تعرض وزير الداخلية التركي، علي يرليكايا، للتهديد والشتم من قبل الكاتب الكويتي عبد العزيز الضويهي بن رميح الهاجري.

وأعلن الوزير يرليكايا في تصريح له أنه تقدم بشكوى جنائية ضد الضويهي بن رميح الهاجري بسبب شتمه وتهديده لشخصه.

وفقًا للتقارير الواردة، قام الكاتب الكويتي بنشر تهديدات وشتائم ضد وزير الداخلية التركي على وسائل التواصل الاجتماعي كما أعلن الوزير عن تقديم شكوى جنائية ضده بهدف محاسبته قانونيًا.

يُعرف الضويهي بن رميح الهاجري بآرائه المثيرة للجدل وتصريحاته المسيئة لشخصيات عامة وقد أثارت تصريحاته الأخيرة استياء العديد من الأشخاص في الكويت وتركيا، حيث تم اعتبارها تجريحاً للقادة الوطنيين والشخصيات العامة.

بعد تقديم الشكوى الجنائية، أكد الوزير يرليكايا بأنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الضويهي بن رميح الهاجري. كما أكد أن هذا النوع من التجاوزات لن يتم التهاون معها، مؤكداً على ضرورة احترام القوانين والأعراف الاجتماعية.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أتاتورك تركيا الآن وزير الداخلية التركي

إقرأ أيضاً:

صحفي: 3 أسباب وراء إقالة وزير الصحة التركي

أنقرة (زمان التركية) – زعم الكاتب الصحفي التركي إسماعيل سايماز ان هناك ثلاثة أسباب وراء إقالة وزير الصحة فخر الدين كوجا.

وأشار سايماز إلى أن أسباب هذه الإقالة هي المناقصات، ورفض مطالبات التعيينات من داخل حزب العدالة والتنمية، وتأثير جماعة المنزل.

وفي حديثه على قناة “هالك تي في”، قال إسماعيل سايماز: “أحد الأسباب التي أخبرني بها أقارب فخر الدين كوجا، هو أن الأموال التي يتم تحويلها إلى المقاولين لمستشفيات المدينة تبقى في القطاع العام، ويتم الاستثمار من ميزانية وزارة الصحة، وهذا الوضع يزعج المقاولين الذين لديهم نفوذ على الحكومة”.

والسبب الثاني هو أنه “لم يتم تعيين أي شخص بمقابلة خاصة خلال ولاية كوجا، يقال إن الجميع جاءوا بما حصلوا عليه من درجات في اختبار KPSS، وبالتالي لم تستطع المنظمات إدخال أشخاص ينتمون لهم.

أما السبب الثالث، هو أن وزارة الصحة تُعرف بأنها معقل جماعة “المنزل”، مضيفا: “لقد أحضروا فخر الدين بك لأنه لا يفهم إلا لغة المنزّل، لو كانت هذه المعلومة صحيحة لما أصبح مدير الصحة في اسطنبول وزيراً للصحة عن طريق المحسوبية العائلية، وقد أكد فخر الدين كوجا على ذلك في خطاب رحيله”.

وذكر سايماز أن الإقالة استندت إلى تضارب المصالح داخل حزب العدالة والتنمية.

وجماعة المنزل هي فرع من الطريقة النقشبندية الخالدية الصوفية التي نشأت في أديامان، وأخذت اسمها من قرية منزل في أديامان، وتأسست الحركة على يد محمد رشيد إيرول، الذي عُرف بدعمه للحكومة خلال فترة الانقلاب التركي عام 1980.

Tags: اسطنبولتركيافخر الدين كوجاوزير الصحة

مقالات مشابهة

  • كاتب: بعض المدارس مقصرة في اكتشاف المبدعين بمختلف المجالات
  • وزير الأمن القومي يهدد نتنياهو بإسقاط الحكومة
  • كاتب سياسي: الصوت السعودي مسموع في جميع المحافل الدولية
  • كاتب سياسي: الصوت السعودي مسموع بجميع المحافل الدولية
  • كاتب سياسي: دعوة وزير الخارجية إلى اجتماع المجلس الأوروبي تمثل اعترافا بالدور الكبير للمملكة
  • اعتقل بسبب منشور على فيسبوك.. منظمة أممية تطالب الأردن الإفراج عن كاتب ساخر
  • مستثمر كويتي: مصر أصبح بها شبكة طرق عالمية.. والدولة وفرت بيئة جاذبة للإستثمار
  • صحفي: 3 أسباب وراء إقالة وزير الصحة التركي
  • كاتب إسرائيلي: غضب بالأجهزة الأمنية من محاولات نتنياهو تعطيل الصفقة
  • كاتب بلا مقال