“الوطنية للإسكان” تطلق مشروع دارة سدايم.. ثالث مشاريعها في شهر سبتمبر والـ 40 خلال عام 2023
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
المناطق_واس
أطلقت الشركة الوطنية للإسكان “NHC”، بالشراكة مع شركة الأولى لتطوير العقارات، مشروع دارة سدايم، الواقع في ضاحية سدايم بمحافظة جدة، وذلك ضمن الجهود المبذولة بالشراكة مع القطاع الخاص لزيادة المعروض العقاري في المملكة.
أخبار قد تهمك الوطنية للإسكان: حجز أكثر من 1,700 وحدة سكنية بقيمة مليار ونصف خلال أول يومين من معرض سيتي سكيب 12 سبتمبر 2023 - 5:10 مساءً “الوطنية للإسكان” تستعرض أحدث مشاريعها الفاخرة “مريفة” في ضاحية خزام على هامش معرض سيتي سكيب 11 سبتمبر 2023 - 6:25 مساءً
ويعد مشروع دارة سدايم الثالث الذي يتم إطلاقة في شهر سبتمبر بعد مشروعي جدن الفرسان وجوهرة البحيرات، حيث أطلقت “الوطنية للإسكان” منذ بداية هذا العام 2023م (40) مشروعًا في مختلف ضواحيها ومجتمعاتها.
ويمتد المشروع على مساحة تقدّر بـ 182,979 ألف متر مربع، موفرًا 532 وحدة سكنية من نوع “فلل” بمساحات تبدأ من 337 م2 – 361 م2، وبنماذج متطورة عالية الجودة سيتم تنفيذها بأسلوب معماري معاصر يحقق الراحة والرفاهية في بيئة حيوية ذات طابع حضري مميز.
وتمتد ضاحية “سدايم” على مساحة إجمالية تتجاوز 3.8 ملايين متر مربع، وتوفّر أكثر من 8,500 وحدة سكنية تتنوع ما بين فلل وشقق وتاون هاوس، والتي تتميّز بتصاميم معمارية مستوحاة من تحليل الهوية الحجازية لبناء بيئة مناخية تحقق الراحة والرفاهية لأكثر من 45 ألف نسمة، كما تقع في موقع إستراتيجي شرق مدينة البحيرات وبالقرب من شاطئ البحر الأحمر والعديد من الخدمات الرئيسية والمشاريع المستقبلية الهامة.
وتقدم الضاحية مفهومًا عصريًا لجودة الحياة بوجود مسارات خضراء تمتد على طول 8 كم والمخططة بطريقة متعرجة تسمح بدوران الهواء من خلالها كما هي الأحياء في المنطقة التاريخية بجدة، لتسهّل الوصول إلى جميع الخدمات التي تحيط بها المساحات الخضراء والمرافق الحيوية ووسائل الراحة والرفاهية، لتحقق لهم بيئة حيوية مبتكرة.
ويمكن حجز الوحدات السكنية في مشروع دارة سدايم والاطلاع على كافة الخيارات من خلال زيارة مقر مركز سكني الشامل بجدة على الرابط التالي: https://maps.app.goo.gl/VoJdRE6LCQEbYcqr6?g_st=iw .
يذكر أن “الوطنية للإسكان” هي الشركة الممكنة لقطاع التطوير العقاري وأكبر مطور رئيسي للضواحي والمجتمعات السكنية التي تتسم بجودة الحياة وتهدف إلى زيادة المعروض العقاري بالمملكة، وتوفير خيارات سكنية متنوعة، وذلك في إطار سعيها إلى تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان أحد برامج رؤية السعودية 2030 برفع نسبة التملّك السكني للأسر السعودية إلى 70%.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الوطنية للإسكان الوطنیة للإسکان
إقرأ أيضاً:
“روساتوم” الروسية تطلق أول دفعة من الدواء الإشعاعي الواعد من جيل جديد
روسيا – أطلق العلماء في مؤسسة “روساتوم” النووية الروسية أول دفعة من النظير الطبي الواعد تيربيوم-161 الذي يمكن استخدامه في العلاج الفعال للأورام الخبيثة.
وأعلنت الخدمة الصحفية للشركة الحكومية أنه تم تطوير تكنولوجيا إنتاج التيربيوم-161 من قبل العلماء من معهد مواد المفاعلات، بصفته قسما علميا في مؤسسة “روساتوم” في سفيردلوفسك الروسية، واستنادا إلى النويدات المشعة الجديدة من المخطط إطلاق إنتاج مجموعة واسعة من المستحضرات الصيدلانية المشعة من جيل جديد.
وأضاف المصدر أنه تم إرسال مجموعة تجريبية من المنتجات الجديدة من تصنيع شركة Isotope JSC، بصفتها فرعا في “روساتوم”، للاختبار إلى مركز “غرانوف” العلمي الروسي للتقنيات الإشعاعية والجراحية التابع لوزارة الصحة الروسية في بطرسبورغ المتخصص في الأشعة وتطوير المستحضرات الصيدلانية الإشعاعية، ويجري أبحاثا في مجال علاج الأورام والطب النووي.
وأشار الأستاذ أندريه ستانزيفسكي نائب المدير العلمي للمركز إلى أن الدراسات قبل السريرية أظهرت أن الجرعة يتم إيصالها بواسطة نظير التيربيوم-161 أعلى بمقدار 1.5 مرة في المتوسط من مثيله. وهذا يجعل من الممكن تقليل كمية المستحضرات الصيدلانية الإشعاعية المُتناولة، مقارنة بالأدوية المعتمدة على اللوتيتيوم، مما سيقلل من تعرض المريض للإشعاع وسيخفض من إشعاع الأعضاء والأنسجة السليمة.
ويبحث العلماء الآن عن إمكانيات أخرى لاستخدام النظير، إذ أن خصائصه الفيزيائية والكيميائية وطيف الإشعاع الواسع تدفع بهم إلى الاعتقاد أنه في المستقبل من الممكن تطوير بناء عليها مجموعة كاملة من المستحضرات الصيدلانية الإشعاعية لعلاج أنواع مختلفة من الأورام الخبيثة وغيرها من الأمراض التي تتطلب علاجا إشعاعيا فائق الدقة.
يذكر أن المادة الخام لإنتاج التيربيوم-161 هي نظير الجادولينيوم-160 الذي تنتجه شركة أخرى تابعة لـ”روساتوم”، وهو مصنع “إليكتروخيمبريبور” الروسي.
المصدر: تاس
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية