لمبات الليد بدلاً من الصوديوم لترشيد الإستهلاك بمركز المحلة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلن اللواء عمرو محمد فكرى رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى أنه تنفيذاً لقرارات مجلس الوزراء بخصوص ترشيد استهلاك الكهرپاء فإنه يتم استبدال لمبات الصوديوم عالية الاستهلاك باللمبات الليد الموفرة حيث تم استبدال عدد 64 لمبة بنطاق وحدات بشبيش ( قرية العتمانية ) و دمرو ( الطرق الرابطة بين قرى الوحدة المحلية ) و الشهيدى ( طريق كفر دخميس / الشهيدى ) و صفط تراب ( مدخل قرية صفط تراب ) كما تم إصلاح عامود كهرباء مائل بجوار مكتب بريد قرية ميت الليث هاشم و إصلاح كسر فى أحد أعمدة الإنارة العامة طريق المحلة سامول طرينة.
وأضاف بأن أعمال الترشيد شملت فصل التيار عن 35 إعلان و لوحة مضيئة و كذلك بوابات القرى المضيئة بجانب تخفيض الإضاءة على أعمدة الإنارة العامة و إطفاء الإنارة الخاصة بواجهة المحلات و المبانى الحكومية و تخفيض إنارة الأعمدة بنسبة 75%
و من الجدير بالذكر أن رئاسة مركز و مدينة أطلقت مبادرة ( ابدأ ترشيدك و خليك إيجابى ) لدعم قرارات مجلس الوزراء بخصوص ترشيد استهلاك الكهرپاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترشيد الاستهلاك
إقرأ أيضاً:
اكتشاف طريقة خفية لإصلاح خلايا القلب التالف
بعد فشل القلب الشديد، تكون قدرته على تكوين خلايا جديدة منخفضة للغاية، ومع ذلك، بعد تلقي العلاج بمضخة قلب داعمة، تصبح قدرة القلب التالف على إصلاح نفسه بخلايا عضلية جديدة أعلى، حتى أعلى من القلب السليم، وفق دراسة سويدية جديدة.
المضخة القلبية تساعد في تجديد خلايا عضلة القلب بمعدل أعلى بـ 6 مرات
واكتشف الباحثون في معهد كارولينسكا أنه بعد الإصابة، يكون معدل تجديد الخلايا أقل حتى من القلب السليم. المعيار القياسي للرعاية للمرضى الذين يعانون من فشل القلب المتقدم هو مضخة مزروعة جراحياً تساعد في دفع الدم، وهو ما يسمى بجهاز مساعدة البطين الأيسر (LVAD).
والمدهش أن الباحثين وجدوا أن المرضى الذين لديهم مثل هذه المضخة القلبية، والذين أظهروا تحسناً كبيراً في وظائف القلب، يمكنهم تجديد خلايا عضلة القلب بمعدل أعلى بـ 6 مرات من المعدل في القلوب السليمة.
وقال أولاف بيرغمان، الباحث الرئيسي: "تشير النتائج إلى أنه قد يكون هناك مفتاح خفي لبدء آلية إصلاح القلب".
ولا تزال الآلية وراء التأثير غير معروفة ولا توجد حتى الآن أي فرضية لتفسيرها.
وتفتح النتائج إمكانية تطوير علاجات جديدة للمرضى، الذين يعانون من حالات قلبية خطيرة، تحفز قدرة القلب على إصلاح نفسه بعد التلف.
وبهذه الطريقة، لن يضطر المرضى إلى الاعتماد فقط على عمليات زرع القلب، أو أنواع أخرى من الدعم الميكانيكي طويل الأمد.
"يقدم هذا بعض الأمل في أن التعافي بعد حادثة قلبية يمكن أن يتعزز بطريقة ما"، كما يقول بيرغمان.