طبيبة بيطرية تكشف سر البقرة المبروكة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك منشورا عن البقرة التي تصدرت تريند السوشيال ميديا والتي عرفت بالبقرة المبروكة.
وقالت سماح في منشورها إنه يجب أن نكون علي علم بأن عالم الحيوان به حالات غريبة، وحالات نادرة، مثلا عجل يتولد براسين، أو بأربع رجول أمامية أو خلفية أو من غير عيون
أو برجل واحدة واي حيوان أو طيور ممكن يكون فيه عيوب خلقية عادي جدا ولابد أن نستعين باهل الخبرة كالدكتور بيطري
وأضافت أن ما يحدث للأبقار من تضخم يكون احيانا بسبب بلع الاجسام المعدنيه مثل مسمار او ابرة او سلك واي شئ حاد لان الماشية بتاكل بطريقة التلويش وهذه الأشياء ممكن توصل للقلب وتخترقه وتسبب تجمع صديدي حول القلب وتعمل رشح في منطقة اللبة لدرجة انها ممكن تعمل خراج حولين القلب ويظهر بالحجم دا وبيتم التعرف عليه باستخدام جهاز كشف المعادن وطبعا بيتم المتابعه وأخذ القرار أما علاج او دبح وايضا هل اعدام ام اكل اللحم بمعرفة المختص
وأكدت سماح يجب أن تكون أنت كمرب تبلع الحيوان مغناطيس بشكل متكرر للحماية من هذه الحالات كما يمكن أن يكون نقص البروتين في الدم نتيجة للتغذية السيئة الفقيرة ونقص البروتين في العلف وتأثر الكبد فلا بد نضبط البروتين في العلف بطرق متعددة واستخدام إضافات علف غنية بالبروتينات والفيتامينات ورافعات المناعة، ممكن الإصابة بطفيليات الدم لأنها ممكن تسبب التهابا رئويا شديدا جدا ورشحويتكون مياه كثير على الرئة ومنها البابيزيا والثيليريا ولابد التخلص من طفيليات الدم بالرش الدائم للقراد والحشرات للحيوان ولمكان التربية لأنهم ناقلات المرض والتطهير الدائم وحقن اميزول أو مضاد طفيليات مرتين سنويا قبل الصيف وبعد الصيف ممكن عدوى الكلوستريديا البكتيرية ممكن كدمات بهذه المنطقة لو التربية بأماكن سيئة بها مطبات أو حجارة ممكن الجلد العقدي ولابد متابعة علي التحصين دائما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البقرة المبروكة طبيبة بيطرية أكل اللحم
إقرأ أيضاً:
رويترز: إسرائيل تمدد فترة سماح تتيح التعاون بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية
قال متحدث باسم وزير المالية الإسرائيلي، الأحد، إن الوزير مدد فترة سماح تتيح التعاون بين النظام المصرفي الإسرائيلي والبنوك الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، وفق رويترز.
وتواجه الضفة الغربية المحتلة تدهورا متواصلا في الوضع المالي مند اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر، مع وقف إسرائيل تسليم السلطة الفلسطينية كامل عائدات الرسوم الجمركية التي تقوم بجبايتها لصالحها.
وبموجب اتفاقات السلام التي توسطت فيها النرويج جزئيا في التسعينيات، تقوم إسرائيل بجمع الأموال للسلطة الفلسطينية، التي تمارس حكماً ذاتياً محدوداً في أجزاء من الضفة الغربية.
لكن غداة هجوم حركة حماس على إسرائيل، الذي أطلق شرارة الحرب المدمرة في قطاع غزة، أوقفت إسرائيل تسليم السلطة الفلسطينية كامل المبلغ العائد لها من الرسوم الجمركية، متذرعة بأن المال "يُستخدم من أجل تمويل حماس"، التي تسيطر منذ 2007 على قطاع غزة وتعتبرها إسرائيل "منظمة إرهابية"، وهو ما تنفيه السلطة الفلسطينية.
وتحتاج السلطة إلى هذه المبالغ لدفع رواتب موظفيها ولتأمين نفقاتها، وفق حديث مسؤولين وخبراء لفرانس برس.
وسبق أن هدد وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش (من اليمين المتطرف)، في مايو، بقطع قناة مصرفية حيوية بين إسرائيل والضفة الغربية، ردا على اعتراف 3 دول أوروبية بدولة فلسطين.
وأبلغ سموتريتش رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، بأنه "لا يعتزم تمديد" الضمانات الممنوحة للمصارف الإسرائيلية المتعاملة مع المصارف الفلسطينية، لإعطائها حصانة من أية دعاوى قضائية قد تواجهها بتهمة "تمويل الإرهاب".
وهذه الحماية السنوية التي تمنحها الحكومة الإسرائيلية وتنتهي مدتها في 30 يونيو، ضرورية للسماح لمصرفي "هبوعليم" و"ديسكاونت بنك" الإسرائيليين بمواصلة لعب دور المراسلة بين البنوك الفلسطينية ونظيراتها في إسرائيل والدول الأخرى.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا