مشروع التجلي الأعظم بسيناء .. قبلة سياحية عالمية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
في ضوء جهود الدولة المصرية المضنية التي تقوم بها بشكل مستمر، تأتي زيارة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، إلى مدينة سانت كاترين بمحافظة جنوب سيناء لمتابعة موقف وتنفيذ مشروع موقع التجلي الاعظم فوق أرض السلام.
جنوب سيناء: جميع السلع متوفرة وانتظام صرف الخبز المدعم جنوب سيناء: الحصول على 97 ألف جنيه مستحقات 18 عاملاً بشركة مقاولاتوأكد مدبولي، أن ذلك يأتي تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي فى إطار مخطط تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة من خلال تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية لهذه المدينة، ذات الطابع الأثري والديني والبيئي والتراثي.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن مشروع التجلي الأعظم:
يقع مشروع " التجلي الأعظم فوق أرض السلام" يقع في محيط جبلي موسى وسانت كاترين.
بدأت الإجراءات التنفيذية لتطوير موقع "التجلى الأعظم" لـ14 مشروعًا" بمدينة سانت كاترين في أبريل 2021م.
تتولى وزارة الإسكان تنفيذ المشروع من خلال الجهاز المركزى للتعمير، وبتمويل من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
يتم تنفيذ 14 مشروعًا لتطوير موقع "التجلى الأعظم" وهى (تطوير النزل البيئي القائم – إنشاء النزل البيئي الجديد – إنشاء ساحة السلام- إنشاء الفندق الجبلي – إنشاء مركز الزوار الجديد – إنشاء المجمع الإدارى الجديد – تطوير المنطقة السياحية – تطوير مركز البلدة التراثية – تطوير منطقة إسكان البدو – تطوير وادى الدير - إنشاء المنطقة السكنية الجديدة – إنشاء المنطقة السياحية الجديدة – شبكة الطرق والمرافق – الوقاية من أخطار السيول).
- يتم إنشاء 14 مشروعًا بتكلفة تصل لأكثر من ملياري جنيه.
يستهدف المشروع تسويق مدينة سانت كاترين عالميًا كوجهة للسياحة الروحانية باعتبارها ملتقى للديانات السماوية الثلاثة.
يمثل مشروع "التجلي الأعظم" مقصدًا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية لجميع سكان العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة سانت كاترين جنوب سيناء موقع التجلى الأعظم الرئيس عبدالفتاح السيسي التجلی الأعظم سانت کاترین مشروع ا
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسكندرية يتفقد مشروع تطوير ميدان الغزالتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الفريق احمد خالد حسن سعيد محافظ الاسكندرية مشروع تطوير ميدان الغزالتين أمام كلية الهندسة ومتابعة نسب الإنجاز به حيث يتم إعادة التخطيط الهندسي وتطوير الجزيرة الوسطي شرق وغرب الميدان بهدف تحقيق تحسينات مرورية أفضل من الوضع الحالي بالإضافة إلى تأمين حركة عبور المشاة بطريق الحرية.
ويأتي ذلك بجانب أعمال تطوير المناطق والمساحات الخضراء من الحدائق بجزيرة المنتصف وجانبي الطريق بداية من منطقة ساعة الزهور وحتي ميدان الإبراهمية.
وأكد أنه أعطي تعليمات واضحة لرؤساء الاحياء وجميع الجهات المعنية بتنفيذ استراتيجية محافظة الإسكندرية لتطوير الميادين والطرق الرئيسية وذلك للحد من التكدسات المرورية.
وأكد المحافظ على أن المشروع يستهدف تحقيق السيولة المرورية بمنع تداخل المركبات القادمة من طريق الجيش من شارع لطفي السيد اتجاه الإبراهمية وكذلك المركبات القادمة من الحارة القبلية بطريق الحرية اتجاه شارع لطفي السيد ويأتي ذلك بإنشاء حارات ومسارات مرورية جديدة داخل جزيرة المنتصف وذلك لتحرير الحركة المرورية باستخدام المسارات الجديدة والحفاظ على استمرارية الحركة للمركبات القادمة من ساعة الزهور اتجاه الإبراهمية
وخلال الجولة؛ تفقد محافظ الإسكندرية محيط الميدان بالكامل موجهاً بتلافي عدد من الملاحظات وأكد أن المشروع يستهدف تقليل تكدس المركبات حيث كانت المركبات المتجهة إلى شارع أحمد لطفي السيد تضطر للانتظار وسط طريق الحرية لحين فتح الإشارة، ما يؤدي إلى تعطيل حركة السير الرئيسية، كما أن المركبات التي كانت تتجه يسارًا من شارع أحمد لطفي السيد إلى طريق الحرية كانت تعيق حركة المرور الطولي.
وأوضح محافظ الإسكندرية أن خطة التطوير تتضمن ترميم تمثال الغزالتين وتجميل جزيرة المنتصف، مع الحفاظ على الطابع الحضاري والجمالي للميدان، حيث يمتد نطاق أعمال التطوير في هذه المرحلة إلى 600 متر "300 متر قبل الميدان و300 متر بعده
جدير بالذكر؛ أن هذا التطوير يأتي استجابة لشكاوي المواطنين بالإسكندرية بشأن الإزدحام والتكدس المروري بطريق الحرية وذلك ضمن الحلول العاجلة لتنفيذ استراتيجية متعددة المراحل للحد من التكدس المروري لحين الانتهاء من تنفيذ المشروعات القومية التى تتم الآن بالمحافظة .
ويتضمن مشروع التطوير إضافة حارات مرورية جديدة بعرض ٧ أمتار، تشمل حارتين مروريتين لتسهيل حركة سير المركبات من طريق الحرية اتجاه شارع أحمد لطفي السيد وكذلك المركبات المتجهة من شارع أحمد لطفي السيد إلى طريق الحرية دون التأثير على حركة السير الطوالي بالحارة القبلية بطريق الحرية، وتتم هذه التوسعات من خلال إعادة توزيع المساحات في الجزيرة الوسطى لتحقيق السيولة المرورية المطلوبة.