البوابة نيوز:
2025-12-08@08:31:24 GMT

أبرز وأشهر صفقات بيع الأراضي بين الدول

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

هناك عدد من صفقات بيع الأراضي بين الدول تمت على فترات خلال التاريخ ومنها صفقات تمت في فترات زمنية ليست بالبعيدة كما يتوقع البعض، ومن ابرز تلك الصفقات قيام روسيا في عام 1867 ببيع ألاسكا للولايات المتحدة الامريكية بمبلغ 7.2 مليون دولار ومساحتها 1.7 مليون كم مربع، كما اشترت لويزيانا والتي كانت تضم عدة ولايات  من فرنسا بمبلغ 11 مليون دولار.

وقامت روسيا ايضا بشراء ولاية فلوريدا من اسبانيا بمبلغ 5 مليون دولار، كما اشترت ولاية تكساس وكولورادو وكاليفورنيا وأجزاء من أريزونا واوتاه، ونيفادا ونيومكيسكو ب 15 مليون دولار، وتبرز “البوابة نيوز” كيف تمت تلك الصفقات:

-صفقة ألاسكا:

 بموجب معاهدة صدق عليها مجلس الشيوخ الأمريكي، ووقعها الرئيس الأمريكي أندرو جونسون، وفي صفقة بين الدولتين اشترت بموجبها الولايات المتحدة الأمريكية ولاية ألاسكا من الإمبراطورية الروسية عام 1867، وشيك بقيمة 7.2 مليون دولار أمريكي استخدم لشراء ألاسكا (تعادل 133 مليون دولار حاليا، وأرادت روسيا بيع ألاسكا بسبب صعوبات العيش هناك، ونقص كبير في الموارد الطبيعية (تم اكتشاف الذهب لاحقًا في عام 1896) وخوفًا من أن يتم الاستيلاء عليها في حالة اندلاع الحرب مع بريطانيا كان النشاط الروسي الرئيسي في المنطقة هو تجارة الفراء والعمل التبشيري بين الألاسكيين الأصليين. 

أضافت عملية الشراء إلى البلاد أراضي جديدة بمساحة 586،412 ميل مربع (1،518،800 كـم2)، وكانت ردود الفعل في الولايات المتحدة على عملية الشراء مختلطة، وأطلق عليها بعض المعارضين “حماقة سييوارد” في حين أشاد بها آخرين على أنها تحرك من أجل إضعاف كلًا من روسيا وبريطانيا كمنافسين للتوسع التجاري الأمريكي في منطقة الهادي.

 هددت عملية الشراء السيطرة البريطانية على مستعمراته الساحلية على المحيط الهادي، معطية زخمًا إضافيًا الكونفدرالية الكندية، والذي تحقق بعد ثلاثة أشهر، في يوليو 1867 ورحب دومينيون كندا بكولومبيا البريطانية بالانضمام للكونفدرالية عام 1871، منهيًا الآمال الأمريكية بالضم والوصل الغير منقطع لألاسكا بالولايات المتحدة وتم تنظيمها في الأصل باسم ادارة ألاسكا، وأعيد تسمية المنطقة بمنطقة ألاسكا وأراضي ألاسكا قبل أن تصبح ولاية ألاسكا وضمها للاتحاد كولاية عام 1959.

-صفقة لويزيانا:

فهي صفقة البيع التي غيرت مسار التاريخ، حيث كانت لويزيانا أكبر عملية شراء تقوم بها الولايات المتحدة وواحدة من أكبر صفقات الأراضي على الإطلاق، فقد اشترتها من فرنسا مقابل 15 مليون دولار فقط (أقل من ثلاثة سنتات للفدان) في عام 1801، كانت لويزيانا تابعة لإسبانيا، واستعاد الزعيم الفرنسي نابليون بونابرت السيطرة عليها عام 1800، وبعدها بدأ الرئيس الأمريكي التفاوض مع فرنسا لشرائها في وقت كانت فرنسا تعاني فيه ماليًا، وتحتاج بشدة لتمويل حربها مع إنجلترا.

