"نحلم ونحقق".. إطلاق "هاوي السعودية" احتفاءً باليوم الوطني
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أطلقت البوابة الوطنية للهوايات إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة اليوم، حملة "هاوي السعودية" احتفاءً باليوم الوطني الـ93 للمملكة تحت شعار "نحلم ونحقق"، في العود سكوير بحي السفارات في العاصمة الرياض.
وتستمر حتى 24 سبتمبر، شاملة عرضًا موسيقيًا، بالإضافة إلى أركان مخصصة لهوايات الرسم وصناعة الفخار وكرة القدم وألعاب الشطرنج.
حتى في هواه ما يشبه أحـد!
هذا هو #هاوي_السعودية
يحلم ويحقِّق #اليوم_الوطني_السعودي_93 #برنامج_جودة_الحياة #رؤية_السعودية_2030 pic.twitter.com/4QlB1WE4jK— Hawi | هاوي (@Saudi_Hawi) September 21, 2023هوايات سعودية المنشأ
تهدف الحملة إلى التعريف بهوايات سعودية المنشأ، ولا تزال تُمارس إلى الآن، كما تهدف إلى رفع الوعي بأبرز الهوايات السعودية، بالإضافة إلى إلقاء الضوء على البوابة الوطنية للهوايات وجهودها.
يُذكر أن البوابة الوطنية للهوايات "هاوي" تأسست في شهر أكتوبر من عام 2022 لتقديم الدعم والتمكين للهواة من الجنسين في مختلف الهوايات، وتهيئة البيئة اللازمة لدعم وتعزيز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في ممارسة الهوايات الثقافية والرياضية والترفيهية والبيئية وغيرها من الهوايات، من خلال التسجيل في البوابة، وتأسيس الأندية أو الانضمام إلى أندية قائمة، والحصول على التراخيص وإقامة الفعاليات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس الرياض اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني 93 اليوم الوطني
إقرأ أيضاً:
استنكرت وأدانت استهداف الاحتلال للمدنيين العزل.. السعودية تطالب العالم بوضع حدٍ لمأساة الشعب الفلسطيني
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة السعودية واستنكارها بأشد العبارات للتصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستمرار استهداف المدنيين العزّل ومناطق إيوائهم وقتل العشرات؛ بما في ذلك استهداف مدرسة دار الأرقم التي تؤوي النازحين في غزة، كما تدين المملكة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية، وتدميرها لمستودع تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح، وما يحتويه من مستلزمات طبية؛ كانت مخصصة لتلبية احتياجات المرضى والمصابين في قطاع غزة.
وأوضحت الوزارة، أن غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي، أتاح لسلطات الاحتلال الإسرائيلية وقواتها الإمعان في انتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستمرار غياب آليات المحاسبة الدولية يزيد من حدة العدوان والانتهاكات الإسرائيلية، ويهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتؤكد المملكة مجددًا الأهمية القصوى لاضطلاع الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدورهم في وضع حد للمأساة، التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.
وكثّف جيش الاحتلال عملياته الجوية والمدفعية على خان يونس وشرق مدينة غزة ورفح، في ظل مؤشرات لتنفيذ مخططات تجزئة قطاع غزة إلى 4 مناطق منفصلة، تتضمن “جزرًا سكانية” محاصرة، وذلك لإرغام قيادة “حماس” على قبول اقتراح إطلاق قرابة نصف عدد الرهائن الإسرائيليين الأحياء لديها. فيما قدمت مصر مقترحًا جديدًا لصفقة غزة، هو حل وسط بين الحركة وإسرائيل.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية أمس: إن المقترح المصري “يقع في مكان ما بين العرض الأصلي من الوسطاء (مصر وقطر)، الذي تضمن إطلاق سراح 5 رهائن أحياء، وبين العرض الإسرائيلي، الذي تضمن إطلاق سراح 11 محتجزًا حيًا في غزة”.