تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023 - تعرف على الأفضل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023، حيث أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن تصنيفه الجديد للمنتخبات العربية 2023.
وتنشر وكالة "سوا" لكل متابعيها عبر هذا المقال تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023، في ظل عمليات البحث الهائلة عن الموضوع عبر محركات البحث العالمية.
وفيما يلي تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023:المغرب "14 عالميا"
تونس "31 عالميا"
الجزائر "33 عالميا"
مصر "34 عالميا"
تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023:
السعودية "53 عالميا"
قطر "58 عالميا"
العراق "70 عالميا"
الإمارات "72 عالميا"
عمان "73 عالميا"
الأردن "82 عالميا"
وتراجع منتخب المغرب للمركز 14 برصيد "1655.
وجاء تراجع المغرب في تصنيف الـ"فيفا" جراء تتويج المنتخب المكسيكي بالكأس الذهبية لاتحاد "الكونكاكاف"، ما أدى إلى ارتقائه إلى المركز الثاني عشر في التصنيف العالمي، إلى جانب تعادل "أسود الأطلس" أمام الرأس الأخضر من دون أهداف، في المباراة الودية التي جرت بينهما بمركب مولاي عبد الله بالرباط، وخسارته أمام جنوب إفريقيا بهدف لهدفين، في اللقاء الذي جمعهما، ضمن الجولة الخامسة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية "كوت ديفوار 2023".
واحتفظ منتخبا الجزائر ومصر بالمركزين الرابع والخامس إفريقيا والمرتبتين الـ33 والـ34 عالميا على التوالي.
وخاض منتخب مصر مباراتين خلال شهر يونيو الماضي، حيث فاز على غينيا بهدفين مقابل هدف واحد في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس أمم إفريقيا، كما تغلب على منتخب جنوب السودان بثلاثية نظيفة وديا.
أما آسيويا، فقد احتفظ المنتخب السعودي بصدارة المنتخبات العربية في القارة الآسيوية، رغم تراجعه إلى المركز الـ54 عالميا وتلته منتخبات قطر "59" والعراق "70" والإمارات "72" وعمان "73".
وبهذا تكون وكالة "سوا" قد نشرت عبر هذا المقال لكل متابعيها ما يحتاجونه للوصول إلى تصنيف الفيفا للمنتخبات العربية 2023.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod