مسيلمة الإطار..المالكي:عودة مجالس المحافظات بداية تطوير العراق!!
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
آخر تحديث: 21 شتنبر 2023 - 11:44 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، الخميس، أن العراق يشهد بداية لانطلاق حملة إعمار كبرى، فيما أشار إلى أن عودة الحكومات المحلية لفعاليتها سيقدم أفضل الخدمات للمواطن العراقي.وذكر مكتب المالكي في بيان ، أن”رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي استقبل بمكتبه اليوم سفير المملكة المتحدة الجديد لدى العراق ستيفن هيتشن”، مبينا، أن “المالكي رحب بالسفير هيتشن، وتمنى له النجاح في مهمته الجديدة سفيرا لبلده في بغداد”.
وأضاف، أن “الجانبين استعرضا مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية وتداعيات الأحداث الإقليمية والدولية”.وأكد المالكي، أن “العراق تربطه علاقات وثيقة مع المملكة المتحدة في مختلف المجالات”، مشيرا، إلى أن “العراق يعيش حالة من الاستقرار السياسي والأمني ويشهد بداية لانطلاق حملة إعمار كبرى”.وتابع، أن “العراق يستعد لإجراء انتخابات محلية نهاية العام الحالي ستسهم في عودة الحكومات المحلية لفعاليتها من أجل تقديم أفضل الخدمات للمواطن العراقي”.من جانبه، عبر السفير عن سعادته لتمثيل بلاده في العراق، وعن استعداده للعمل المشترك والتنسيق وعن تطلعه لبذل ما يستطيع من أجل دفع العلاقات المتميزة بين البلدين إلى الأمام.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره العراقي
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالًا هاتفيًا، اليوم الخميس، من السيد فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق.
أكد الوزير عبد العاطي الموقف المصري الداعم لأمن واستقرار العراق الشقيق، وترحيب مصر بما شهدته السنوات الماضية من تطور في العلاقات المصرية -العراقية. وشدد السيد وزير الخارجية على اعتزام مصر مواصلة متابعة برامج التعاون المشتركة مع العراق والارتقاء بها بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
تبادل الوزيران الرؤى حول آخر التطورات التي تشهدها المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وكذلك المستجدات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وشدد على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري، وذلك لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية.