أوميت أوزداغ يتقرح على أردوغان إجراء استفتاء شعبي حول مسألة اللاجئين
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
ردّ رئيس حزب الظفر المعادي للاجئين، أوميت أوزداغ، على الاتهامات التي وجهت لحزبه.
وأعرب عن رغبته في توضيح أهداف حزبه واستعراض موقفه من قضايا الاجئين السوريين المتواجدين في تركيا.
وفي تصريحه، أعلن أوزداغ أن حزبه بدأ مرحلة جديدة للرد على الاتهامات التي تطالهم، حيث قاموا بطلب موعد للقاء مع سفراء الدول العربية في تركيا، بهدف توضيح أهداف حزبهم وأنهم ليس ضد السياحة أو الاستثمار أو قدوم الطلاب الأجانب للدراسة في تركيا.
وأكد أوزداغ أن حزبه ليس عدوًا للأجانب واللاجئين، بل هم يرغبون بإعادة اللاجئين إلى بلادهم وتعزيز العلاقات الودية بين تركيا والشعب السوري.
ومن جهة أخرى، أوضح أوزداغ أنه يقترح عقد استفتاء شعبي للتصويت على مسألة بقاء اللاجئين في تركيا، بهدف معرفة رأي الشعب في هذا الشأن.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أردوغان اللاجئين تركيا الآن أوميت أوزداغ فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
مستلهما فكر ترامب.. ملياردير أسترالي سيجفف مستنقع الحكومة
دشن الملياردير الأسترالي كلايف بالمر، اليوم الأربعاء، حزبا سياسيا قال إنه مستلهم بشكل مباشر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك قبل أشهر من الانتخابات الاتحادية على مستوى البلاد.
وقال قطب التعدين الأسترالي إن حزبه "ترامبيت أوف باتريوتس"، التي تعني "بوق الوطنيين"، سيعمل على "تجفيف المستنقع" في العاصمة كانبيرا، في إشارة إلى انتهاج خطط ترامب لتقليص حجم الحكومة بشكل كبير.
وذكر بالمر، في مؤتمر صحفي أعلن فيه تدشين حزبه "نعتقد أن دونالد ترامب ناجح للغاية في تقليص الإنفاق العام".
كما انتقد بالمر الهجرة الجماعية وقال إن الحزب لن يعترف إلا بنوعين فقط من الجنس البشري، وهو ما يعكس موقفين يفضلهما ترامب أيضا.
وقال بالمر إن الحزب يعتزم ترشيح أفراد لجميع مقاعد مجلس النواب الأسترالي، وعددها 150، وكذلك في مجلس الشيوخ.
يحتل بالمر المركز الثامن عشر في قائمة أغنى الأشخاص في أستراليا بثروة صافية تبلغ 2.1 مليار دولار أميركي بحسب مجلة فوربس، وكان زعيما لحزب "أستراليا المتحدة" المنتمي إلى اليمين، وعضوا في مجلس النواب لثلاث سنوات بدءا من 2013.
وأنفق بالمر نحو 63.52 مليون دولار أميركي على الحملة الانتخابية لحزب أستراليا المتحدة في الانتخابات الاتحادية الماضية، وأسفر ذلك عن فوز الحزب بمقعد واحد في مجلس الشيوخ.
ولم يسجل بالمر حزب أستراليا المتحدة في الوقت المناسب للمشاركة في انتخابات هذا العام، والتي يجب أن تجرى بحلول مايو.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية