طرح البوستر الترويجي الرسمي لفيلم الممثل الهندي الشاب تايجر شروف والذي يطرح بعنوان Ganapath.

 

الفيلم الجديد تقرر يوم 20 أكتوبر المقبل، موعدًا رسميًا لطرحه في صالات العرض السينمائية، وسيكون بعنوان  Ganapath - A Hero Is Bor.

 

وسيشارك في بطولة الفيلم في البطولة النسائية، كريتي سانون، والنجم الكبير اميتاب باتشان، وفي الإخراج جانيش شاتورثي.

تايجر شروفأعمال جديدة قادمة

 

و يشارك الممثل الشاب تايجر شروف في بطولة فيلم جديد يطرح بعنوان Hero No 1، يشهد مشاركته للبطولة اما الممثلة الشابة باشمين روشان.

 

ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم سيكون أحدث عمل سينمائي من بطولة تايجر شروف، ومن المقرر أن يشهد مشاركة الممثلة الشابة سارة علي خان في أحد الأدوار الرئسية.

 

الفيلم سيكون ثاني مشروع سينمائي في بوليوود للممثلة الصاعدة باشمينا روشان.

جديد مشاريع بوليوود

 

ويستعد مصمم الأزياء الهندي مانيش مالهوترا لخوض تجربة الإنتاج السينمائي، عبر إطلاقه لشركته الخاصة الجديدة للإنتاج، باسم  Stage 5 Productions.

 

وبحسب موقع "إنديا توداي"، المشروع الأول لشركة الإنتاج، سيكون بعنوان  Bun Tikki، ويضم في بطولته زينات امان وشابانا عزمي.

 

وحددت الشركة المنتجة، نوفمبر من عام 2023 موعدًا رسميًا لإنطلاق تصوير مشاهد الفيلم الجديد.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بوليوود

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمني سابق للاحتلال: إنهاء حرب لبنان سيكون دافعا للتوقف في غزة

بالتزامن مع التقدم الواضح في مفاوضات وقف العدوان الاسرائيلي في لبنان، بما يتضمن إنهاءه ، وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشروط أقل ملائمة، صدرت أصوات إسرائيلية تطالب الحكومة بالموافقة المماثلة على إنهاء الحرب في غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى، في ضوء ما تم تحقيقه من أهداف عملياتية.

آيال خولتا الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي، زعم أن "ما يبرر الذهاب الى اتفاق لوقف العدوان في غزة أن الاحتلال تمكن بعد تعافيه من نكسة السابع من أكتوبر، من تحقيق نتائج عملياتية غير مسبوقة، كالقضاء على قادة وخطوط قيادة حماس وحزب الله، وتدمير البنية التحتية التي تهدد المستوطنات القريبة من السياج، وإلحاق أضرار جسيمة بآلاف المسلحين، ومخزونات الذخيرة، والهجوم ضدهم، حتى أن النتيجة التراكمية بعد عام من القتال لم يسبق لها مثيل مقارنة بالعقود الماضية، رغم الأسف الإسرائيلي على الاضطرار للمرور في ذلك اليوم الصعب".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أنه "بجانب التقدم الكبير الذي تحقق في المجال العسكري الميداني، لكن الاحتلال يواجه عددا من القضايا والمعضلات التي تحتاج لإجابة في أسرع وقت ممكن، أولها وقبل كل شيء، وجود 101 مختطف في غزة، على قيد الحياة، وبصحة جيدة، يشتعل الخلاف السياسي الداخلي بشأنهم، لأن العديد من الإسرائيليين مستعدون للتخلي عن عودتهم مقابل استمرار الحرب، رغم أنه إذا أصرت الحكومة على عودتهم، فلابد أن تجد حلاً، وهو في المتناول".

وأوضح أنه "عندما تنتهي الحرب في غزة، سيبدأ "اليوم التالي"، والمطلوب هو ردّ عملي وسياسي لمنع تهريب الأسلحة من سيناء إلى غزة، وإدارة الحياة المدنية فيها، وضبط النظام العام، والبدء بعملية إعادة الإعمار".



