وفاة رجل بسبب "لدغة نحل" في كنتاكي
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
توفي رجل من ولاية كنتاكي الأمريكية، بعد أن هاجمه سرب من النحل، في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وتم نقل الرجل، البالغ من العمر 59 عاماً، والذي لم يتم تحديد هويته، إلى غرفة الطوارئ في هارلان بولاية كنتاكي، مساء الإثنين، بعد تعرضه لـ“حادث مأساوي".
ووفقاً للطبيب الشرعي في مقاطعة هارلان، كان الرجل ينقل كيساً قديماً من تربة التأصيص من شرفة منزله، عندما لدغه سرب من النحل كان داخل الكيس.
وبدأت عائلة الرجل في اتخاذ إجراءات لإنقاذ حياته حتى وصول المسعفين، لكنهم لم يتمكنوا من إنعاشه. وتم إعلان وفاته في غرفة الطوارئ.
ولا يزال مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة هارلان يحقق في الحادث، لكن نائب الطبيب الشرعي جون دبليو جونز أخبر شبكة إن بي سي أن سبب وفاة الرجل هو فشل الجهاز التنفسي بسبب لسعات النحل. ويُعتقد أنه قد لُدِغ ما يصل إلى 20 مرة. وأضاف جونز أن الرجل كان يعاني من مشاكل صحية كامنة أيضاً.
وبين عامي و2021، تقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة منها إنه تم الإبلاغ عن 788 حالة وفاة، بسبب لدغات الدبابير والنحل.
وفي مارس (آذار)، توفي رجل من تكساس بعد تعرضه للدغة نحل، وبحسب ما ورد كان الرجل يجز العشب في حديقته عندما أزعج خليتي نحل كبيرتين. وتم نقل الرجل وزوجته إلى المستشفى بعد تعرضهما للدغ عشرات المرات. وتوفي لاحقاً في المستشفى، بحسب موقع Ktsm.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
«حديقة أم الإمارات» تستضيف العمل الفائز بجائزة «كريستو وجان كلود»
أبوظبي: «الخليج»
تفخر حديقة أم الإمارات باستضافة «فندق ديتكريت بي»، العمل الفني الفائز بجائزة الفائز بجائزة كريستو وجان-كلود في دورتها الثانية عشرة لعام 2024، بالتعاون مع مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون.
ويتميز هذا النحت المبتكر بكونه مصنوعاً من «خرسانة النخيل»، وهي مادة بناء مبتكَرة تُصنَع من نوى التمر، وخالية من الإسمنت والراتنج.
وصُمِّمَ العمل الفائز لاجتذاب النحل، لتعزيز التواصل الطبيعي بين النحل والبشر.
وأبدع هذا العمل الفني سارة فرحة، وخالد شلخة، حيث يدعو الزوار لاستكشاف التداخل بين الفن والطبيعة والاستدامة، وسيكون العرض متاحاً في الحديقة من 12 حتى 28 ديسمبر، ما يوفر فرصة فريدة لمشاهدة هذا المشروع الرائع الذي يحتفي بالإبداع والمسؤولية البيئية والابتكار في المواد.
وتعدّ الحديقة في الوقت الحالي وجهة رئيسية للتواصل مع الطبيعة، ودمج التراث الثقافي بالاستدامة، وصُممت لتكريم رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وهي تدعم أسلوب الحياة الحافل بالنشاط، والمجتمع الصحي، وتحتفي بالثقافة والتقاليد المحلية.