وتم توقيع معاهدة الشراء بين نابليون والرئيس الأمريكي في 30 أبريل (نيسان) عام 1803، وتم الإعلان عنها في واشنطن في الرابع من يوليو (تموز) عام 1803، ووصف الكاتب جوزيف هاريس عملية الشراء تلك بأنها غيرت العالم، مشيرًا إلى أنه عندما اشترى توماس جيفرسون إقليم لويزيانا من فرنسا، قام بتغيير شكل الأمة ومسار التاريخ.

-صفقة فلوريدا:

اشترت حكومة الولايات المتحدة كذلك فلوريدا من إسبانيا عام 1819 مقابل 5 مليون دولار، وقد وقع الوزير الإسباني في ذلك الحين، دو لويس دي أونيس، ووزير الخارجية الأمريكي جون كوينسي آدمز على معاهدة شراء فلوريدا، والتي توافق إسبانيا بموجبها على التخلي عن ما تبقى من مقاطعة فلوريدا القديمة إلى الولايات المتحدة.
جزر فيرجن الأمريكية أو جزر الهند الغربية الدنماركية سابقًا.

وفي عام 1917 قامت واشنطن بشراء جزر الهند الغربية الدنماركية مقابل 25 مليون دولار وأطلق عليها اسم جزر فيرجن الأمريكية، وتعد تلك الجزر في الوقت الحاضر المقصد السياحي الأبرز من بين “المناطق المنعزلة” الأمريكية العديدة التي لا تشكل جزءًا من الولايات الخمسين، ولا المقاطعات الفيدرالية.

-خليج جوانتانامو:

 يعتبر خليج جوانتانامو أحد “المناطق التابعة” للولايات المتحدة في المحيط الهادئ والبحر الكاريبي، وتم استئجاره لاستخدامه قاعدة بحرية في عام 1903 مقابل ألفي دولار في السنة، ثم رفعت إلى 4085 دولار في عام 1974، ولقد احتجت الحكومة الكوبية منذ ثورة 1959 ضد أقدم قاعدة بحرية خارجية في أمريكا، زاعمة أنها فرضت بالقوة، وضد القانون الدولي، ومنذ عام 2002، كانت موطنًا للسجن سيئ السمعة المدان دوليًا، والذي تحتجز فيه الولايات المتحدة بدون محاكمة من يقررون أنهم إرهابيون خطرون.

-صفقة المكسيك:

تتخلى لأمريكا عن نصف أراضيها مقابل 15 مليون دولار، ودفعت الولايات المتحدة إلى المكسيك حوالي 30 مليون دولار لشراء مناطق مختلفة بين عامي 1848 و1856، وبدأ ذلك تحديدًا عندما تم التوقيع على “معاهدة هيدالغو” في عام 1848، وهي المعاهدة التي أنهت الحرب المكسيكية الأمريكية وتخلت بموجبها المكسيك عن حوالي مليون و359 ألف و744 كيلومترًا مربعًا حوالي نصف أراضيها مقابل 15 مليون دولار أمريكي وإنهاء الحرب، ومكنت هذه الصفقة الولايات المتحدة من التمدد غربًا إلى المحيط الهادئ، حيث توجد ولاية كاليفورنيا الآن، كما أراد الرئيس الأمريكي جيمس بولك في السنوات التي سبقت الحرب.

وبعد خمس سنوات من “معاهدة هيدالغو”، وفي عام 1853، استمر توسع الولايات المتحدة، واشترت منطقة جادزسن بـ10 مليون دولار، إذ كانت المكسيك لا تزال بحاجة إلى المال في أعقاب الحرب المكسيكية الأمريكية.

-صفقة جزيرة فيجي:

حكومة كيريباتي تشتري أراضي بديلة في جزر فيجي، فجمهورية كيريباتي هي مجموعة من الجزر في المحيط الهادئ تتعرض لمخاطر بيئية جدية بسبب التغير المناخي ما دفع حكومة كيريباتي لشراء 6 آلاف فدان في جزيرة فيجي في عام 2014، كما شرعت في وضع برنامج لمساعدة السكان في الهجرة والبحث عن أماكن بديلة، ويبلغ عدد سكان كيريباتي حوالي 110 آلاف نسمة موزعين في 33 جزيرة صغيرة.

 فقد تمكن رئيس جمهورية كيريباتي أنوتي تونج من شراء 20 كم مربع في فانوا ليفو، إحدى جزر فيجي، على بعد حوالي 2000 كم، متخذًا بذلك خطوة جدية ملموسة في شراء أراض بديلة تكون بمثابة ملجأ لسكان دولته، وهي خطوة كانت جزر المالديف أول من فكر فيها في عام 2009، تحسبًا لغمرها تدريجيًا.

-صفقة جبال بامير:

الصين تحسم نزاع حدودي دام قرنًا من الزمان وتشتري جبال بامير، حيث تبرز الصين كواحدة من من الدول التي لها باع في شراء الأراضي أو الاستحواذ عليها، فقد أبرمت صفقة مع طاجيكستان في عام 2011 لشراء ألف كيلومتر مربع في منطقة جبال بامير أو (Pamir Mountains) فقد أعلنت الصين وطاجيكستان أنهما حسمتا نزاعًا حدوديًا منذ قرن من الزمان، بعد أن وافقت الأخيرة على التخلي عن أراض متنازع عليها للصين، ولم تصدر الحكومة الطاجيكية تفاصيل مالية عن الصفقة.

وقد أدى توسع الصين نحو الغرب عبر حدودها الممتدة على طول 2800 كيلومتر مع آسيا الوسطى إلى تأجيج المشاعر داخل المنطقة السوفيتية السابقة، إذ يقول نشطاء المعارضة إن الحكومات تتخلى عن الكثير من مواردها الثمينة.

-صفقة الجزر الأسبانية:

ألمانيا تدفع 25 مليون بازيتا مقابل الجزر الإسبانية، وبدورها اشترت ألمانيا جزر كارولين وماريانا من إسبانيا في عام 1899، وكانت جزر كارولين وماريانا محل نزاع بين الدولتين لفترة طويلة، وأحيل هذا النزاع لتحكيم البابا ليون الثالث عشر في عام 1885، والذي حكم بالجزر لصالح أسبانيا، لكنه منح حقوق التجارة الحرة لألمانيا لكن ألمانيا استولت على إدارة الجزر في عام 1899 ودفعت 25 مليون بيزيتا (ما يقرب من مليون جنيه إسترليني).

-صفقة اراضي فنلندية:

الاتحاد السوفيتي يشتري أراضي فنلندية بعد انتهاء حرب الشتاء، الاتحاد السوفيتي السابق أراضي جانيسكوسكي نسكاكوسكي من فنلندا مقابل 700 مليون ماركا فنلندية في عام 1947. ففي عام 1940، وبعد هزيمتها في ما يسمى بحرب الشتاء مع الاتحاد السوفياتي وكنتيجة للمعاهدة الموقعة في نهاية الحرب، اضطرت فنلندا إلى التنازل عن أجزاء من مقاطعات كاريليا وسيلا وكوسامو إلى الاتحاد السوفيتي، وكذلك الجزر في خليج فنلندا، وكانت المساحة الكلية حوالي 40 ألف كيلومتر مربع، أكبر بثلاث مرات من المساحة التي استولى عليها الاتحاد السوفيتي خلال حرب الشتاء نفسها.

