لجريدة عمان:
2025-03-15@04:55:19 GMT

صفقات استثمارية في مؤتمر التصنيع العالمي بالصين

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

صفقات استثمارية في مؤتمر التصنيع العالمي بالصين

بكين ,"د .ب. أ": تم توقيع إجمالي 587 مشروعا استثماريا بقيمة 5ر342 مليار يوان (75ر45 مليار دولار أمريكي) خلال مؤتمر التصنيع العالمي لعام 2023، والذي انطلق الأربعاء في "خفي" بمقاطعة آنهوي، شرقي الصين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أمس ، نقلا عن الجهة المنظمة للحدث.

وشكلت المشروعات في قطاع الصناعات التحويلية نحو 90% من الإجمالي، بواقع 534 مشروعا، بحجم استثمارات بلغ 306 مليارات يوان.

ويسلط الحدث المقام على مساحة 80000 متر مربع والذي ستمر خمسة أيام، الضوء على التصنيع الذكي. وجذب المؤتمر العالمي للتصنيع، الذي يعقد منذ عام 2018، أكثر من 14800 مشارك .

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

التصنيع العسكري الهندي وسباق التسلح.. كيف يعمق الصراع في باكستان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في قلب التوترات الجيوسياسية في جنوب آسيا، يتصاعد سباق التسلح بين الهند وباكستان، متجاوزًا حدود التطورات الدفاعية ليصبح عاملًا رئيسيًا في زعزعة استقرار المنطقة. 

وبينما تسعى الهند إلى تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال التصنيع العسكري المتقدم، تواجه باكستان تحديات متزايدة للحفاظ على توازن القوى.

 هذه الديناميكية لا تؤدي فقط إلى استنزاف الموارد، بل تفتح المجال لتفاقم الصراعات وتغذية أعمال العنف والتطرف في باكستان.

والتصنيع العسكري المتزايد في الهند له تأثير مباشر وغير مباشر على الوضع الأمني في باكستان. الهند، من خلال مبادرة "اصنع في الهند"، تسعى إلى تعزيز قدراتها الدفاعية وتقليل اعتمادها على الواردات العسكرية، مما أدى إلى تطوير معدات عسكرية متقدمة مثل الطائرات المقاتلة والغواصات والصواريخ بعيدة المدى. 

هذا التطور أثار قلق باكستان، التي تعتبره تهديدًا للتوازن العسكري في جنوب آسيا. 

ونتيجة لذلك، تسعى باكستان إلى تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال التعاون مع حلفائها مثل الصين وتركيا. 

بالإضافة إلى ذلك، التصعيد العسكري الهندي، بما في ذلك عقيدة "الضربة الباردة" التي تهدف إلى تنفيذ هجمات سريعة داخل الأراضي الباكستانية، يزيد من التوترات ويؤدي إلى سباق تسلح في المنطقة. 

علاقة تصنيع الهند العسكري بأزمة باكستان 

علاقة التصنيع العسكري المتزايد في الهند بالهجمات في باكستان تكمن في تأثيره على التوازن العسكري والتوترات الإقليمية..

سباق التسلح:  تطور الهند لقدراتها العسكرية، بما في ذلك تصنيع الصواريخ الباليستية، والغواصات النووية، والطائرات المقاتلة، أثار ردود فعل من باكستان التي تسعى للحفاظ على توازن القوى. 

وهذا السباق العسكري يؤدي إلى استنزاف الموارد وزيادة التوتر بين البلدين.

تعزيز العقيدة الدفاعية للهند:  تركيز الهند على تقوية دفاعاتها أدى إلى تعزيز عقيدة "الضربة الباردة"، وهي استراتيجية تستهدف شن هجمات عسكرية مفاجئة ضد باكستان دون تصعيد واسع النطاق.

و باكستان تعتبر هذه العقيدة تهديدًا وتقوم بتطوير استراتيجيات مضادة.

زيادة تدخل الجماعات المتطرفة:  التوترات العسكرية بين الهند وباكستان تُستغل من قبل الجماعات المسلحة في باكستان، التي تدعي أنها تدافع عن قضايا مثل كشمير. 

وتلك الجماعات تستخدم التصعيد لتبرير عملياتها العنيفة.

التوترات في كشمير:  التصنيع العسكري في الهند يُستخدم لتشديد السيطرة على إقليم كشمير المتنازع عليه، مما يؤدي إلى تصاعد الاحتقان بين الطرفين ويزيد من احتمالية الهجمات عبر الحدود.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • جون بولتون: الصين تمثل عائقا كبيرا أمام النظام التجاري العالمي
  • كيف حول الحوثيون اليمنيين إلى عملة في صفقات دولية مشبوهة؟
  • النقل البري تطلق مبادرة لدعم التصنيع المحلي وتعزيز قدرات الشباب
  • عبدالله السعيد يوافق على تجديد عقده مع الزمالك بشرط وحيد.. ما هو؟
  • الزمالك ينوي التجديد لعمر جابر لمدة موسمين
  • مصدر بالزمالك: لن نفرط في حمزة المثلوثي
  • التصنيع العسكري الهندي وسباق التسلح.. كيف يعمق الصراع في باكستان
  • 4.5 مليار دولار من أموال المساعدات عبر برنامج الغذاء العالمي وقعت في يد شركة قيادي حوثي مصنف إرهابيًا
  • «غرف دبي» تدعم توسع الشركات العاملة بالصين في الإمارة
  • مسعود سليمان يشارك في مؤتمر الطاقة العالمي “CERAWeek” والقمة العالمية للاستكشاف في هيوستن