هل تعلم أن شكل ذقنك يكشف أهم أسرار شخصيتك بدقة كبيرة؟.. اعرف المزيد
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
شكل الذقن (مواقع)
أسبق وأن فكرت يوما أن شكل ذقنك يمكنه أن يحدد صفات شخصيتك؟ إليك ما يمكن أن يكشفه شكل كل ذقن.
اقرأ أيضاً ماذا يقول شكل راحة يدك عن شخصيتك وأسرارها الدفينة؟ 21 سبتمبر، 2023 اعملي كيكة الآيس كريم الشهية في المنزل بدون فرن وأسهل طريقة.. بمذاق خرافي 21 سبتمبر، 2023الذقن المربع:
يعد أصحاب هذا النوع عنيدين جدا، عدوانيين وصريحين.
لذلك يمكنهم أن يهاجموا غيرهم بسرعة. لديهم كبرياء كبير ويحافظون دوماً على ماء الوجه.
الذقن القصير:
إن أصحاب هذا النوع أذكياء جداً ولكن عصبيون في بعض الاوقات وانتقاديون وغير جيدين في التحليل الذاتي.
الذقن البارز:
أما في حال كان الذقن بارزاً، فذلك يعني أن صاحبه يملك ثقة كبيرة بالنفس ومدمن على العمل. في الظاهر يبدو هادئاً لكنه في الواقع يشتعل من الغضب من الداخل.
الذقن المستدير:
ويعد أصحاب هذا النوع عاطفيين جدا ومتفائلين دوماً. وكما يقول المثل الصيني: عليهم العمل بجهد في أوائل حياتهم ولكنهم سيتمتعون بالسعادة في ما بعد.
الذقن الطويل:
أما الذقن الطويل فيعود إلى اشخاص أوفياء ومنفتحين ويمكنهم تشكيل صداقات بسرعة. يؤسسون عائلة كبيرة ويتمتعون بحياة هادئة.
الذقن المنخفض:
وأخيرا، أصحاب هذا النوع هادئون ومحبوبون ويملكون حظاً في المال، ولكنهم للأسف مترددون في قراراتهم.
Error happened.المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: تعلم اللغة العربية عبادة لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب،شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حديثه اليوم بالحلقة التاسعة من برنامج «الإمام الطيب»، أن اسم "المقيت" هو أحد أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع الأمة، مشددًا على أهمية فهم الدلالات اللغوية العميقة لهذا الاسم لتعميق الإيمان وإدراك عظمة الخالق.
وبيّن شيخ الأزهر، أن اسم الله "المقيت"، ورد في القرآن الكريم في سورة النساء: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مَقِيتًا﴾، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي يعدد أسماء الله الحسنى، موضحا أن أصل المقيت مشتق من "القوت" الذي يُقيم حياة الإنسان، موضحًا أن الفعل "قاتَ يَقُوت" يرتبط بتوفير الطعام والشراب كضرورة لبقاء الأحياء، وهو ما ينطبق على الله تعالى كمُمدِّد الأرزاق لكل المخلوقات، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾.
كما تطرق إلى الخلاف اللغوي حول معنى "المقيت"، حيث ذهب بعض العلماء إلى أن الاسم يحمل معنى "الشاهد" أو "القادر"، مستندين إلى تفسير ابن عباس رضي الله عنهما الذي فسَّر "مقيتًا" بـ"قادرًا"، وإلى استشهادات من الشعر الجاهلي الذي استخدم اللفظ بمعنى القدرة على الفعل، مثل قول الشاعر: «كُنتُ عَلَى مَسَاءَتِهِ مَقِيتًا» (أي قادرًا على رد الإساءة).
وأشار شيخ الأزهر إلى أن اللغة العربية تُعد أداةً أساسية لفهم القرآن الكريم، لافتًا إلى أن بعض اشتقاقات الأسماء – مثل "المقيت" – قد تخرج عن القياس النحوي المألوف، لكنها تثبت بالسماع (كاستخدامها في القرآن والشعر العربي)، حيث أعطانا معنى شاهد بحروف مختلفة عن المصدر، مؤكدًا أن «السماع حجة لا تُعلَّل، بينما القياس يُعلَّل».
وختم الإمام الأكبر حديثه بالتأكيد على أن تعلم اللغة العربية عبادة، لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى، الذي نزل بلسان عربي مبين، مشيرًا إلى أن إعجاز القرآن لا ينفد، وأن من إعجاز القرآن أنك تجد المفسر مثلا حجة في البلاغة، أو فقيه يملأ تفسيره من هذا الفقه، كما أن كل عصر يكتشف فيه جوانب جديدة من حكمته.