وسط أزمة المهاجرين.. أمريكا ترسل 800 جندي إضافي إلى الحدود
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الخميس، أنها ستنشر 800 جندي إضافي على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة للمساعدة في وقف تدفق المهاجرين.
ميلوني: مذكرة التفاهم مع تونس بشأن المهاجرين نموذجا يمكن استخدامه مع بلدان أخرى إيطاليا: تدفق المهاجرين غير الشرعيين من تونس يبلغ ذروته بوصول أكثر من 30 ألف
وأضافت الإدارة - في بيان نقلت عنه صحيفة "ذا هيل" الأمريكية - أن أفراد الخدمة الفعلية البالغ عددهم 800 فرد سيركزون على "الخدمات اللوجستية والمهام الأخرى على الحدود للسماح لمزيد من عملاء وضباط الجمارك وحماية الحدود بالعودة إلى مهمتهم ومسؤولياتهم الأساسية " .
ونشرت وزارة الدفاع بأمريكا بالفعل 2500 فرد من الحرس الوطني بالولاية لمساعدة وزارة الأمن الداخلي على الحدود الجنوبية .. ويتم نشر 24 ألفًا إضافيًا من عملاء وضباط الجمارك وحماية الحدود على الحدود، إلى جانب 2600 ضابط غير رسمي، وفقًا للبيت الأبيض.
ويأتي هذا الإعلان وسط سلسلة من الخطوات الجديدة التي أطلقتها الإدارة الأمريكية للمساعدة في الحد من زيادة الهجرة على الحدود الجنوبية في يوليو ومن المحتمل أغسطس.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحدود أمريكا أزمة المهاجرين بايدن على الحدود
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.