حذر الدنماركي مايكل لاودروب نجم برشلونة السابق النادي من الضغط والاعتماد المبالغ فيه على الصاعد لامين يامال.

وبزغ نجم الجناح الشاب خلال الأشهر الماضية وبات لاعبا مهما في تشكيلة المدير الفني تشافي هيرنانديز.

كما تم استدعاء صاحب الـ 16 عاما لتمثيل منتخب إسبانيا تأكيدا على جودة أدائه وتميزه.

لكن لاودروب الذي دافع عن ألوان البارسا ما بين عامي 1989 و 1994 يرى أن على البارسا التمهل في الاعتماد على يامال حتى لا يتكرر ما حصل مع آنسو فاتي الذي تعثرت مسيرته جراء توالي الإصابات والتوقعات الكبيرة التي ألقيت أثقلت كاهله.

وقال الدنماركي في تصريحات نقلها موقع "ترايبل فوتبول": "إنه يتمتع بالعديد من الصفات المميزة، كما أنه لا يتأثر بما يجري حوله حينما يلعب على أعلى المستويات.

"انسجم مع بقية اللاعبين، وأرقامه مدهشة، لكن مع ذلك، يجب أن لا نتسرع في قول أنه أحد أفضل اللاعبين في العالم لأنه ما زال يبلغ من العمر 16 عاما فقط.

"دعونا لا ننسى ما حصل مع آنسو فاتي الذي توالت عليه الإصابات ولم يستطع الارتقاء بمستواه من بعدها.

"يجب أن نسمح لهؤلاء اللاعبين الصغار في السن بالنضوج تدريجيا".

يذكر أن عقد يامال الحالي مع برشلونة سيصل إلى نهايته في صيف العام المقبل. 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ لامين يامال برشلونة

إقرأ أيضاً:

الحكومة توضح أسباب ارتفاع الإصابات بـ”بوحمرون”

في التصريح الأسبوعي للناطق الرسمي باسم الحكومة والوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، أرجعت الحكومة سبب الارتفاع الملحوظ في حالات الإصابة بداء الحصبة (المعروفة بـ”بوحمرون”) إلى تراجع الإقبال على التلقيح، خاصة في صفوف الأطفال والرضع، في وقت تعيش فيه البلاد تحديات صحية جديدة.

وقال بايتاس، إن انتشار الشائعات والمعلومات المغلوطة حول اللقاحات ساهم بشكل كبير في هذا التراجع، مشيرا إلى أن هناك زيادة ملحوظة في حالات الإصابة بالحصبة في الآونة الأخيرة.

وأضاف أن الحكومة استجابت بسرعة لهذا الوضع، مشيرًا إلى أن السبب الرئيسي في ذلك هو تراجع نسبة التلقيح، لا سيما بعد فترة جائحة كورونا.

وأوضح الوزير أن هذا التراجع في الإقبال على اللقاح تأثر أيضًا بالحملات الإعلامية التي بثت معلومات خاطئة تسببت في قلق لدى بعض الأسر من تلقيح أطفالهم. وطمأن بايتاس المواطنين بأن “جميع الأدوية قد يكون لها آثار جانبية في حالات استثنائية، ولكن الفوائد تفوق بكثير المخاطر”.

وفي إطار الإجراءات لمواجهة تفشي المرض، أعلنت الحكومة عن تدابير وقائية تشمل تفعيل نظام يقظة صحي على المستوى المركزي، إضافة إلى تخصيص 12 مركزًا إقليميًا للطوارئ الصحية. كما أطلقت الحكومة حملة تلقيح شاملة منذ أكتوبر الماضي، فضلاً عن حملة توعية واسعة تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة وتعزيز ثقة المواطنين في اللقاحات.

كما أشار الوزير إلى التنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والتعليم الأولي ووزارة الداخلية للتحقق من تلقيح الأطفال دون سن 13 سنة، وكذلك تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمصابين وتلقيح الأشخاص المخالطين لهم.

 

مقالات مشابهة

  • أحمد عبد العليم يوّقع "في معنى الضمير" بمعرض الكتاب
  • بوستيكوغلو: توتنهام يلعب بالنار
  • أهم أدوات الجيل الثاني.. وزير الري: تعزيز الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في إدارة المياه
  • يمكن الاعتماد عليها.. 4 أبراج فلكية تجيد التصرف في الأزمات الطارئة
  • اتهام الشاب فضيل بسرقة فكرة فيديو كليب “فاتي”
  • الحكومة توضح أسباب ارتفاع الإصابات بـ”بوحمرون”
  • الصناعات النمساوية: تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يدعم صمود الشركات في مواجهة الأزمات
  • يامال يسرق الأضواء بموقف طريف مع البخور.. فيديو
  • خطوة جديدة نحو توسيع صادرات المنتجات الحلال من روسيا إلى الإمارات
  • أنسو فاتي يرفض الرحيل عن برشلونة ويتمسك بإثبات نفسه