أخبارنا:
2025-03-04@11:52:23 GMT

باحثان مغربيان يفوزان بجائزة الكويت لسنة 2022

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

باحثان مغربيان يفوزان بجائزة الكويت لسنة 2022

فاز الباحثان المغربيان سعيد يقطين وخليل بن الحاج أمين، بجائزة الكويت في دورتها ال 41 لعام 2022 التي تمنحها مؤسسة الكويت للتقدم العلمي سنويا للعلماء العرب ممن حققوا إنجازات بارزة ومساهمات علمية وفكرية متميزة في مسيرتهم البحثية على المستوى العالمي.

وذكرت المؤسسة في بيان لها أن سعيد يقطين فاز بالجائزة في مجال العلوم الإنسانية والفنون والآداب عن موضوع "الأدب والفن في العالم العربي - تخصص علم السرديات" وذلك من بين ( 43 ) مرشحا تقدموا للجائزة.

وأضافت أن الباحث المغربي الذي يعمل أستاذا للتعليم العالي في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس في الرباط توج بهذه الجائزة تقديرا لأبحاثه في مجال السرديات ونظرية الأدب والنقد الأدبي والتراث السردي العربي الإسلامي والثقافة الشعبية والنص المترابط.

أما خليل بن الحاج أمين الذي يعمل رئيسا لفريق تكنولوجيا البطاريات في مختبر أرجون الوطني التابع لوزارة الطاقة الأميركية ، فأوضحت المؤسسة أنه فاز بالجائزة في مجال العلوم التطبيقية المخصصة لموضوع "تكنولوجيا الطاقة النظيفة والمستدامة" والتي تقدم لها ( 30 ) مرشحا ، وذلك تقديرا لأبحاثه في مجال تكنولوجيا البطاريات ومساهمته الرائدة في العلوم التطبيقية لتكنولوجيا الطاقة النظيفة والمستدامة.

وفي مجال العلوم الطبية الأساسية المخصصة لموضوع "علم الجينات البشرية"، فاز بالجائزة الباحث السعودي الدكتور فوزان سامي الكريع، فيما عادت جائزة العلوم الاقتصادية والاجتماعية عن موضوع "الاقتصاد والعلوم المالية والمصرفية - تخصص الاقتصاد القياسي" للباحث اللبناني الدكتور إيلي تامر الذي يشغل حاليا منصب أستاذ في جامعة هارفارد. كما تم على صعيد العلوم التخصصية الناشئة عن موضوع "علوم وتكنولوجيا المواد النانوية وتطبيقاتها " تتويج الباحث التونسي محمد الهادي عمر المطوسي الذي يعمل أستاذا للكيمياء والكيمياء الحيوية في جامعة فلوريدا الأميركية . و (جائزة الكويت) أنشئت عام 1979 تماشيا مع أهداف مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وتحقيقا لأغراضها في دعم الأبحاث العلمية بمختلف فروعها وتشجيع العلماء والباحثين العرب .

وتمنح الجائزة في خمسة مجالات، أربعة منها سنوية وهي العلوم الأساسية، والعلوم التطبيقية، والعلوم الاقتصادية والاجتماعية، والفنون والآداب والخامسة تمنح كل سنتين في مجال العلوم التخصصية الناشئة . وتقدم للجائزة هذا العام في مجالاتها الخمسة (154) مرشحا.

 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: فی مجال العلوم

إقرأ أيضاً:

صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟

يعد النجم المصري محمد صلاح المرشح الأوفر حظا حاليا للفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، حيث يواصل قيادة ليفربول في سعيه لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.

وسجل صلاح هذا الموسم أكبر عدد من الأهداف وقدم أكثر تمريرات حاسمة من أي لاعب آخر في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا.

وفي سن الـ 32، يعيش أفضل فتراته الكروية على الإطلاق.

وفي حال فوزه بالكرة الذهبية، سيصبح صلاح أول لاعب أفريقي يحصل على الجائزة منذ جورج وياه في عام 1995، وقليلون قد يجادلون بأنه لا يستحقها إذا استمر في هذا المستوى الرائع خلال الأشهر المقبلة.

وهيمن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على الكرة الذهبية منذ عام 2008، حيث ذهبت الجائزة إلى لاعب غيرهما في ثلاث مناسبات فقط خلال الـ 17 عاما الماضية.

وقد رفه هذان اللاعبان المعايير إلى مستوى غير مسبوق، ولكن لم يكن جميع الفائزين بالكرة الذهبية من قبل يمتلكون أرقاما خارقة، حيث فاز بعض اللاعبين بالجائزة رغم تحقيق أرقام أقل مما يقدمه محمد صلاح هذا الموسم.

مقارنة مع فائزين سابقين

فاز لويس فيغو في 2000 بالجائزة بعد تسجيله 14 هدفا وصناعته 22 تمريرة حاسمة في 52 مباراة مع برشلونة.

وفي سنة 2001 فاز مايكل أوين 2001 فاز بالجائزة بعد تسجيله 24 هدفا وصناعته 7 تمريرات حاسمة، كما ساهم في فوز ليفربول بثلاثة ألقاب، حيث سجل هدفين في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي وصنع هدفين آخرين في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.

أما في العام 2002 فقد حصل رونالدو نازاريو على الجائزة بسبب تألقه في كأس العالم، حيث سجل 8 أهداف وقاد البرازيل للفوز باللقب، رغم معاناته من إصابات ولم يسجل سوى 8 أهداف في 17 مباراة مع إنتر ميلان خلال الموسم.

وفاز بافيل نيدفيد عام 2003 بالكرة الذهبية، حيث سجل 14 هدفا وصنع 11 تمريرة حاسمة مع يوفنتوس.

وعلى عكس هؤلاء، كانت أرقام ميسي ورونالدو خرافية، حيث سجل ميسي 73 هدفا في موسم واحد مع برشلونة، لكنهما الآن خارج المعادلة.

هل يكفي مستوى صلاح لتحقيق الجائزة؟

إذا استمر محمد صلاح في تقديم هذه الأرقام المهمة، فقد يكون ذلك كافيا لحسم الجائزة لصالحه.

ومع ذلك، قد يعتمد الأمر بشكل كبير على نجاح ليفربول في دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أقرب منافسيه، كيليان مبابي، يلعب مع ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجا بالبطولة الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟
  • إيطاليا تعلن التزامها بتعزيز التعاون في مجال الطاقة مع الجزائر
  • نائب التنسيقية يتساءل عن المشروعات المخططة لتنمية سيناء في مجال توليد الطاقة
  • حماة الوطن بالشيوخ: مصر تمتلك ثروات هائلة في مجال الطاقة المتجددة
  • الإحصاء: استهلاك قطاع النقل للطاقة الأعلى بـ 38%
  • بالفيديو.. الحمصاني: مصر وفرت كل الإمكانيات اللازمة لجذب المستثمرين في مجال الطاقة المتجددة
  • الفيلم الفلسطينى No Other Land يفوز بجائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقى
  • الغاز الطبيعي التركي يصل ناختشيفان هذا الأسبوع
  • صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟
  • وزيرة البيئة تناقش مع شركة صينية توطين تكنولوجيا زراعة الغابات بمصر