استعرضت شركة TLD-The Land Developers أبرز التطورات الإنشائية داخل مشروع أرمونيا بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد إطلاق المرحلة الثالثة من المشروع، والانتهاء من بيع المرحلتين الأولى والثانية بالكامل وجارى التسليم وفق المخطط الزمنى للمشروع. حيث تم الانتهاء من إجمالى 140 وحدة كمرحلة أولى، بالإضافة إلى الانتهاء من بناء 11 هياكل لمبانٍ جديدة، ويتبقى تسعة مبانٍ تحت الإنشاء.

 وأشارت الشركة إلى أنه تجرى حاليا مناقصة المقاولات على ثمانية مبانٍ، كما انتهت أعمال اللاند سكيب والبنية التحتية والطرق الداخلية وتركيب أبواب الوحدات والمصاعد وبوابة المشروع والواجهات وهو ما يضفى على المشروع مناظر طبيعية تمنح عملاءنا حياة أفضل.

وتقدم أرمونيا وحدات سكنية فاخرة، تم تصميمها بطريقة استراتيجية تضمن التباعد بين المبانى لتوفير أكبر قدر من الراحة والخصوصية اللازمة لساكنيها، حيث تم بناء الوحدات على 20% فقط من المساحة الكلية، فيما تم تخصيص الـ 80% المتبقية للخدمات والمساحات الخضراء.

وفى هذا الإطار، قال عمر الطيبى نائب رئيس مجلس إدارة شركة TLD- The Land Developers: «تتقدم العاصمة الإدارية الجديدة بشكل ملحوظ وتنمو بوتيرة سريعة ومحترفة للغاية، فهى قبلة استثمارية لمختلف المجالات ولذلك حرصت TLD- The Land Developers على التواجد بها من خلال مشروع أرمونيا». وأضاف: «تحرص الشركة منذ تأسيسها عام 2019 على تطبيق أعلى معايير الجودة والتميز لعملائنا، بتنفيذ الاشتراطات البيئية واعتبارات الاستدامة ونسعى لزيادة محفظة أراضى الشركة البالغة 52 فدانا برأس مال 4 مليارات جنيه تقريبا».

وأشار عمر الطيبي: «مشروع أرمونيا مبنى على أسس هندسية دقيقة تراعى المسافات بين المبانى، لضمان الخصوصية، وبتصميمات دقيقة بداية من بوابة المشروع حتى المناظر الطبيعية مرورا بالطرق الداخلية والمساحات بين المنازل وواجهات العمارات التى زودناها بمداخل مزدوجة الارتفاع، لتضيف الأناقة لجميع السكان». وتشتمل أرمونيا على 1700 وحدة سكنية فاخرة بمساحات تتراوح بين شقق بغرفة نوم واحدة إلى شقق بأربعة غرف نوم، بمساحات من 71 مترًا مربعًا إلى 350 مترًا مربعًا لتلبية جميع احتياجات العملاء.

ويتميز موقع أرمونيا بارتفاعه نسبيًا عن سطح الأرض وهو ما يوفر لمقيمى المشروع إطلالة رائعة على المناظر الطبيعية مع تصميم الوحدات بطريقة مميزة تضمن وصول ضوء الشمس الطبيعى لمختلف الانحاء عبر النوافذ التى تمتد من الأرض للأسقف بزوايا مدروسة لتوفر منظر بانورامى ساحر من داخل المنزل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التطورات العاصمة الادارية العاصمة

إقرأ أيضاً:

«الزملوط»: افتتاح العاصمة الإدارية لمحافظة الوادي الجديد قبل نهاية العام

وجه اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد، التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر، وقدم الشكر له على رعايته للمحافظة التي يتولاها، موضحا أنّ الرئيس أصدر قرارًا بإنشاء عاصمة إدارية للوادي الجديدة، والتي تعد أول عاصمة في المحافظات على نمط نظيرتها في القاهرة الكبرى، إذ إنّها مرتبطة بالحكومة الرقمية وأحدث التكنولوجيا، معلقًا: «نخطط لافتتاح العاصمة قبل نهاية هذا العام».

احتفال الوادي الجديد بالعيد القومي

وأضاف «الزملوط»، خلال لقائه مع مراسل قناة «إكسترا نيوز»، أنّ محافظة الوادي الجديد تحتفل اليوم 3 أكتوبر بالعيد القومي لها في ذكرى إعلانه من قبل الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في عام 1959، مشيرا إلى أنّ هذا اليوم يتوافق مع احتفالات نصر أكتوبر.

توقف تنمية الوادي مع حرب الاستنزاف

وأردف محافظ الوادي الجديد أنّ محافظة الوادي الجديد كانت أرض صحراء جرداء في عام 1959 ويسكنها عدد قليل من الناس، وتوقفت التنمية بها لظروف حرب الاستنزاف وأكتوبر 1967، لافتًا إلى أنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي أعاد لها الروح في 2016 عندما أعلن عن مشروع الميلون ونصف فدان في مدينة الفرافرة.

مقالات مشابهة

  • بحضور محمد بن زايد وعبد الفتاح السيسي .. القابضة ( ADQ ) تُعين “مُدن” مطوراً رئيسياً لمشروع «رأس الحكمة» في مصر
  • بحضور محمد بن زايد آل نهيان وعبد الفتاح السيسي.. القابضة ( ADQ ) تُعين «مُدن» مطوراً رئيسياً لمشروع «رأس الحكمة» في مصر
  • «القابضة ADQ» تعين «مدن» مطوراً رئيسياً لمشروع «رأس الحكمة»
  • "القابضة" (ADQ) تعين "مدن" مطورا رئيسيا لمشروع "رأس الحكمة"
  • بحضور رئيس الدولة والرئيس المصري.. «أبوظبي التنموية القابضة» تعيِّن «مدن» مطوراً رئيسياً لمشروع «رأس الحكمة»
  • بحضور محمد بن زايد والسيسي..«أبوظبي التنموية القابضة» تعين «مدن» مطوراً رئيسياً لمشروع «رأس الحكمة»
  • "أبوظبي التنموية القابضة" تعين "مدن" مطوراً رئيسياً لمشروع "رأس الحكمة"
  • السيسي وبن زايد يشهدان افتتاح المقر الجديد للأكاديمية العسكرية في العاصمة الإدارية
  • «الزملوط»: افتتاح العاصمة الإدارية لمحافظة الوادي الجديد قبل نهاية العام
  • نقل العاصمة الإدارية إلى عطبرة: استراتيجية أم رد فعل؟