بعد تصدره التريند.. القصة الحقيقة لـ مسلسل تحت الحزام حكاية حدث بالفعل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
عرضت حكاية تحت الحزام إحدى حكايات مسلسل حدث بالفعل على منصة jawway الرقمية، يتابع الجمهور بشغف أحداث المسلسل الذي حقق نجاحًا جماهيريًا منذ عرضه، عدد حلقاته هو 15 حلقة مقسمة على 5 حكايات، لكل حكاية 3 حلقات والحكايات الخمس للمسلسل هي: تحت الحزام، ريش أبيض، قرض شخصي، ولو بعد حين، كاملة.
القصة الحقيقية لـ مسلسل حدث بالفعل تحت الحزام
تبدأ أحداث مسلسل “حدث بالفعل تحت الحزام”، وهو قصة حقيقية حدثت في الأردن، عن طبيب مريض نفسي، بطولة النجمة المصرية غادة عبد الرازق، يتميز بشخصية علياء، وهي أم ضعيفة نفسيًا ومتسلطة على ابنها، ويلعب دورها الفنان خالد أنور.
و يشارك في بطولة تحت الحزام كلًا من غادة عبد الرازق، خالد أنور، سلمى أبو ضيف، بسنت حاتم، كريم عبد الخالق، وهو من تأليف فادي النجار، وإخراج هشام الرشيدي.
تفاصيل مسلسل حدث بالفعل
مسلسل حدث بالفعل مكون من 5 حكايات مختلفة كل حكاية مكونة من 3 حلقات بمجموع الحلقات 15 حلقة يسرد قصص لأشخاص وأحداث حقيقية نقلًا عن مصادر ووثائق نفسية معتمدة.
ومسلسل حدث بالفعل من إنتاج مصري وإماراتي مشترك، ومن نوعية الإثارة والجريمة، ويتكون من قصص منفصلة كل قصة عبارة 3 حلقات، مأخوذة من قصص حقيقية حدثت في 9 دول عربية مختلفة.
موعد عرض حكاية تحت الحزام
سيتم عرض مسلسل حدث بالفعل تحت اسم “تحت الحزام” على منصة Jawwy TV الإلكترونية، يوم الأربعاء من كل أسبوع وكل قصة ستكون مختلفة عن الآخرى، وكانت بداية انطلاق العمل يوم الأربعاء 13 سبتمبر.
يتكون مسلسل حدث بالفعل، من 5 حكايات، وهي كالتالي:
ـ الحكاية الأولى بعنوان: «تحت الحزام».
ـ الحكاية الثانية بعنوان: «ريش أبيض».
الحكاية الثالثة بعنوان: «قرض شخصي».
ـ الحكاية الرابعة بعنوان: «ولو بعد حين».
ـ الحكاية الخامسة بعنوان: «كاملة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حدث بالفعل تفاصيل مسلسل حدث بالفعل موعد عرض حكاية تحت الحزام مسلسل حدث بالفعل تحت الحزام ـ الحکایة
إقرأ أيضاً:
إنسانية الإمارات.. حكايات من غزة
مهدي سليمان (أبوظبي)
تحقيقاً لنهجها الإنساني بالتزامها وتمسكها بتعزيز روح التضامن والتكافل الدولي بجميع صوره، واصلت دولة الإمارات سمتها الراسخة بقيم العطاء والتعاضد الإنساني للتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي تواجه قطاع غزة.
منارة سلام وصَرحٌ ينبعُ إنسانية.. ذاكَ هو نَهجُ الإماراتِ الذي تأسَّست عليهِ.. عَمل دؤوبٌ وجُهود كبيرة لإحلالِ السَلامِ والازدهارِ العَالميينِ.. نهر وسيل لا يتوقفُ من المُساعداتِ الخارجيةِ والعمل ِالإنسانيِّ، وضعَهَا على رأسِ الهَرمِ في أكبر المَانِحينَ في مَجالِ المُساعَداتِ التَنمويةِ ليستمر العَطاء والخيرُ الوفير.
تصدُّرُ الإمارات منذُ عامِ ألفينِ وثلاثةَ عشَر 2013، جدولَ مُنظمةِ التَعاونِ الاقتصاديِّ والتَنميةِ لأكبرِ المَانحينَ في مَجالِ المُساعداتِ التنمويةِ الرسميةِ قياساً لدخلِها القوميِّ.. جَاءَ ليؤكدَ هذا النهجَ القَويم، حيثُ تأتي المُساعداتُ الإماراتيةُ من أكثرَ من أربعينَ مُنظمةً وتصلُ إلى مئةٍ وأربعينَ 140 دولةً ويَستفيدُ مِنها ملايينُ الأشخاص.
