أستاذ جراحة مخ وأعصاب: نسبة الإصابة بالتحدب لدى الأطفال ارتفعت (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد رضا راضي، أستاذ جراحة المخ والأعصاب بالقصر العيني، إن العمود الفقري يتكون من 33 فقرة، وبينهما مادة جيلاتينية تساعد على حركة العمود الفقري.
شاهد.. تفاصيل المنزل المعجزة في درنة الليبية اتعرضوا للشمس.. طبيب نفسي يوجه نصائح لـ مرضى الاكتئاب (فيديو) أمراض العمود الفقريوحذر راضي، خلال لقاء خاص ببرنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الخميس، من بعض العادات الخاطئة التي تؤثر على سلامة العمود الفقري، لافتا إلى أن استخدام أجهزة الكمبيوتر واللاب توب خطر كبير على سلامة العمود الفقري خاصة على الأطفال.
وأضاف، "في أطفال بيقعدوا بالساعات على الموبايل بشكل خاطىء فيصابوا بالغضروف والديسك في سن صغير جدا"، وهو امر لم يكن معتادا، متابعا: "مينفعش نستخدم اللاب توب في مستوى أقل من مستوى الرقبة، ناصحا من يستخدم اللاب توب لفترات طويلة أن يجري تمارين للرقبة كل مدة، كاشفا أن نسبة الإصابة بالتحدب في الأطفال ارتفعت بسبب العادات الخاطئة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ جراحة المخ العمود الفقري الأطفال العمود الفقری
إقرأ أيضاً:
بدون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية فى علاج أمراض القلب |فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة طبية ثورية قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي.
في 30 دقيقة فقط دون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية للمصريين بدون جراحة(فيديو)القلبوفي تصريحاته خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أكد موافي أن هذه التقنية الجديدة تتيح تغيير صمام القلب في وقت قياسي لا يتجاوز 30 دقيقة، دون الحاجة لإجراء عملية قلب مفتوح معقدة.
القلبوأوضح موافي أن الكثير من المرضى، خصوصًا كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يواجهون صعوبة في إجراء عمليات القلب المفتوح بسبب حالتهم الصحية العامة، ما يجعل العمليات الجراحية الطويلة محفوفة بالمخاطر. ومع ذلك، تقدم هذه التقنية الحديثة حلًا مبتكرًا، حيث يمكن تغيير صمام الأورطي عبر قسطرة طبية حديثة، وهي تقنية لا تستغرق أكثر من نصف ساعة. وهذا التطور يعد خطوة كبيرة نحو توفير علاج آمن وفعال لعدد كبير من المرضى الذين كانوا يفتقرون إلى خيارات العلاج المناسبة.
وقد أشار الدكتور موافي إلى أن مستشفى قصر العيني قد شهدت لأول مرة في تاريخها تطبيق هذه التقنية الجديدة بنجاح على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا. هذه السيدة، التي كانت تعاني من مشكلة في صمام الأورطي، خضعت للعملية باستخدام القسطرة، وتكللت العملية بالنجاح، حيث غادرت المستشفى في نفس اليوم، دون الحاجة للتعرض للجراحة التقليدية.
وأكد موافي أن هذه التقنية لا تمثل فقط تطورًا في مجال علاج أمراض القلب، بل هي أيضًا نقلة نوعية نحو جعل العلاج أكثر أمانًا وتوافرًا للمرضى الذين يعانون من حالات صحية معقدة.
إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرعفي ظل هذه التقنية الحديثة، أصبح بالإمكان إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرع، مما يمنح الأمل للكثير من المرضى.
بهذا الاكتشاف، تكون مصر قد دخلت مرحلة جديدة في علاج أمراض القلب، وتقدم لمواطنيها طرقًا علاجية مبتكرة، توفر الأمان وتقلل من المضاعفات المرتبطة بالعمليات الجراحية الكبرى.