المنتخب الوطني يتراجع في تصنيف الفيفا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – تراجع المنتخب الوطني مركزين في تصنيف المنتخبات الصادر يوم الخميس من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، حيث جاء في المركز 84 بعدما كان في المركز 82.
وبالنسبة للقائمة العالمية للمنتخبات، لم تشهد العشرة الأوائل أي تغييرات، حيث استمرت الأرجنتين في الصدارة، تليها فرنسا، البرازيل، إنجلترا، بلجيكا، كرواتيا، وهولندا.
وفيما يتعلق بالمنتخبات العربية والإفريقية، بقي المنتخب المغربي في المركز 13، وتلاه المنتخب السنغالي في المركز 20، تلته منتخبات تونس (29)، الجزائر (34)، مصر (35)، ونيجيريا (40).
واحتفظ منتخب السعودية بالمركز الخامس عربياً في المركز 57، وتليه قطر (61)، العراق (69)، والإمارات (70)، بينما احتل منتخب عمان المركز 73، ومن ثم الأردن (84)، البحرين (86)، وسوريا (93)، فلسطين (97)، وموريتانيا (99).
من ناحية أخرى، توجت منتخبات غينيا بيساو وأروبا بأكبر قفزة في التصنيف بتقدمهما 6 مراكز ليتواجدا في المركزين 106 و193 على التوالي. بينما كان منتخب أيرلندا الشمالية أكبر الخاسرين بتراجعه 10 مراكز ليحتل المركز 74.
يُذكر أن هذا التصنيف استند إلى نتائج 159 مباراة دولية جرت خلال شهر سبتمبر الحالي. وقد حقق منتخب ألبانيا أكبر تقدم من حيث النقاط بزيادة 20.08 نقطة ليحتل المركز 62، بفضل انتصاره البارز على بولندا بنتيجة 2-0 في تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2024.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی المرکز
إقرأ أيضاً:
5 مدربين.. «سنة أولى خليجي»!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة شباب الأهلي «سوبر اليد» للمرة الأولى مهرجان ليوا الدولي يترقب منافسات «الخيول العربية»
تشهد «خليجي 26» الظهور الأول لخمسة مدربين، إذ لم يسبق لأي منهم خوض الكأس الخليجية من قبل، ويأتي على رأسهم الإسباني لويس جارسيا، الذي يواجه تحدياً صعباً جداً مع منتخب قطر، إذ يقود «العنابي» في البطولة بعد 10 أيام فقط من توليه مهمته التدريبية، خلفاً لمواطنه ماركيز، ويعد جارسيا أحدث الوجوه المنضمة إلى تدريب المنتخبات الخليجية على الإطلاق.
وبتوليه مهمة تدريب منتخب الكويت في يوليو الماضي، يظهر خوان أنطونيو بيتزي للمرة الأولى في كأس الخليج العربي، بعد 158 يوماً من توليه قيادة «الأزرق»، علماً أنه كان يدرب المنتخب السعودي الأول خلال إقامة البطولة في عام 2017، لكن الاتحاد السعودي قرر عدم المشاركة بأغلب اللاعبين الأساسيين، ومنح الفرصة لمجموعة مختارة من المواهب والشباب تحت قيادة المدرب الكرواتي كرونو يوريتشيتش، المسؤول عنهم وقتها.
وبالطبع، سيكون البرتغالي باولو بينتو مدرب منتخبنا، أحد المنضمين لقائمة «سنة أولى خليجي»، بعد 531 يوماً، مرت منذ بداية عهده التدريبي مع «الأبيض» في يوليو 2023، وكذلك الوضع مع مدرب البحرين، الكرواتي دراجان تالايتش، الذي بدأ مسيرته مع «الأحمر» في فبراير الماضي، قبل 305 أيام، في حين يظهر أيضاً الجزائري نور الدين ولد علي، مع منتخب اليمن، الذي تولى قيادته الفنية في يناير من العام الجاري، منذ 328 يوماً.
ورغم أن المدرب الوطني، رشيد جابر، تولى مهمة تدريب منتخب عُمان قبل 93 يوماً فقط، في سبتمبر الماضي، إلا أنه سبق له الظهور في كأس الخليج، قبل سنوات طويلة، عندما قاد «الأحمر» في بطولة «خليجي 15» عام 2002، والطريف أنه رحل عن تدريب المنتخب قبل انطلاق الكأس الخليجية الـ13 عام 1996، التي استضافتها بلاده.
كما أن عودة هيرفي رينارد إلى تدريب المنتخب السعودي، تمنحه فرصة الظهور الثاني هو الآخر في كأس الخليج، حيث سبق له قيادة «الأخضر» في «خليجي 24» عام 2019، واكتفى بالوصافة بعد خسارة النهائي أمام البحرين، والغريب أنه ترك مهمة تدريب السعودية في «خليجي 25» التالية في عام 2023، إلى المدرب سعد الشهري، بعد قرار الفرنسي بعدم المشاركة بلاعبي المنتخب الأول، والاكتفاء بمجموعة من الشباب و«الرديف» وقتها.
وسيكون مدرب العراق، الإسباني خيسوس كاساس، هو الآخر على موعد مع الظهور الثاني في بطولات كأس الخليج، وهو المدير الفني الوحيد المُستمر منذ «خليجي 25»، التي حصد لقبها مع «أسود الرافدين»، لكنه غيّر في التشكيلة المُختارة لخوض البطولة، نظراً لاستمرار الدوري العراقي، وكذلك غياب بعض العناصر الأساسية التي ساعدته في الوصول إلى وضع متميز في تصفيات كأس العالم 2026، حيث استعان ببعض الأسماء الشابة والوجوه الجديدة لخوض «خليجي 26».