-صفقة جوادر:

باكستان تشتري جوادر بعد 174 عامًا من الحكم العماني، فعندما حصلت باكستان على الاستقلال في عام 1947، كانت جوادر لا تزال تحت الحكم العماني، ومع استقلال باكستان وانضمام جميع الدول البلوشية إلى باكستان، بدأ سكان جوادر برفع طلب للانضمام إلى باكستان، وفي عام 1954 تعاقدت باكستان مع هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية لإجراء مسح لحدودها الساحلية، وأشار المسح إلى المنطقة باعتبارها مناسبة لميناء جديد في أعماق البحار، وهذا الاكتشاف إلى جانب المطالب المتزايدة لسكان جوادر للانضمام إلى باكستان، دفع باكستان إلى تقديم طلب رسمي إلى سلطان مسقط وعمان، سعيد بن تيمور، لنقل جوادر إلى باكستان.

وفي 7 سبتمبر 1958، وبعد أربع سنوات من المفاوضات، اشترت باكستان جوادر من سلطنة مسقط وعمان مقابل 3 مليون دولار، وأصبحت جوادار رسميًا جزءًا من باكستان في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) عام 1958، بعد 174 عامًا من الحكم العماني.

-صفقة جزيرة من جزر الكاريبي:

فرنسا اشترت واحدة من جزر الكاريبي، اشترت فرنسا سانت بارتيليمي في جزر الهند الغربية من السويد مقابل 320 ألف فرنك فرنسي في عام 1878.

-صفقة جزيرة سواكن السودانية:

 سلمت السودان جزيرة سواكن السودانية إلى تركيا بموجب اتفاق موقع في عام 2017، يعطي تركيا الجزيرة مؤقتًا لإعادة تأهيلها، وكانت تلك الاتفاقية تمثل خطوة أخرى لسياسة الانخراط التركي في أفريقيا، لكن الإطاحة بالرئيس السوداني عمر البشير هذا العام أثار تكهنات حول إلغاء الاتفاق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ألاسكا الولایات المتحدة الاتحاد السوفیتی عملیة الشراء ملیون دولار إلى باکستان بین الدول الجزر فی ا فی عام

إقرأ أيضاً:

صفقة يوم واحد .. Best Buy تخفّض Surface Pro 12 بمقدار 250 دولار

صفقة Best Buy الحالية على جهاز Microsoft Surface Pro 12 تجعل منه واحدًا من أقوى عروض أجهزة ويندوز الهجينة مع اقتراب موسم الأعياد، حيث يحصل المشترون على خصم كبير بقيمة 250 دولارًا لمدة يوم واحد فقط. 

يهبط هذا التخفيض بسعر الجهاز مع لوحة المفاتيح من 899.99 دولار إلى 649.99 دولار، ليصبح خيارًا مغريًا لأي مستخدم يبحث عن بديل قوي للابتوب يعمل بنظام ويندوز 11 بسعر أقل.​

خصم يوم واحد قبل الأعياد

يشير التقرير إلى أن عرض Best Buy محدود بزمن، حيث ينتهي في نهاية اليوم، ما يجعل قرار الشراء يجب أن يكون سريعًا لمن يريد الاستفادة من التخفيض قبل عودة السعر لمستواه الأصلي. تأتي هذه الصفقة في وقت حساس قبل أقل من ثلاثة أسابيع على عيد الميلاد، لتقدم حلاً مثاليًا كهدية لعشّاق ويندوز دون إرهاق الميزانية.​
 

سامسونج تطلق تابلت Galaxy Tab A11+.. بترقيات في الأداء والشحن والشاشةجهاز 2 في 1: تابلت ولابتوب في آن واحد

Surface Pro 12 (نسخة 2025) هو جهاز هجين من فئة 2 في 1 يعمل كجهاز لوحي مع شاشة لمس بقياس 12 إنش، وفي الوقت نفسه يتحول إلى لابتوب كامل عند توصيله بلوحة المفاتيح المضمنة في الصفقة. هذا التصميم يمنح المستخدم مرونة عالية بين وضع الإنتاجية (كتابة، تحرير مستندات، عمل مكتبي) ووضع الترفيه (تصفح، مشاهدة محتوى، استخدامه كجهاز لوحي خفيف).​

مواصفات قوية لعشّاق الإنتاجية

يتضمن العرض نسخة Wi‑Fi فقط من Surface Pro 12 مع معالج Qualcomm Snapdragon X Plus، وذاكرة عشوائية 16 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية 256 جيجابايت. 

