تنتهي بفانكوفر الكندية.. فيفا يبدأ جولات ميدانية للمدن المستضيفة كأس العالم 2026
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
بدأ مسؤولو الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، في جولته التفقدية للمدن التي من المقرر أن تستضيف أحداث ومباريات بطولة كأس العالم القادمة 2026، والتي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا.
ويشارك في المونديال هذا العام 48 منتخب من مختلف قارات العالم.
بمساعدة مارسيل كولر.. الترجي يفاوض الأهلي لضم نجمه هذا الصيف مدرب سلة الأهلي يتحدث عن المشاركة في كأس العالم للأنديةوتستضيف 16 مدينة من البلاد الثلاثة المنظمة للبطولة أحداث مباريات المونديال القادم، حيث كانت مدينة ميامي الأمريكية أول البلاد التي عقد بها اجتماعا لوفد الفيفا في جولته.
وتهدف فكرة زيارة وفد الفيفا لكل المدن المستضيفة لمباريات البطولة، من أجل التنسيق ومراقبة كافة استعدادات المدن المنظمة لاستقبال وفود المنتخبات المشاركة.
وأعلن وفد الاتحاد الدولي، عن مواصلة رحلة التفقد للمدن المستضيفة للبطولة، والتي ستستمر لأسابيع قادمة والتي تختيم في مدينة فانكوفر الكندية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية رحلة الولايات المتحدة الاتحاد الدولي لكرة القدم كرة القدم كأس العالم
إقرأ أيضاً:
تمديد حظر التجوال في مدينة طرطوس السورية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مددت السلطات السورية فترة حظر التجوال في مدينة طرطوس حتى الساعة 12 من ظهر الجمعة بالتوقيت المحلي "لأسباب أمنية"، وفق ما أوردته شبكة سكاي نيوز عربية.
وكانت السلطات قررت فرض حظر تجوال في مدن محافظتي طرطوس واللاذقية على الساحل السوري، بعد اشتباكات عنيفة بين مقاتلين مرتبطين بالرئيس المخلوع بشار الأسد وقوات الأمن.
وأضافت أن عمليات تمشيط واسعة بدأت في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان في وقت سابق من الجمعة مقتل 70 شخصا على الأقل في اللاذقية، خلال الاشتباكات الدامية.
وأفاد المرصد عبر منصة "إكس"، بسقوط "أكثر من 70 قتيلا وعشرات الجرحى والأسرى في اشتباكات وكمائن دامية بالساحل السوري بين عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية ومسلحين من جيش النظام البائد".
وشهد الساحل السوري توترا كبيرا بعد أن نشرت السلطات الجديدة أعدادا من قواتها الأمنية، وأفاد السكان بسماع إطلاق نار كثيف في عدد من المدن والقرى، الخميس.
وتمثل المنطقة الساحلية تحديا أمنيا رئيسيا للرئيس السوري أحمد الشرع، في مسعاه لتعزيز سيطرته.
وبعد 3 أشهر من إطاحة الأسد، تواجه جهود الشرع لإعادة توحيد سوريا بعد 13 عاما من الحرب تحديات كثيرة، أبرزها فلول النظام السابق والتمدد الإسرائيلي في المنطقة العازلة بين البلدين.