مبادئُ وضعتهَا الإمارات في دعمِ حُكوماتِ ومُجتَمعاتِ الدولِ النَاميةِ في السعي إلى تحقيقِ خُطَطِهَا الإنمائيةِ وأهدافِ التَنميةِ المُستَدامةِ الخَاصةِ بها وتطبيقِ الابتكارِ والمُساءَلَةِ والتركيزِ على النتائجِ لتحَقيقِ أكبرِ فائدةٍ مُجتمعيةٍ للدولِ وشعوبِهَا إضافةً إلى مُبادَراتٍ إنسانيةٍ أنارتهَا القيادةُ الإماراتيةُ في شتى المجالات التعليمِ، والاقتصادِ، والبِنيةِ التحتيةِ، والصحة.
ففي فلسطين، واصلت دولة الإمارات تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للأشقاء في قطاع غزة، عبر الجسر الإماراتي لنقل المستلزمات الطبية والغذائية لسكان القطاع.
وجاءت المساعدات الإنسانية والإغاثية الإماراتية، من أجل تخفيف معاناة المدنيين في القطاع، خاصةً النساء والأطفال، حيث بلغ إجمالي المساعدات الإغاثية إلى غزة 22300 طن.
ووصل عدد طائرات الشحن الإماراتية حتى الآن، إلى 214 طائرة، و720 شاحنة نقل بري، و3 سفن حملت المساعدات إلى أهالي القطاع، إضافةً إلى سفينة رابعة عبارة عن مستشفى عائم، و6 محطات تحلية مياه بقدرة إنتاجية تبلغ 1.2 مليون جالون يومياً، و5 مخابز بقدرة إنتاجية تبلغ 12500 - 15000 رغيف في الساعة.
وبلغ عدد أطنان الإنزال الجوي ضمن عملية «طيور الخير» 2189 طناً، كما تمّ استقبال 611 حالة طبية في الدولة، و16335 بالمستشفى الميداني الإماراتي في غزة، و133 حالة في المستشفى العائم بالعريش، ليبلغ إجمالي الحالات الطبية 17275 حالة.
الإمارات نجحت في تعميقِ مَفهومِ العملِ الخَيريِّ وتَحويلهِ إلى سمةٍ مُجتَمعيةٍ وقَاعدةٍ أخلاقيةٍ راسِخَة، مُستفيدةً من الإرثِ الأخلاقيِّ لأفرادِ المُجتمعِ، وحَوَّلتهُ إلى عَملٍ مستدامٍ بتَأثيرهِ، وثَقافةٍ راسِخةٍ لدى أفرادِ المُجتَمعِ كافةً..
تخفيفُ مُعاناةِ المحتاجينَ، ومدُّ يدِ العَونِ والمساعدةِ لهُم في كلِ زمانٍ ومكانٍ أولويةٌ قُصوى للأعمالِ والأنشطةِ الخيريةِ التي تُقدِّمُها الدولةُ لجميعِ الشُعوبِ والدولِ إزاءَ الكوارثِ والأزماتِ والحُروبِ والصِراعاتِ وتَقديمِ يدِ العونِ والمُساعَدَةِ لجَميعِ المُحتاجينَ والمُتضررينَ، من جرَّاءِ الزلازلِ والفيضاناتِ والصِراعاتِ في جميعِ قارَّاتِ العالم.وجسد النهج الإنساني لدولة الإمارات تجاه الشعب الفلسطيني مواقفها الراسخة على مدار العقود الماضية، بمدّ يد العون لهم في مختلف الأحوال، وتنفيذ المبادرات الإنسانية لغوثهم من تداعيات الأحداث التي اندلعت في السابع من أكتوبر الماضي، وتكمل عامها الأول، حيث سعت الدولة عبر جهود دبلوماسية، وحضورها في المنصات الدولية، وفي مقدمتها مجلس الأمن آنذاك، لحشد المجتمع الدولي، من أجل وقف إطلاق النار وإحلال السلام، وحماية المدنيين في غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية لهم باستمرار.
أكدت دولة الإمارات، أنها تعاملت مع هذه الأزمة منذ بدايتها، وفق عدد من الأولويات الثابتة تتمثل في ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، والالتزام بحماية المدنيين بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، من دون عوائق أو قيود، وبشكل آمن وعاجل ومستدام. والرفض التام لأي شكل من أشكال محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من أرضه. وتوحيد الجهود الدبلوماسية بما يؤدي إلى وقف الحرب والتوصل إلى خريطة طريق واضحة وملزمة تفضي لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وطالبت دولة الإمارات فور اندلاع الأحداث، بوقف فوري ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة، فكل تأخير في إخماد هذه الحرب يعني وقوع مزيد من الضحايا والدمار، مشددة على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل آمن وعاجل ومستدام ودون عوائق، مع إنهاء الحصار الذي طال أمده، داعية إلى احترام إسرائيل التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، وضمان حماية المدنيين، وإلغاء أوامرها بإجلاء نحو مليون شخص من شمال غزة إلى جنوبها.
أخبار ذات صلة «خيام غزة» لا تصمد في وجه الريح مع استمرار النزوح تنبيه من سفارة الإمارات في بانكوك