أسود الأطلس يرتقون في تصنيف الفيفا إلى المركز 13 لأفضل منتخبات العالم
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
إرتقى المنتخب الوطني المغربي الأول في تصنيف الفيفا، درجة واحدة، ليصبح في المركز 13 عالمياً.
وحصد المنتخب المغربي مركز إضافي واحد، بعدما كان في المركز 14 قبل مباريات الشهر الجاري، حيث فاز أسود الأطلس ودياً على بوركينافاسو، فيما تأجلت مباراته الرسمية أمام ليبيريا بسبب الزلزال.
و كشفت الفيفا صباح اليوم الخميس على التصنيف الشهري الجديد، حيث تصدرت الأرجنتين بطلة العالم، متبوعةً بالمنتخب الفرنسي، متبوعاً بالمنتخب البرازيلي ثالثاً و إنجلترا رابعةً.
كما ارتقى المنتخب البرتغالي للمركز الثامن عالمياً، و المنتخب الإسباني في المركز العاشر.
الفيفاالمنتخب المغربيالمصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الفيفا المنتخب المغربي
إقرأ أيضاً:
علي بن تميم: «أبوظبي للكتاب» يعزز حضور وتأثير الثقافة العربية عالمياً
أبوظبي (وام)
أكد الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، أن معرض أبوظبي الدولي للكتاب منصة عالمية ملهمة تسهم في بناء جسور التواصل الحضاري والفكري بين الشعوب، وتدعم حضور وتأثير الثقافة العربية على الساحة الدولية.
وقال بن تميم: إن أثر معرض أبوظبي الدولي للكتاب يزداد عاماً بعد عام، وأصبح اليوم واحداً من المعارض المهمة في المنطقة العربية والعالم، عبر دوره في تعزيز وتنمية صناعة النشر.
وأضاف، أن المعرض يمتاز في دورته الحالية بتنوع فعالياته، التي تبلغ 1400 فعالية والاحتفاء بالعالِم الموسوعي «ابن سينا» شخصية محورية، تزامناً مع مرور ألف عام على إصدار كتابه «القانون في الطب»، ويحتفي أيضاً بثقافة الكاريبي بوصفها ضيف شرف، تجسيداً لدوره البارز في بناء شراكات ثقافية إيجابية وبنّاءة بين مختلف الثقافات. وأشار إلى أن المعرض ضمن مبادرة «كتاب العالم» يحتفي بكتاب «ألف ليلة وليلة»؛ نظراً لأهمية هذا العمل الأدبي وأثره المتزايد في اللغة العربية والثقافة العالمية.
وأكد أن المشاركة الواسعة في الدورة الحالية للمعرض، والتي تشهد حضور 1400 جهة عارضة من 96 بلداً، تعد فرصة مهمة لتعزيز الحوار الثقافي، الذي يشكل الجسر الأمثل للتعاون المثمر والبنّاء بين الأمم.
وينظم مركز أبوظبي للغة العربية، معرض أبوظبي الدولي للكتاب، في دورته الـ 34، تحت شعار «مجتمع المعرفة... معرفة المجتمع»، ويهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين دول العالم، بما يسهم في حفظ التراث اللغوي والثقافي العربي، والاطلاع على ثقافات وحضارات العالم. يأتي تنظيم المعرض في إطار التزام المركز بدوره الرائد في نشر اللغة العربية، وتكريس الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في نشر قيم التسامح والأخوة الإنسانية.