1200 كرتونة مواد غذائية للمنقولين من رفح والمقيمين في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء انه تم توزيع عدد ١٢١٤ كرتونة مواد غذائية على المنقولين من مدينة رفح والمقيمين في تجمعات بمحافظة الاسماعيلية.
وأضاف المحافظ، ان ذلك يأتي في إطار اهتمام القيادة السياسية بأبناء محافظة شمال سيناء وخصوصا ابناء مدينة رفح نظرا للظروف التي مرت بها المدينة وانتقال المواطنين للإقامة في تجمعات داخل وخارج المحافظة.
وأشار العميد أسامه الغندور، السكرتير العام، أنه تم توزيع المساعدات الغذائية على المنقولين من رفح والمقيمين في تجمعات ابو خروع والكيلو ١٤ والكيلو 17 وأبو طفيلة.
بدوره قال جمال عبد الناصر رئيس مركز ومدينة رفح، أن لجنة برئاسته وعضوية خالد عبد الحليم من العلاقات العامة للمحافظة وممثلين عن التضامن الاجتماعي ومجلس مدينة رفح قاموا بتوزيع المواد الغذائية.
7الاف :
وكان اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء استقبل القافلة الشاملة للأسر الأكثر احتاجًا في شمال سيناء، والتي نظمتها وزارة التنمية المحلية والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ضمن مبادرة قطار الخير، حيث ضمت 7 الاف كرتونة مواد غذائية، 1000 كرتونة حلوي المولد النبوي الشريف، 1000 شنطة مدرسية شاملة الأدوات المدرسية، 4 أطنان من اللحوم البلدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح كرتونة مواد المنقولين شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
تكريم المعلمين المتميزين بمنطقة شمال سيناء الأزهرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم محمد عبد العظيم، مدير عام المواد الثقافية ورعاية الطلاب بأزهر شمال سيناء، كل من: هشام حسين، المعلم بمعهد بنين العريش الجديد، وذلك لتقديمه البرنامج المميز عباقرة الأزهر، ونهى السيد، المعلمة بمعهد أسامة بن زيد الابتدائي، وذلك لتفعيلها لمعرض نادي اللغة الإنجليزية التفاعلي.
وأشار عبد العظيم أن التشجيع والتكريم من أهم العناصر المحفزة للعاملين والمجتهدين، والاعتماد على التكريم والتشجيع لتنمية الطاقات والمهارات والقدرات، عملية أساسية، يجب أن تكون مبدأ كل قائد تربوي.
كما بيّن أن تكريم المتميزين بمنطقة شمال سيناء الأزهرية، يأتي في سياق الشكر والتقدير، لكل من أخلص العمل، واستشعر أهمية الأمانة التي كلف بها، مؤكدا استمرار مسيرة التكريم لكل متميز، وذلك لا يخضع إلى زمن أو مناسبة، وإنما يتم تكريم كل مبدع سواء كان طالبا أو معلما.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