أستراليا توقع معاهدة التنوع البيولوجي لحماية مناطق أعالي البحار
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية "بيني وونج" أن بلادها انضمت إلى الدول ذات التفكير المماثل، بما في ذلك الشركاء في منطقة المحيط الهادئ، باعتبارها إحدى الدول المؤسسة الموقعة على معاهدة التنوع البيولوجي التاريخية في أعالي البحار.
المعاهد ستحمي المناطق الساحلية في العالم بحلول عام 2030وقالت "وونج" في بيان: "توفر المعاهدة حماية أقوى للمحيطات في إطار اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، بما في ذلك من خلال توفير آلية لإنشاء مناطق بحرية محمية في أعالي البحار، وستلعب المعاهدة أيضًا دورًا مهمًا في تحقيق الهدف العالمي المتمثل في حماية 30% من المناطق الساحلية والبحرية في العالم بحلول عام 2030".
وأضاف البيان: "كدليل على التزامنا بالمعاهدة، ستقدم أستراليا 3 ملايين دولار استرالي من خلال مكتب مفوض المحيط الهادئ على مدى السنوات الثلاث المقبلة، لدعم بلدان المحيط الهادئ في التوقيع والتصديق على المعاهدة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم واس استراليا معاهدة البحار حماية
إقرأ أيضاً:
نظام صيني جديد يستخدم الكابلات الضوئية للمسح في أعماق البحار
طور الصينيون نظامًا متقدمًا لإجراء عمليات المسح في أعماق البحار، باستخدام رافعات الكابلات الضوئية، حيث يبلغ طول كابل عملية القطر أكثر من 11000 متر، ووصل عمق التشغيل إلى أكثر من 4000 متر تحت سطح الماء، وتم التحقق بشكل كامل من استقرار وقدرة تشغيل نظام الرافعات المحلي في أعماق البحار.
وقال لي ون هوا، كبير علماء المشروع، إن حمل العمل الآمن للرافعة كان أكبر من 15 طنًا أو يساويه، مضيفًا أنه مع أقصى عمق تشغيلي في المياه بطول 11000 متر، يمكن للرافعة إجراء عمليات بحث علمي في أعمق البحار.
أخبار متعلقة صربيا.. اعتقال 11 شخصًا بسبب انهيار سقف محطة قطار ومقتل 15لأول مرة.. روسيا تستهدف أوكرانيا بصاروخ باليستي عابر للقاراتوأضاف لوكالة شينخوا للأنباء، أن هذه هي المجموعة الأولى في الصين من أنظمة رافعات الكابلات الضوئية المغمورة بالكامل في أعماق البحار، حيث طورتها جامعة داليان البحرية وبعض شركات الآلات والتكنولوجيا العلمية، وستقوم الرافعة بالعمل مستقبلًا في المنطقة القطبية.
ويستخدم نظام رافعات الكابلات الضوئية لنشر واستعادة وسحب الأنظمة الكبيرة مثل الروبوتات تحت الماء التي يتم التحكم فيها بالكابلات، ويعد هذا النظام بمثابة معدات التكوين الأساسية لسفن البحث العلمي، أثناء استكشاف الموارد في أعماق البحار وتطويرها.