«التعليم العالي» تعلن نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة ومدارس النيل والمتفوقين
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق القبول لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية 2023، وطلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا وشهادة النيل الدولية 2023، وفق توجيهات المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، وذلك عبر رابط موقع التنسيق الإلكتروني.
وذكرت وزارة التعليم العالي، أنّ مكتب التنسيق بدأ صرف وقبول أوراق الطلاب الحاصلين على الشهادات المعادلة العربية والأجنبية وتلقي رغباتهم عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني عبر شبكة الانترنت، وبالتزامن مع ذلك تقدم الطلاب الحاصلين على شهادة النيل الدولية وطلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا برغباتهم، وانتهى مكتب تنسيق القبول بالجامعات من ترشيح جميع الطلاب وفقا لشروط وقواعد القبول الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات والنسبة المقررة لكل شهادة وقواعد التوزيع الجغرافي، وتكون النتائج متاحة أمام الطلاب عبر موقع التنسيق الإلكتروني.
وأوضحت الوزارة أنّ مرحلة تقليل الاغتراب سيتم فتحها أمام الطلاب للتقدم بطلب لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر، وفي حدود النسبة المقررة (10%) وفقا للطاقة الاستيعابية وذلك خلال الفترة من يوم السبت الموافق 23-9-2023 حتى يوم الاثنين الموافق 25-9-2023 عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت وفقا للشروط والقواعد المنظمة الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات في هذا الشأن، والمتضمنة ما يلي.
- التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
- التحويل غير المناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
- الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.
- التحويل عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
- لا توجد تحويلات ورقية.
- التحويل يكون لمرة واحدة فقط.
- استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات).
- تكون المفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب في الشهادة الحاصل عليها والمواد المؤهلة للقبول بالكلية أو المعهد.
ثانيا: التحويلات بين المعاهد العالية الخاصة والمتوسطةويسمح للطالب الذي تم ترشيحه في عملية التنسيق لأحد المعاهد العالية الخاصة أو المتوسطة، التقدم للتحويل إلى معهد آخر في ذات التخصص أو تخصص آخر غير مناظر بشرط استيفاء الطالب للحد الأدنى المعلن للمعهد المراد التحويل إليه وفي ضوء النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية وبأسبقية المجموع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 تنسيق الشهادات العربية تنسيق الشهادات الأجنبية التعليم العالي موقع التنسیق الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: بروتوكول تعاون بين مدينة الأبحاث العلمية وشركة شباب بتفكر بالأخضر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن دعم الابتكار وريادة الأعمال البيئية يعد جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى أهمية الشراكات الفعالة بين المؤسسات البحثية والقطاع الخاص لتعزيز التنمية المستدامة وتحقيق أهداف الاقتصاد الأخضر.
ووقعت الدكتورة منى محمود عبد اللطيف، مدير مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، بروتوكول تعاون مشترك مع الأستاذ لؤى حسام عوني، ممثلًا عن شركة شباب بتفكر بالأخضر وعضو مجلس إدارة الشركة، لدعم وتنفيذ مشروع "التحول الأخضر" الذي تنفذه الشركة بتمويل من الشركة المتحدة للطاقة مصر، ويهدف إلى تعزيز الممارسات البيئية المستدامة ودعم رواد الأعمال في مجال الاقتصاد الأخضر بمنطقتي برج العرب ووادي النطرون.
وأكدت الدكتورة منى عبد اللطيف خلال توقيع البروتوكول أهمية التعاون المشترك لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الوعي البيئي بين الشباب والمجتمعات المحلية، في إطار الاستراتيجية القومية للعلوم والتكنولوجيا والابتكار 2030، وخاصة محور الاستثمار في البحث العلمي والشراكات لتطوير المشروعات التطبيقية. كما أشارت إلى أن هذا التعاون يسهم في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أُطلقت في مارس 2023، خاصة محور الابتكار وريادة الأعمال، ويتماشى مع السياسة الوطنية للابتكار المستدام التي تهدف إلى جعل مصر مركزًا إقليميًا للابتكار.
مشروع "التحول الأخضر" سيشمل التعاون مع المدارس والجامعات، خاصة مدارس التقنية التطبيقية في برج العرب، لتحويل ست مدارس إلى مدارس خضراء من خلال حملات توعية ومعسكرات تدريبية حول مبادئ البيئة والاستدامة. كما سيتعاون المشروع مع الصناعات المحلية لرسم عناصر النظام البيئي المحلي وتحديد الفرص الاقتصادية المستدامة، إلى جانب تنفيذ برنامج متخصص لدعم رواد الأعمال وتطوير مهارات الابتكار في الاقتصاد الأخضر.
وأوضح لؤى حسام عوني أن البروتوكول يهدف إلى تبادل الخبرات في مجالات التكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أهمية التعاون في مجالات التدريب والدراسات ضمن مشروع "التحول الأخضر".
وعلى هامش التوقيع، نُظمت جلسة نقاشية تناولت التحديات التي تواجه الصناعة وطرحت حلولًا ومقترحات مبتكرة.