«الدبيبة» «تكالة» و«اللافي».. يبحثون سبل توحيد الجهود لمواجهة الأزمة الإنسانية في درنة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
بحث رئيس الوزراء “عبد الحميد الدبيبة” اليوم الخميس، مع رئيس المجلس الأعلى للدولة “محمد تكالة” ونائب رئيس المجلس الرئاسي “عبد الله اللافي” بديوان رئاسة الوزراء في مدينة طرابلس، سبل توحيد الجهود لمواجهة الأزمة الإنسانية التي تمر بها مدينة درنة خاصة وجميع المناطق المنكوبة.»
ووفقا لما أورده “المكتب الإعلامي لحكومة الوحدة الوطنية” أكد المجتمعون ضرورة تذليل الصعوبات لضمان وصول المساعدات الإغاثية إلى المتضررين من السيول والفيضانات.
ونوّه “الدبيبة” على أهمية تكاتف الجهود وتنسيقها لرفع المعاناة عن الأهالي في المناطق المنكوبة.
كما شدّد “الدبيبة” على ضرورة إغاثة الأهالي ومعالجة أزمة النزوح الداخلي وصولاً إلى عودة الحياة إلى درنة عبر مشاريع التنمية، والنهوض بالمدينة التي لحقت ببنيتها التحتية أضرار جسيمة نتيجة السيول والفيضانات.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أزمة إنسانية اجتماع الدبيبة المناطق المنكوبة درنة عاصفة دانيال عبد الله اللافي محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
لتحسين الرؤية البصرية.. رئيس مدينة بورفؤاد يوجه بتكثيف الجهود للإرتقاء بمنظومة النظافة
تابع الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد ، اليوم، أعمال رفع كفاءة محيط شارع 15 سبتمبر، وذلك من خلال تواجد عمال النظافة والقيام بأعمال النظافة من كنس ورفع المخلفات، في إطار الارتقاء بمنظومة النظافة وتجميل الطرق الرئيسية والفرعية ومحيط العقارات السكنية والميادين وإضفاء المظهر الحضاري والجمالي لقطاعات المدينة وتوفير بيئة نظيفة للمواطنين.
كما شدد الدكتور إسلام بهنساوي، على بذل مزيد من الجهد والاهتمام بأعمال النظافة ورفع تجمعات القمامة أولاً بأول، مشيراً إلى الرقابة المستمرة على عمال النظافة لضمان تحقيق أعلى مستوياتها.
رئيس مدينة بورفؤاد يتابع جهود منظومة تحسين البيئة بشارع 15 سبتمبركما وجه رئيس مدينة بورفؤاد بضرورة تحقيق أعلى مستوى من النظافة بأنحاء المدينة.
وأكد على أهمية دور عمال النظافة والذي يعد عاملاً أساسياً في تحقيق المظهر الحضاري والمشرف للمدينة وأيضاً لجهودهم المتواصلة والتي تتكامل مع كافة الجهود التي يتم تحقيقها في مختلف المشروعات التنموية والخدمية للإرتقاء بحياة المواطنين، لافتاً إلى تقديم كافة الدعم لهم.
وأكد الدكتور إسلام بهنساوي على ضرورة الاهتمام باللمسات النهائية فى تنفيذ أعمال النظافة العامة بحيث يتم التركيز على رفع القمامة من الصناديق والحاويات، وتنظيف ما حولها بشكل مستمر، مع القضاء على أماكن التجمعات والتراكمات لها حتى يلمس المواطن ذلك على أرض الواقع، مشدداً على أهمية تجميل المناطق للحفاظ عليها من تراكم القمامة والمخلفات مرة أخرى.