102 مليون جنيه..الكسب غير المشروع يصدر قرارا عاجلا ضد مدير شركة بترول عالمية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أصدر المستشار عمر مكرم رئيس هيئة الفحص والتحقيق بجهاز الكسب غير المشروع قرارا بإحالة المدير المالي لشركة تراي أوشن للطاقة (موج حاليا ) الي الجنايات لاتهامه بتحقيق كسب غير مشروع بمبلغ تجاوز 102 مليون جنيه عجز عن إثبات مصادر دخلها
جاء بأمر الإحالة أن المتهم وهو من الخاضعين لأحكام قانون الكسب غير المشروع - المدير المالي بشركة تراي أوشن للطاقة (موج حاليا) – وهي شركة مساهمة مصرية تساهم في رأس مالها أحدي الوحدات الاقتصادية المملوكة للدولة - البنك الأهلى المصري مساهمة غير مباشرة بامتلاكه أسهم في البنك
التجاري الدولي أحد الشركاء المساهمين في الشركة المشار إليها - حصل لنفسه على كسب غير مشروع يمثل مصروفات غير معلومة المصدر لا تتناسب مع مصادر دخله المشروعة قدره 60مليوم جنيه
وقد غل هذا المصروف ربعا وطرأت عليه زيادة قدرها 43,063,896 جم (ثلاثة وأربعون مليونا وثلاثة وستون ألفا وثمانمائة وستة وتسعون جنيها) ليصبح إجمالي المصروف غير معلوم
المصدر مضافا إليه ما غله من ريع وما طرأ عليه من زيادة مبلغا قدره (مائة واثنان مليونا وأربعمائة وسبعة عشرون ألفا ومائة ثمانية عشر جنيها) وعجز عن إثبات مصدر
.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لبنان يؤكد التعاون مع الانتربول للقبض على مدير المخابرات الجوية السورية
قال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إن لبنان سيتعاون مع طلب الشرطة الدولية (الإنتربول) للقبض على مدير المخابرات الجوية السورية اللواء جميل حسن والذي تتهمه السلطات الأميركية بارتكاب جرائم حرب في عهد نظام بشار الأسد المخلوع.
وقالت ثلاثة مصادر قضائية لبنانية لـ"رويترز" إن لبنان تلقى الأسبوع الماضي برقية رسمية من الإنتربول تحث سلطاته على القبض على حسن إذا كان موجوداً على الأراضي اللبنانية أو إذا دخلها وتسليمه إلى الولايات المتحدة. ولا يزال مكان وجود حسن غير معروف.
وبحسب مصادر قضائية لبنانية، فإن مذكرة توقيف الانتربول بحق الحسن تتهمه بالتورط في "جرائم قتل وتعذيب وإبادة جماعية".
ويُعتقد أيضاً أن الحسن مسؤول عن الإشراف على رمي آلاف البراميل المتفجرة ضد السكان السوريين، ما أدى إلى مقتل عدد لا يحصى من المدنيين، حسب المصادر.
وتم توزيع طلب الإنتربول على أجهزة الأمن العام ومراقبة الحدود في لبنان، فيما قال مصدران أمنيان لرويترز إن ما يصل إلى 30 ضابطاً سابقاً في المخابرات والفرقة الرابعة بالجيش من رتب منخفضة في عهد إدارة الأسد، محتجزون الآن في لبنان بعد اعتقالهم من قبل السلطات اللبنانية.