تجعل هذه المواصفات الجهاز مناسبًا لمستخدمي الإنتاجية المتوسطة إلى العالية، بما في ذلك تعدد المهام، تشغيل تطبيقات أوفيس الثقيلة، والعمل على المتصفح مع عدد كبير من الألسنة المفتوحة.​

شاشة PixelSense مع 90 هرتز

يأتي الجهاز بشاشة PixelSense LCD بدقة 2196×1464 بكسل ومعدل تحديث 90 هرتز، ما يوفر صورة حادة وتجربة سلسة في التمرير والتنقل داخل التطبيقات والويب.

يجعل هذا المزيج من الحدة والسلاسة Surface Pro 12 مناسبًا ليس فقط للعمل المكتبي، بل أيضًا لمشاهدة الفيديو، الرسم الخفيف، وتطبيقات المبدعين.​

بطارية تصل حتى 16 ساعة استخدام

من أبرز نقاط القوة في Surface Pro 12 عمر البطارية، حيث يذكر التقرير أن الجهاز قادر على تقديم ما يصل إلى 16 ساعة من تشغيل الفيديو المحلي بين الشحنات. 

هذا الرقم يضعه في فئة الأجهزة القادرة على تحمّل يوم عمل كامل، أو رحلة سفر طويلة، دون الحاجة المتكررة إلى الشحن، ما يعزز جاذبيته كجهاز أساسي لطلاب الجامعة والمحترفين المتنقلين.​

مزايا إضافية: كاميرا، صوت، ومنافذ

يدعم الجهاز كاميرا أمامية مع ميزة Windows Hello للتعرف على الوجه للدخول الآمن والسريع إلى النظام، إضافة إلى كاميرا خلفية بدقة 10 ميجابيكسل للتصوير أو مسح المستندات. 

كما يوفر مكبرات صوت ستيريو بقدرة 2 واط مع دعم Dolby Atmos، إلى جانب منفذي USB‑C يمنحان مرونة في توصيل الشاشات الخارجية والإكسسوارات المختلفة.​

صفقة مثالية لعشّاق ويندوز

يوضح التقرير أن هناك نسخًا أقوى مثل Surface Pro 13 الأكبر والأعلى أداءً، لكنها لا تصل إلى هذا المستوى من السعر المنخفض مع لوحة مفاتيح مدمجة.

لذلك يُنظر إلى صفقة Best Buy الحالية على Surface Pro 12 باعتبارها “فرصة ذهبية” لكل من يريد جهاز ويندوز 2 في 1 حديث بمواصفات قوية وسعر منافس قبل موسم الأعياد.

طباعة شارك Best Buy Microsoft Surface Pro 12 Microsoft

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تطلق نداءً لتوفير 33 مليار دولار لدعم 135 مليون شخص
  • سفير باكستان بالقاهرة: ندعم دول شمال أفريقيا منذ استقلالها
  • سفير باكستان: إنشاء غرفة تجارة خاصة بمجموعة دي 8 في إسطنبول
  • صفقة يوم واحد .. Best Buy تخفّض Surface Pro 12 بمقدار 250 دولار
  • تحذيرات في هوليوود من صفقة استحواذ نتفليكس على وارنر براذرز بـ72 مليار دولار
  • بقيمة 90 مليون دولار.. صفقة أميركية محتملة لتزويد لبنان بمركبات تكتيكية ودعم لوجستي
  • صفقة مركبات تكتيكية أميركية للجيش اللبناني بقيمة 90 مليون دولار
  • معدات تكتيكية متطورة للبنان.. صفقة أميركية بـ90 مليون دولار
  • ميتا تبرم صفقات مع منصات إخبارية لتقديم تحديثات فورية عبر روبوت الدردشة
  • واشنطن توافق على صفقة مركبات تكتيكية بـ90.5 مليون دولار للجيش اللبناني