19 أكتوبر.. مساهمو جاكو يناقشون تحويل الاحتياطي للأرباح المبقاة وتجزئة الأسهم
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
الرياض ـ مباشر: قرر مجلس إدارة شركة القصيم القابضة للاستثمار (جاكو)، عقد اجتماع الجمعية العامة غير العادية (الاجتماع الثالث)، بتاريخ 19 أكتوبر 2023، لمناقشة تحويل الاحتياطي للأرباح المبقاة وتجزئة الأسهم.
وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول"، اليوم الخميس، أن جدول أعمال الجمعية يتضمن التصويت على تحويل رصيد الاحتياطي النظامي البالغ 1.
ويتضمن جدول أعمال الجمعية التصويت على تجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 ريالات إلى 0.50 ريال للسهم.
ونوهت الشركة إلى أنه لا يوجد تغير في رأسمال الشركة قبل وبعد عملية تجزئة الأسهم.
وبينت الشركة أنه سيكون قرار التجزئة نافذاً على جميع مساهمي الشركة المالكين للأسهم يوم انعقاد الجمعية، والمقيدين بسجل مساهمي الشركة لدي (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الجمعية.
وتناقش الجمعية خلال الاجتماع تعديل نظام الشركة الأساسي بما يتوافق مع نظام الشركات الجديد، إلى جانب بقية البنود المدرجة على جدول الأعمال.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح الرئيس الكوري المعزول يون سوك يول من الحبس الاحتياطي
أعلنت وكالة أنباء كوريا الجنوبية، أنّ النيابة قرت إطلاق سراح الرئيس المعزول يون سوك يول من الحبس الاحتياطي، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأعلنت السلطات الكورية الجنوبية منع الرئيس المعزول من استقبال الزوار خلال فترة احتجازه، بهدف ضمان سير التحقيقات دون أي تأثيرات خارجية.
وفي 18 يناير، قررت المحكمة تمديد فترة احتجازه لمدة 20 يوماً إضافية، مما زاد من حدة التوترات بين أنصاره ومعارضيه، الذين نظموا مظاهرات متضاربة في شوارع العاصمة.
وأعلن في كوريا نقل الرئيس السابق للبلاد إلى زنزانة انفرادية بالجناح العام لمركز احتجاز سيئول، تبلغ مساحتها 12 مترا مربعا في مركز الاحتجاز في "إويوانغ" جنوب العاصمة سيئول، بعد أن أصدرت محكمة منطقة سيئول الغربية مذكرة اعتقال رسمية بحقه، وفقا لما ذكره شين يونغ هيه، المفوض العام لخدمة الإصلاحيات الكورية.
أسباب تفاقم الأزمةتفاقمت الأزمة نتيجة تراكمات سياسية واقتصادية وأمنية، إذ اتُهم الرئيس المعزول بتجاوز صلاحياته ومحاولة فرض نظام استبدادي يتعارض مع المبادئ الديمقراطية التي قامت عليها البلاد. كما فاقمت سياساته الاقتصادية من معاناة الشعب، ما دفع قطاعات واسعة للتظاهر والمطالبة برحيله.