في اليوم العالمي للزهايمر.. احذر هذه الأطعمة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يحتفي العالم اليوم في الـ 21 من سبتمبر باليوم العالمي ل الزهايمر، وأصبح مرض الزهايمر منتشرا بين العديد من الأشخاص حول العالم، قد يؤدي النظام الغذائي الذي يخلط بين الوجبات الخفيفة السكر، والأغذية الصارخة، واللحوم المعالجة إلى زيادة كبيرة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
ماذا يحدث للجسم عند تناول القرنفل يوميا على الريق؟ احذر .. تناول هذه الخضروات يرفع السكر بالدم أطعمة تزيد من إصابتك بالزهايمر
وأكد الباحثون أنه ليس فقط ما تأكله، ولكن أيضاً كيف يتم الجمع بين الأغذية التي قد تزيد من خطر الإصابة بالزهايمر وغيره من أشكال الخرف.
وتشير دراسة جديدة إلى أن خلط الوجبات الخفيفة السكر والأغذية الصارخة واللحوم المجهزة قد يزيد كثيرا من خطر التطور مرض الزهايمر.
الأشخاص الذين يتناولوا اللحوم الجاهزة والمصنعة والأغذية التي تحتوي على كمية كبيرة من المواد الحافظة مثل البسكوت وغيرة أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر.
لذلك من الأفضل استهلاك كميات صغيرة من هذه الأطعمة للحفاظ على الصحة وعدم الإصابة بالزهايمر، أو أنواع الخرف المختلفة
ونظرت الدراسة إلى أكثر من 200 شخص يبلغ متوسط عمرهم 78 عاماً يعيشون مع الخرف.
المصدر healthline
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزهايمر السكر اعراض الزهايمر اليوم العالمي للزهايمر
إقرأ أيضاً:
5 علامات بسيطة لرصد الخرف أثناء تطوّره
تتسبب حالة الخرف في انخفاض القدرات المعرفية بمرور الوقت، حيث تؤثر على قدرة الشخص على التفكير والتذكر والاستدلال وأداء الأنشطة اليومية.
في حين أننا قد نكون أكثر اعتياداً على التحدث بصراحة عن الصحة العقلية، إلا أننا لا نزال لا نعرف جميع الأعراض التي يجب الانتباه إليها عندما يتعلق الأمر بالخرف.
وفي فيديو على تيك توك نال أكثر من مليون نصف مليون مشاهدة، قدمّ الطبيب النفسي أحمد هانكير 5 طرق بسيطة يمكن من خلالها اكتشاف ما إذا كان الشخص في طريقه للإصابة بالخرف.
وبحسب "سوري لايف" العلامات الـ 5 هي:
نسيان الأشياءوقال هانكير: "يمكن للمصابين بالخرف أن ينسوا الأشياء، على سبيل المثال أسماء الأقارب والأصدقاء، وتواريخ المواعيد، أو المواعيد النهائية لدفع الفواتير".
"كما يمكنهم أن ينسوا إطفاء الفرن وقفل الباب ليلاً".
فقدان الأشياءوأضاف: "يمكن للمصابين بالخرف، غالباً، أن يفقدوا أو يخطئوا في وضع الأشياء. على سبيل المثال، يمكنهم أن يفقدوا مفاتيح منازلهم ومحافظهم، ونتيجة لذلك، يمكن أن يتم إغلاقهم خارج منازلهم".
التيهأما العلامة الثالثة، فهي "الضياع أثناء المشي أو القيادة". وعنها يقول الطبيب النفسي: "غالباً ما نجد المصابين بالخرف يتجولون بلا هدف في الشوارع لأنهم ضلوا طريقهم نتيجة لعدم قدرتهم على التعرف على محيطهم، على الرغم من أنهم عاشوا في نفس الحي وساروا في نفس الشارع لسنوات وسنوات".
صعوبة المحادثةوعندما يتعلق الأمر بوجود مشاكل في المحادثة، يقول:"غالباً ما يوجه المصاب بالخرف صعوبة عندما يتعلق الأمر بالتعبير عن نفسه، وفهم الكلمات التي يقولها الآخرون. ونتيجة لذلك، قد يكون إجراء المحادثات أمراً صعباً".
أداء المهامكذلك قد يصبح أداء المهام المألوفة صعباً أيضاً للمصابين بالمرض. المهام البسيطة التي كانوا قادرين على القيام بها ذات يوم تصبح فجأة أصعب بالنسبة لهم لإتقانها، مثل الطبخ أو الأعمال اليدوية.
وأشار الطبيب أحمد هانكير إلى أنه إذا كان لدى شخص تعرفه هذه الأعراض، فهذا لا يعني دائماً أنه مصاب بالخرف، لكنه ينبغي رؤية الطبيب نتيجة هذه المخاوف، لإجراء الفحوصات ذات الصلة.