نصائح لترشيد استهلاك الديب فريزر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
نصح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحمايه المستهلك ربه المنزل بترشيد استهلاك الديب فريز
وهى
١- لا تفتح باب الديب فريزر مرات عدة.
٢- ابعد البوتاجاز عن الديب فريزر بقدر الامكان.
٣- احرص على تنظيف شامل للفائف التبريد الخاصة بمكثف الديب فريزر.
كان قد نصح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك ربة المنزل باتباع بعض الخطوات البسيطة لتقليل استهلاك الديب فريز للكهرباء، وهى كالآتي:
1- اختيار الأجهزة الموفرة للطاقة.
2- عدم ملاصقة الديب فريزر للحائط وترك مساحة كافية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة
إقرأ أيضاً:
أسواق شعبية وعادات اجتماعية تميز الدول في رمضان.. تعرف عليها
تكثر الأنشطة الاجتماعية في رمضان وتفضل العائلات زيارة الأسواق الشعبية والأماكن التراثية لما فيها من حنين وأصالة، وفي العاصمة القطرية يعتبر سوق واقف المزار السياحي الأول بالدولة، ويبدو وكأنه مفارقة تاريخية تجمع بين الماضي والحاضر، لا سيما تناغمه مع خلفية أفق الدوحة العصري.
وفي السعودية، يوجد سوق المعيقلية الذي يحتوي على مجموعة رائعة من العطور والبخور، كما يضم محال متخصصة بالعباءات والثياب والملابس التقليدية.
ويبلغ عمر سوق مطرح في سلطنة عُمان نحو 200 عام وهو مصمم كمتاهة معقدة من الأزقة الضيقة المؤدية إلى المتاجر الصغيرة التي تبيع الخناجر التقليدية واللبان والتوابل والحلوى العمانية.
وفي إمارة دبي يعد السوق الكبير في ديرة من أبرز الأسواق القديمة، ويهدف إلى الحفاظ على أصالة العادات التقليدية، وفي رمضان يكون وجهة سياحية جذابة.
كما يحظى سوق الحميدية في العاصمة دمشق بشهرة واسعة عالميا، وله رونق مميز مع سقفه المعدني الذي يسمح لأشعة الشمس بالدخول إلى ممراته من خلال بعض الفتحات.
أما سوق البخارية الشعبي في الأردن فقد تأسس عام 1934 من قبل التجار الأوزباكستانيين، ويشتهر بأنه السوق الأول في المملكة، حيث تجد فيه أصناف البضائع التقليدية والتحف الشرقية والخيوط والمجوهرات التقليدية.
إعلانويقع سوق الصفافير في بغداد على شارع الرشيد في باب الآغا بالقرب من الشورجة، وهو مجاور للنهر ويختص بصناعة وتجارة النحاسيات من الأواني والأباريق والكؤوس وأدوات المائدة والمصابيح المشغولة بالنحاس.
وفي باكستان -وتحديدا سوق راولبندي الشعبي الشهير- تجد طعاما وطقوسا رمضانية مليئة برمزيات اجتماعية وثقافية، ويشعر الباكستانيون ببركة رمضان ويستمتعون بالشهر الفضيل بالرغم من انهيار القدرة الشرائية.
من أين تُتابعنا؟ شاركنا في التعليقات pic.twitter.com/MVZOmMOA6r
— الجزيرة نت | ثقافة (@AJA_culture) March 10, 2025
الأكلات الشهيرةكل دولة تتميز بمأكولاتها التي تميزها عن غيرها، ويعتبر رمضان فرصة طيبة للعودة لهذه الأطباق "طيب يا معروك.. طازة يا معروك.. أكل الملوك يا معروك" هكذا ينادي الباعة المتجولون على أقراص المعروك الشهية في الأسواق والشوارع السورية، ويرتبط هذا الصنف بشهر رمضان ارتباطا قويا حتى إن البعض يطلق عليه اسم "خبز رمضان".
وتعد التبولة والفتوش من أجمل السلطات اللبنانية التي لا يمكنك تخيل المائدة الرمضانية دونها، وبالطبع أطباق الفتة والمقبلات اللبنانية المعروفة بتنوعها والتي تُعرف بأطباق المزات.
ولم تكن المائدة القطرية في شهر رمضان -بحسب روايات الأجداد- تتضمن أطباقا عديدة، بل كانت تكتفي بطبقين بارزين أو ثلاثة (الثريد والهريس والبلاليط) تصمد طيلة شهر رمضان على المائدة القطرية.
وفي مكة المكرمة تعد الشوربة المصنوعة من الحب المجروش المضاف إلى مرق اللحم من الأطباق الرئيسية، وكذلك السمبوسة بأنواعها الإضافة إلى الفول والتميس والكعك (الشريك) مع سلطة الدقوس الحار.
وفي ليبيا تختلف الشربة أو "الشوربة" في تسميتها من منطقة لأخرى من الشربة الليبية والشربة العربية إلى شربة لسان العصفور كما يطلق عليها البعض، لكنها تعتبر من الأطباق الرئيسية في شهر رمضان المبارك.
إعلانويتصدر "الطاجين" الأطباق الرمضانية بموريتانيا وهو خليط من اللحم والبطاطا والبصل والزيت، وهو الوجبة الرئيسية ويتم تناوله بعد صلاة التراويح، وبعدها يشربون الشاي أخضر.