محمد يحيى يكثف استعداداته لمواجهة الأمريكي بيك في “يو إف سي 294”
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يواصل بطل العرب والإمارات محمد يحيى استعداداته المكثفة للنزال المرتقب مع البطل الأمريكي تريفور بيك في “يو إف سي 294″، والمقرر في 21 أكتوبر المقبل في “الاتحاد أرينا” بجزيرة ياس، ضمن فعاليات “أسبوع أبوظبي للتحدي”.
وأعلن يحيى /29 عاماً/ خوض مراحل متدرجة من الإعداد أملاً في تحقيق الفوز بهذا المحفل، الذي يشهد مشاركة أبرز نجوم “الفنون القتالية المختلطة” في العالم.
وتوجه بطل الإمارات بالشكر والتقدير إلى القيادة الرشيدة على الدعم اللامحدود لتحقيق تطلعات وطموحات أبطال الإمارات في الوصول إلى المراكز الأولى، كما ثمن دعم واهتمام سعادة عبد المنعم السيد محمد الهاشمي رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو، لمنحه فرصة حصد الألقاب والمنافسة على أفضل النتائج في البطولات الإقليمية والقارية والدولية.
وقال أتطلع بشغف كبير لهذا اليوم للوصول إلى منصة التتويج، وحصد اللقب، وأدرك جيداً أهمية الفوز، بحضور الجماهير الغفيرة التي ستحرص على متابعة النزال، لتشجيعي ودعم طموحي في المنافسة على المركز الأول.
وأكد يحيى أنه في أفضل درجات الجاهزية البدنية والمعنوية لمواجهة البطل الأمريكي، بعد التحضيرات التي خضع لها في تايلاند مع المدرب العالمي فوزنسكي، ومراحل أخرى من الاستعداد داخل الدولة مع أفضل المدربين.
وتوقع يحيى حسم النزال أمام البطل الأمريكي في الجولة الثانية، برغبته الكبيرة في تحقيق تطلعات الجماهير، وحماسه المتزايد للوصول إلى منصة التتويج.
واختتم قائلاً: “يجب أن أقدم الصورة المشرفة أمام العالم في أبو ظبي، التي تحتضن نجوم العالم في نزالات قوية، وفخور للغاية بتمثيل بلدي الإمارات، وأدعو الجميع للتواجد معي في هذه اللحظة التاريخية”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.