من أجل الوصول لعمله.. رجل يمرعلى 600 تمساح يوميا بهذا البلد| شاهد
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
“هل تعتقد أن تنقلاتك اليومية إلى العمل صعبة؟” بهذا السؤال بدأ رجل يدعي “ديفيد مكماهون” حديثه في مقطع فيديو أثار حالة كبيرة من الجدل، فما قصته؟
قال الرجل، الذي يعمل كمرشد سياحي في إحدى الشركات، إنه يقود سيارته عبر نهر مليء بـ 600 تمساح جائع من أجل الوصول إلى وظيفته يوميا.
وأضاف المرشد السياحي، 36 عاما، وفقا لمقطع الفيديو الذي نشرته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، اليوم الخميس: “أنها تنقل عبر شمال أستراليا لأكثر من 15 عاما في بعض المناطق النائية والخطيرة في البلاد”.
وشارك المرشد السياحي في الشمال الأسترالي مقطع فيديو قصيرا يظهر ما يقرب من 15 تمساحا بنهر التمساح الشرقي العظيم يراقبون سيارته.
وأوضح: “على مر السنين عبرت هذا النهر في رعب، وأسوأ عبور كان في توقيت الليل، حيث اضطررت فيها إلى عبوره بعمق عندما توقف المد قبل أن يبدأ في الاندفاع مرة أخرى”.
وتابع: “بمجرد دخولي الماء، انطفأت المصابيح الأمامية واضطررت إلى عبور النهر دون التركيز فيما حولي، لأني أعلم بالضبط ما الذي ينتظرني إذا ارتكبت خطأ”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيديو تمساح وظيفته الخميس استراليا
إقرأ أيضاً:
مؤثرة شهيرة تفاجئ متحرشًا بصفعة قوية أثناء التصوير .. فيديو
خاص
أثارت مؤثرة هندية شهيرة جدلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد نشرها مقطع فيديو يوثق تعرضها للتحرش أثناء تصويرها لمحتوى لمتابعيها عبر “سناب شات”.
وأظهر مقطع فيديو التقطته كاميرا الهاتف لحظة قيام شاب بالاقتراب من المؤثرة بطريقة غير لائقة، مما دفعها للرد عليه على الفور بصفعة على وجهه.
وتم تداول الفيديو بشكل واسع، وتخطى عدد مشاهداته الـ 157 مليونًا، حيث ظهرت فيه المؤثرة، والتي تُدعى مانسي سورافاسي، وهي تتعامل بحسم مع الموقف، مؤكدة أنها كانت تسجل فيديو عشوائي في المبنى الذي تقيم فيه حين وقع الحادث.
كما شرحت لاحقًا في تعليق على الفيديو أنها توجهت إلى منزل الشاب مع بعض سكان المبنى للحصول على تسجيلات تثبت الواقعة.
وبالرغم من محاولة عائلة الشاب تبرير سلوكه بسبب مشكلة صحية عقلية، رفضت سورافاسي هذا التبرير، مؤكدة أن تصرفاته لا يمكن تبريرها مهما كانت الظروف، مشيرة إلى أن المجتمع لا يحق له أن يلوم الضحية بناءً على ملابسها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/فيديو-طولي-79.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا