موظف يطالب بضرورة حل التشققات والتصدعات في مبنى كلية الخوارزمي الكلية تؤكد أنها ستباشر عمل صيانة لمعالجة التشققات

عبر أحد الموظفين في كلية الحصن الجامعية، التابعة لجامعة البلقاء التطبيقية، عن استيائه حيال التشققات والتصدعات في مبنى الخوارزمي.

وقال الموظف الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ"رؤيا"، إن التشققات قد تشكل خطرا على الطلبة والموظفين في الكلية، مشيرا إلى أنه تم الكشف عن البناء من قبل إحدى اللجان المنبثقة من الكلية قبل سنتين وأكدت أن البناء "آيل للسقوط".

اقرأ أيضاً : الجدران الاستنادية.. صرخة استغاثة من سكان وادي زيد بالطفيلة "فيديو"

وأضاف أن البناء يتكون من طابقين ويحتوي على 5 مختبرات و 5 مكاتب للكادر التدريسي، و10 قاعات للتدريس، ما يعني ضرورة الوقوف على الأمر بأسرع وقت ممكن.

وبين أن الكلية تقوم بعمليات ترميم على المبنى ودهانه دون معالجة جذرية لمشكلة التشققات التي باتت كابوسا يؤرق العاملين والطلبة.

معالجة الشقوق

وتعقيبا على الأمر، قال النائب الإداري في كلية الحصن الجامعية، الدكتور "محمد طيب شطناوي"، إنه تم معالجة الشقوق في وقت سابق من خلال عطاء طرحته الجامعة في وقت سابق قبل نحو شهرين.

وأوضح شطناوي لـ"رؤيا"، أن مبنى الخوارزمي سليم، وتم معالجة الشقوق الداخلية، مؤكدا أنه سيتم معالجة الشقوق الخارجية للمبنى بأسرع وقت ممكن، التي تسببها "فواصل التمدد".

وأكد حرص القائمين على الكلية لمتابعة أهم المشكلات والتحديات التي تواجهها، من منطلق الواجب والمسؤولية، مبينا أنه يتم عمل صيانة دورية للمباني.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: إربد جامعة البلقاء التطبيقية الموظفين الجامعات الرسمية

إقرأ أيضاً:

في مصر.. اكتشاف سيف برونزي أثري وبقايا قديمة لثكنات عسكرية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اكتشف علماء آثار بقايا قديمة لثكنة عسكرية في مصر، وقطع أثرية تُرِكت هناك، بما في ذلك سيف برونزي لامع نُقِش عليه اسم الملك رمسيس الثاني بالهيروغليفية.

وشمل المجمّع مستودعات لتخزين الأسلحة والطعام، بالإضافة إلى ثكنات لإيواء الجنود في نقطة استراتيجية في شمال غرب البلاد، على بُعد حوالي 90 كيلومترًا جنوب الإسكندرية، وفقًا لبيان صادر عن وزارة السياحة والآثار المصرية.

السيف المنقوش الذي عُثِر عليه في مصر.Credit: Egypt Ministry of Tourism and Antiquities

ومن هذه البقعة، كان الجنود سيتمكنون من الدفاع عن حدود مصر الشمالية الغربية من هجمات القبائل الليبية وشعوب البحر في وقتٍ كانت فيه الإمبراطورية القديمة في ذروة قوتها.

وليس من الواضح بالضبط كم يبلغ عمر الحصن، ولكن يجدر بالذكر أنّ رمسيس الثاني حكم بين 1279 و1213 قبل الميلاد.

وكان حكمه ثاني أطول فترة حكم في التاريخ المصري. 

وبحسب الوزارة، تمتعت مصر بفترة من الرخاء الاقتصادي والاستقرار السياسي عُرِفت باسم المملكة الحديثة عندما كان الحصن قيد الاستخدام.

شمل المجمع وحدات لسكن الجنود وتخزين الأطعمة. Credit: Egypt Ministry of Tourism and Antiquities

وفي عهد رمسيس الثاني، الذي نُقش اسمه أيضًا على كتلة من الحجر الجيري عُثر عليها في الحصن، خاضت مصر عدة حروب ضد الحيثيين والليبيين، ما استلزم إقامة هذه الثكنات في الشمال، بينما ازدهرت الفنون والثقافة لتترك ورائها العديد من القطع الأثرية.

وكشفت أعمال التنقيب عن العديد من العناصر الشخصية الخاصة للجنود هناك، والتي كشفت عن تفاصيل متعلقة بحياتهم اليومية.

وشملت هذه العناصر أسلحة كانت تستخدم في الحروب، وأدوات صيد، وإكسسوارات شخصية، وأدوات وضع كحل مصنوعة من العاج. 

اكتشف علماء الآثار أيضًا عناصر شخصية انتمت للجنود.Credit: Egypt Ministry of Tourism and Antiquities

مقالات مشابهة

  • «النجوم الواعدة» يتأهبون للظهور الأول في «دورينا»
  • معرض منتجات يدوية وملتقى كشفي لفرق الجوالة ضمن احتفالات محافظة البحيرة بالعيد القومي (فيديو وصور)
  • في مصر.. اكتشاف سيف برونزي أثري وبقايا قديمة لثكنات عسكرية
  • إيقاد شعلة النصر إيذانًا ببدء احتفالات محافظة البحيرة بالعيد القومي (فيديو وصور)
  • إسمنت مستوحى من عظام الإنسان أقوى 5 مرات من الخرسانة
  • الغيامة يتوقع الفرق التي ستغادر دوري النخبة الآسيوي .. فيديو
  • كيف تكتشف بق الفراش في غرف الفنادق؟
  • لحظة تـفـجـر جهاز لاسلكي بيد أحد عناصر حزب الله.. فيديو وصور
  • 5 آلاف وظيفة وتنقل بالمجان.. إقبال من الشباب على الملتقي التوظيفي بالبحيرة (فيديو وصور)
  • وزير خارجية المجر: ضرورة إنهاء الحروب المتوغلة في المنطقة بأسرع وقت