بالذكرى الثانية لرحيله.. مصطفى بكري: المشير طنطاوي كان رجلا وطنيا حتى النخاع
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه منذ عامين رحل عنا رجلا وطنيا حتى النخاع، وكان شجاعا في مواجهة الأزمات، أنه المشير محمد حسين طنطاوي عامين، الذي رحل في صمت بعد أن أدى دوره.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن المشير محمد حسين طنطاوي لم يكن يسعى إلى الإعلام، ورفض كتابة مذكراته، مؤكدا أنه رجل عمل في صمت وكان قويا وكان إنسانا وكان عسكريا وكان مقاتلا.
يشعرنا بالطمأنينة والأمان
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أنه منذ رحيل المشير طنطاوي افتقدنا شيئا غاليا لم تكن في يده سلطة ولكن وجوده كان دوما يشعرنا بالطمأنينة والأمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الاعلام برنامج حقائق وأسرار صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المشير حفتر وحماد وبالقاسم حفتر يفتتحون عددًا من المشاريع الخدمية والتنموية بمرزق
شارك القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية، المشير أركان حرب خليفة حفتر، رفقة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور أسامة حماد، والنائب الثاني لرئيس مجلس النواب، مصباح دومة، ومدير صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بالقاسم حفتر، في مراسم الاحتفال بافتتاح عدد من المشاريع الخدمية والتنموية في مدينة مرزق.
وحضر مراسم حفل الافتتاح عددٌ من أعضاء مجلس النواب، ونائبي رئيس الوزراء، وأعضاء من مجلس الوزراء، وقيادات عسكرية وأمنية، إلى جانب عمداء البلديات، وأعيان وأهالي ومكونات المنطقة الجنوبية، الذين رحبوا بهذه الخطوة التي تُعد دفعة قوية لجهود التنمية والاستقرار في المدينة.
وعقب انتهاء فعاليات الاحتفال، اافتتح القائد العام، ورئيس الوزراء، ومدير صندوق التنمية عددًا من المشاريع شملت 1500 وحدة سكنية بعد صيانتها وتجهيزها، ومرافق صحية وتعليمية، ومبانٍ حكومية، إضافة إلى تطوير شبكات المياه والكهرباء، والطرق.
وتمثل هذه المشاريع نقلة نوعية في مسار عودة مدينة مرزق إلى الحياة، على الصعيدين الخدمي والتنموي، بعد سنوات من التهميش وافتقارها لأدنى مقومات الخدمات الأساسية.
وتُعدّ هذه الخطوة تتويجًا لتوقيع ميثاق المصالحة الوطنية بين مكون التبو والاهالي بمدينة مرزق، في سبتمبر الماضي من العام الماضي، برعاية القائد العام، ورئيس مجلس النواب، ورئيس الحكومة الليبية، ما يُجسد روح التسامح، ويؤكد تغليب صوت الحكمة والوحدة، ويُعزز مناخ الاستقرار والسلم الاجتماعي، ويدفع بعجلة التنمية في ربوع البلاد.
الوسومليبيا