ارتفاع الرقم القياسي للصناعات التحويلية 1.38% خلال يوليو 2023
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
شهد الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية (بدون الزيت الخام والمنتجـات البترولية)، ارتفاعا بلغ 103.16 خلال شهر يوليو 2023 (أولى) مقابل 101.76 خلال شهر يونيو 2023 (نهائي) بنسبة ارتفاع قدرها 1.38%.
وأرجع تقرير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء عن البيانات الأولية للرقم القياسي لإنتاج الصناعات التحويلية والاستخراجية، ذلك الارتفاع إلى زيادة الرقم القياسي لصناعة المنتجات الغذائية لنحو 124.
وارتفع الرقم القياسي لصناعة المستحضرات الصيدلانية والكيميائية والدوائية لنحو 99.32 خلال شهر يوليو 2023 مقارنة بشهر يونيو 2023، ليسجل 95.70 بنسبة ارتفاع قـدرها 3.78% وذلك وفقا لاحتياجات السوق.
وأشارت البيانات لانخفاض الرقم القياسي لصناعة الأجهزة الكهربائية بواقع 126.03 خلال شهر يوليـو 2023 مقارنة بشهرر يونيو 2023، ليبلغ 138.69 بنسبة انخفاض قدرها 9.13% وذلك بسبب وقف الاستيراد
وكما انخفض الرقم القياسي لصناعة الأثاث لنحو 135.38 خلال يوليـو 2023 مقارنة بشهر يونيو 2023 ليسجل 173.67 بنسبة انخـفاض قدرها 22.05% وذلك وفقا لظروف العرض والطلب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المركزي للاحصاء الزيت الخام المستحضرات الصيدلانية شهر یونیو 2023 خلال شهر یولیو 2023
إقرأ أيضاً:
تصاعد مقلق للإعتداءات ضد المسلمين بفرنسا في 2025
كشفت معطيات صادرة عن وزارة الداخلية الفرنسية، نقلتها صحيفة لوبارسيان، عن تسجيل 79 فعلًا معاديًا للمسلمين في فرنسا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، وذلك وفقًا لإحصاءات المديرية الوطنية للاستخبارات الإقليمية (DNRT).
وحسب الأرقام المعلنة، تم تسجيل 26 اعتداءً في شهر جانفي، و17 في شهر فيفري، و36 خلال شهر مارس. ولم تشمل البيانات شهر أفريل، الذي شهد حادثة مقتل شخص يدعى “أبوبكر” داخل مسجد بمنطقة لوغار يوم الجمعة. إضافة إلى تنظيم مسيرة ضد الإسلاموفوبيا في العاصمة باريس يوم الأحد.
وتُظهر هذه الأرقام ارتفاعا بنسبة 72 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. حيث تم إحصاء 14 فعلا في جانفي، و11 في فيفري، و21 في مارس.
وخلال عام 2024، أحصت المصالح الفرنسية 173 فعلا معاديا للمسلمين. مسجلة تراجعا بنسبة 29 بالمئة مقارنة بسنة 2023 التي شهدت 242 حالة. كما سجل 188 فعلا في 2022، و213 فعلًا في 2021.
وأكدت وزارة الداخلية الفرنسية أن هذه الأرقام “قد تكون أقل من الواقع”. مشيرة إلى أن العديد من الضحايا لا يقدمون شكاوى رسمية. وأن الشراكة مع جمعية مكافحة التمييز والأعمال المعادية للمسلمين (ADDAM) ستساهم في تحسين عملية الرصد والإحصاء.
كما أفاد تقرير صادر عن الجهاز الإحصائي لوزارة الداخلية الفرنسية (SSMSI) بأن سنة 2024 شهدت تسجيل 9350 جريمة وجنحة ذات طابع عنصري أو معاد للأديان أو كاره للأجانب. بزيادة قدرها 11 بالمئة مقارنة بسنة 2023.
أما هذه الأخيرة، فقد عرفت ارتفاعا بنسبة 30 بالمئة، لا سيما في الثلاثي الأخير من السنة. في ظل توترات عرفتها منطقة الشرق الأوسط.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور