حقيقة خلاف دينا الشربيني ووالدتها قبل رحيلها.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
بعد ساعات من وفاة والدتها، انتشرت العديد من الأقاويل حول علاقة الفنانة دينا الشربيني بوالدتها، وأنها كانت على خلاف معها قبل الرحيل.
دينا الشربينيودائما كانت دينا الشربيني، تتحدث في لقاءاتها الصحفية عن علاقتها بوالدها فقط، وعن دعمه لها في حياتها ومسارها المهني منذ بداية مشوارها.
حقيقة خلاف دينا الشربيني مع والدتهاكشفت دينا الشربيني في تصريحات سابقة، أنها لا تعرف لماذا وسائل الإعلام تنقل فقط حديثها عن والدها، وليس عن والدتها أيضا بالرغم من أنها تتحدث عنها.
وأوضحت دينا الشربيني، أن الكلمة المكتوبة في الوشم المتواجد على ذراعها هي اسم والدتها «ليلى»، ويعبر ذلك الوشم على صدق محبتها لوالدتها ونفي الأحاديث المتداولة على خلافهم.
دينا الشربينيوقالت «دينا» سابقا عن والدتها، إنها كانت ترفض فكرة دخولها الفن والتمثيل، ولكن وضعت دينا خطة مع والدها لتدخل الوسط الفني، وبالفعل كانت الخطة أن تبدأ بتقديم برامج تليفزيونية، ومن ثم تقنع والدتها بالتمثيل.
وكان والد دينا الشربيني قد رحل منذ 5 أشهر في شهر أبريل الماضي.
اقرأ أيضاًمايا دياب تنعي والدة دينا الشربيني بكلمات مؤثرة: الأم هي الدنيا (صورة)
تامر حسني يٌنعي والدة دينا الشربيني: راحت لدار الحق
ياسمين رئيس تنعي والدة دينا الشربيني بكلمات مؤثرة (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دينا الشربيني وفاة والدة دينا الشربيني دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
حكم صيام يوم الجمعة.. ماذا قالت «الإفتاء»؟
هل يجوز صيام يوم الجمعة أم لا؟، خاصة وأنه من الأيام المباركة في الأسبوع، سؤال يتبادر دائما إلى أذهان كثير من المسلمين، خاصة أنّه مكروها في بعض المذاهب، وذلك تزامنا مع انتهاء شهر رجب وبداية شهر شعبان غدا الجمعة.
حكم الدين في صيام يوم الجمعةدار االإفتاء أوضحت أنّه ورد عن النبي أنّه نهى عن تخصيص يوم الجمعة بالصيام إلا إذا وافق عادة صيامٍ للمسلم، كأن يصومه مع يوم قبله (الخميس) أو يوم بعده (السبت)، أو إذا كان ضمن صيام قضاء أو نذر، فقد قال النبي: «لا يصومن أحدكم يوم الجمعة، إلا أن يصوم يوما قبله أو يوما بعده» (رواه مسلم)، والحكمة من ذلك أنّ الجمعة يوم عيد للمسلمين، ويُستحب فيه الفرح والراحة، لذا يفضل الجمع بينه وبين يوم آخر لمن أراد الصيام.
رأي جمهور الفقهاء في صيام يوم الجمعةوأكدت دار الافتاء عبر موقعها الرسمي، أنّ صيام يوم الجمعة منفردًا مكروهٌ عند جمهور الفقهاء من الحنفية -في معتمد المذهب- والشافعية والحنابلة، إلا لمن يتخذ ذلك عادةً له؛ كمن يصوم يومًا ويفطر يومًا، أو إذا وافق يوم الجمعة صوم نافلة كيوم عاشوراء، وغير ذلك من صوم النافلة، وقال الإمام النووي الشافعي: «يكره إفراد يوم الجمعة بالصوم؛ فإنّ وصله بصوم قبله أو بعده، أو وافق عادة له بأن نذر صوم يوم شفاء مريضه، أو قدوم زيد أبدًا فوافق الجمعة لم يُكره».