بحوث أمراض النباتات يتفقد البرامج البحثية الصيفية بسخا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد الدكتور محمود أحمد قمحاوى مدير معهد بحوث أمراض النباتات أنه فى إطار التعاون المثمر بين معهد بحوث أمراض النباتات ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية وفى إطار المتابعة الميدانية المستمرة من معهد بحوث أمراض النباتات للبرامج البحثية فى محطات البحوث الزراعية بمحافظات مصر المختلفة.
و اوضح انه تفقد البرامج البحثية لقسم بحوث أمراض الأرز وحقل اللفحة والسلالات المبشرة المعدة للتسجيل وأيضا تجارب المبيدات الكيماوية والبيولوجية وتجارب المعاملات الزراعية بالمحطة ومتابعة نتائج هذه التجارب .
ووجه بضروره المتابعة المستمرة للبرامج وتنفيذ التجارب البحثية التى لها هدف تطبيقى لزيادة الإنتاجية وضرورة التركيز أيضاً على التجارب البحثية لدراسة تأثير التغيرات المناخية وعلاقتها بالأمراض النباتية وذلك لتحقيق الأمن الغذائى.
وفى نهاية الجولة قام بالاجتماع بباحثى قسم بحوث أمراض الأرز بالمحطة وأكد على ضرورة حل مشاكل المزارعين وإيجاد الحلول السريعة والدقيقة لهذه المشاكل كما أكد على ضرورة بذل مزيد من الجهد فى العمل للإرتقاء بمستوى البحوث وضرورة التوسع فى تنفيذ البحوث التطبيقية ذات المردود المباشرعلى زيادة الإنتاجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بحوث امراض النباتات أمراض النباتات معهد بحوث أمراض النباتات معهد بحوث أمراض النباتات
إقرأ أيضاً:
وزير الموارد: أمطار نيسان ستحدد الخطة الزراعية الصيفية
الاقتصاد نيوز _ بغداد
رهن وزير الموارد المائية، عون ذياب عبد الله، تحديد الخطة الزراعية الصيفية ومساحات الأراضي، بكمية الأمطار المتوقع هطولها خلال نهاية آذار الحالي ونيسان المقبل.
وعلى الرغم من غزاة الأمطار التي شهدتها البلاد خلال الفترات القصيرة الماضية، إلا أن عبد الله، قال : إن "البلاد ستواجه تحدياً كبيراً خلال الموسم الصيفي المقبل، بسبب محدودية خزينها المائي، كما أن معدلات هطول الأمطار والثلوج ليست بالمستوى المطلوب، ضمن حوضي دجلة والفرات".
وأعرب عن أمله بأن تشهد المدة المتبقية من الشهر الحالي ونيسان المقبل، هطول أمطار متفاوتة الشدة، للإفادة منها في السدود والخزانات، لاسيما مقدمة سد الموصل، منوهاً بأن كمياتها ستحدد مساحات الخطة الزراعية الصيفية، كاشفاً عن إسهام موجة الأمطار الأخيرة، بخزن 150 مليون م3.
كما كشف عبد الله، عن إسهام مياه الأمطار القادمة من السعودية والأردن وسوريا، إضافة إلى تلك الهاطلة في بادية السماوة، في تعزيز خزانات المياه الجوفية ضمن الصحراء الغربية، والتي تعتمد عليها ما يقارب من ثلاثة ملايين دونم من الأراضي الزراعية، وتزودها بها عشرات آلاف من الآبار، المنتشرة في البوادي:الجنوبية والشمالية والغربية والشرقية، وباستخدام تقانات الري المقنن.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام