فيديو.. هدايا اليوم الوطني تتصدر مبيعات أسواق المملكة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
ازدحمت المراكز التجارية والأسواق بالمواطنين والمقيمين في المملكة، إذ توافدوا بأعداد كبيرة لشراء مستلزمات الاحتفال باليوم الوطني السعودي.
وشملت هذه المستلزمات العديد من المنتجات والهدايا، التي تعبّر عن الفرحة الغامرة بهذا اليوم الوطني الغالي.
أخبار متعلقة فنان يحتفل باليوم الوطني 93 من خلال النحت على كرب النخيلضيف شرف هذا العام.. تفاصيل مشاركة عُمان بمعرض الرياض الدولي للكتابوفد من اليونسكو يزور معرض "الرياض إكسبو 2030" التفاعلي
وأعرب عدد من المتسوقين عن سعادتهم وحماسهم، خلال تجولهم في المحلات والأسواق التجارية خلال هذه الفترة.
الاحتفال باليوم الوطني السعودي 93أكد علي الناشري، ”متسوق“، أن الأماكن التجارية تشهد تدفقًا من المواطنين والمقيمين الراغبين في اقتناء الهدايا والتذكارات المرتبطة باليوم الوطني، مشيرا إلى أنه حضر هذا العام لشراء المستلزمات الخاصة بالاحتفال بهذه المناسبة السعيدة لأبنائه، معبرًا عن أمنياته بأن يديم الله عز وجل هذا الوطن ويحفظه.
من جانبها، قالت فاطمة عسيري، ”متسوقة“، بأنها تحرص كل عام على شراء التوزيعات الاحتفالية باليوم الوطني السعودي، معربة عن فخرها بوطنها الغالي.
واعتبرت أن اليوم الوطني يجلب البهجة والسعادة للأطفال والكبار على حد سواء، مؤكدة أن الجميع يسعى جاهدًا لاقتناء الهدايا التذكارية والملابس الخضراء، التي ترمز لهذه المناسبة السعيدة.
مستلزمات الاحتفال باليوم الوطني السعودي 93من جانبه، أشار علي الحمادي، صاحب أحد المتاجر، إلى تنوع المحلات التجارية المختصة في بيع الهدايا، إذ تقدم تشكيلة واسعة من المنتجات بأسعار منافسة وميسورة.
ولاحظ أيضًا توافد الأطفال بشكل كبير مع أسرهم، حيث يختارون الملابس واللوحات والأعلام التي تعبر عن انتمائهم الوطني.
وأضاف أن المحلات تتنافس في تقديم منتجات متنوعة، وذات تصاميم جديدة بأسعار تنافسية، بالإضافة إلى تنوافها من حيث الشكل والحجم والابتكار لتناسب جميع الأعمار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 الدمام اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني السعودي الوطني اليوم الوطني اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني السعودي 93 السعودية الاحتفال باليوم الوطني السعودي 93 بالیوم الوطنی السعودی
إقرأ أيضاً:
عيد بلا مظاهر.. بيت لحم تتحدى الحرب بحفاظها على روح الميلاد|فيديو
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا بعنوان: "عيد بلا مظاهر.. بيت لحم تتحدى الحرب بحفاظها على روح الميلاد".
ومع اقتراب عيد الميلاد، يستعد العالم للاحتفال بهذه المناسبة المبهجة، باستثناء فلسطين، مهد المسيح، حيث تتلاشى أجواء الاحتفالات تحت وطأة الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
ومنذ اندلاع الحرب، اقتصرت الأعياد على الطقوس الدينية دون أي مظهر للاحتفال، مما فاقم معاناة العائلات وأثر سلبا على الاقتصاد المحلي، خاصة في المحلات التجارية. ويبدو أن عيد الميلاد هذا العام لن يختلف عن سابقه، حيث يحل في ظل نفس الظروف الصعبة.
وتقلص مظاهر الاحتفال أثر سلبًا على أصحاب المحلات الذين يعتمدون على بيع أدوات الزينة لتأمين قوتهم. روني طبش، صاحب متجر المهد في بيت لحم، أشار إلى أن الوضع الاقتصادي صعب، لكنه يصر على فتح متجره، معتبرًا ذلك جزءًا من إرث عائلته.
وقال: "نحن لا نشعر بالعيد، لكن في النهاية، عيد الميلاد في قلوبنا". وأضاف أن المدينة بأكملها تصلي من أجل وقف إطلاق النار وتحقيق السلام.
ويذكر أن متجر المهد في ساحة المهد يبيع المنحوتات المصنوعة يدويًا من خشب الزيتون والهدايا الدينية للأشخاص الذين يزورون مسقط رأس السيد المسيح منذ عام 1927. ويعمل طبش مع أكثر من 25 عائلة محلية تصنع سلعًا دينية منحوتة يدويًا، ما يعني أن حتى هذه العائلات لن تعتاش مما اعتادت عليه.