البحر، في حين أن عوامل أخرى، مثل ظاهرة النينيو-التذبذب الجنوبي(ENSO) ساهم أيضًا في درجات الحرارة غير العادية التي لوحظت خلال العام.
السنوات العشر الأكثر دفئًا على الإطلاقكشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن السنوات العشر الماضية من عام (2015 إلى 2024) هي السنوات العشر الأكثر دفئًا على الإطلاق.
أضافت: من المرجح أننا شهدنا أول عام تقويمي بمتوسط درجة حرارة عالمية يزيد عن 1.5 درجة مئوية فوق متوسط 1850-1900.
مشيره أنه تم استخدام ست مجموعات بيانات دولية للوصول إلى الرقم العالمي الموحد للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.