وأشار أنه "طالما أن الحديث عن وقف حرب لبنان، فهذا يعني أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرى إنجازاً كافياً في الأضرار الجسيمة التي لحقت بحزب الله حتى الآن، وإذا رأى نفسه مستعدا في ضوء الإنجازات التي تحققت، للتوصل لاتفاق، فيجب تشجيعه على ذلك، لكن من أجل إعادة المستوطنين للشمال في نهاية الحرب، فمن الضروري إعادة الشعور بالأمن إليهم، وهو شعور يعتمد على ثقتهم بأن الإنجاز العملياتي سيتم الحفاظ عليه مع مرور الوقت، وأن الحزب لن ينجح بإعادة تأهيل مستودع صواريخه وبنيته التحتية قرب السياج".

وأكد أنه "لا يمكن لإسرائيل الاعتماد على روسيا أو سوريا، أو انتشار الجيش اللبناني في الجنوب، أو قوات اليونيفيل أو أي كيان أجنبي آخر، ولذلك أعتقد وآمل أن يكون رئيس الحكومة قد حصل على تفاهمات من الرئيسين الأميركيين المنتهية ولايته، والقادم، حول هذا الأمر".

واستدرك بالقول أن "الاحتلال ألحق أضرارا بحماس أكثر بكثير مما لحق بحزب، وبدلا من الاتفاقيات مع سوريا وروسيا وإسرائيل بشأن لبنان، يمكن التوصل إلى اتفاقيات بشأن غزة مع الولايات المتحدة ومصر ودول المنطقة، رغم أنه كان ينبغي الاتفاق منذ زمن طويل مع الولايات المتحدة ومصر على بناء حاجز تحت الأرض على الحدود بين غزة وسيناء، لأنه منذ بناء الجدار الحدودي بين غزة وإسرائيل، لم يتم حفر نفق واحد عبرت الحدود مع إسرائيل، ويمكن أن يحدث نفس الشيء على حدود سيناء، بجانب الإشراف الإسرائيلي على معبر رفح الحدودي، وحرية عمل كاملة للجيش بمواجهة أي انتهاك للاتفاقية".

وزعم أن "كل هذا من شأنه أن يحدّ بشكل كبير من تسليح حماس، مع توفير قدر أكبر من الأمن، ورغم أننا لن نمنع استمرار حكم حزب الله في لبنان، فإن الاحتلال يعمل من وراء الكواليس على إيجاد حلول من شأنها أن تبعد حماس عن إدارة الحياة المدنية في غزة، حيث يعمل رئيس الوزراء بقوة على الترويج لهذه الخطة، رغم مواجهته صعوبات سياسية مع العناصر المتطرفة في حكومته الساعية لتطبيق الحكم العسكري في غزة، وإعادة بناء مستوطنات نتساريم وغوش قطيف، رغم أن هذه ليست أهداف الحرب، ولا يجوز إصدار تعليمات للجيش بالبقاء في القطاع لمثل هذا الجنون".

وأكد أن "موضوع إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل المختطفين، فيبدو أن هناك تفاهمات بشأنه، بما فيها إمكانية ترحيل كبار مسؤولي حماس خارج القطاع، مما يستدعي التوصل لاتفاق، ورغم تصريح نتنياهو اليوم بأنه غير مستعد لإنهاء حرب غزة، فإن موافقته على إنهاء حرب لبنان، وانسحاب الجيش بشروط أقل ملائمة، تدفعه لأن يوافق على إنهاء حرب غزة بشروط أفضل، وهي تحرير المختطفين، الأمر الذي يدفعنا لمخاطبته بالقول إن الوقت ينفد، والمختطفون الذين ما زالوا على قيد الحياة معرّضون لخطر الموت، والجمهور ينتظر الجميع، أحياءً وأمواتاً، للعودة لمنازلهم".

مقالات مشابهة

  • نادي” تايجر” يحلق بالمركز الأول في بطولة الإمارات للكيك بوكسينج
  • «تايجر» «5 نجوم» في بطولة الإمارات للكيك بوكسينج
  • طرح البوستر الرسمي لـ "موعد مع الماضي" والعرض قريبًا
  • احتفلت بعيد ميلادها بزيارة الأهرامات.. من هي هاندا أرتشيل؟
  • الممثلة التركية هاندا أرتشيل تحتفل بعيد ميلادها الـ31 على ضفاف النيل
  • الغيامة: هزيمة ⁧‫الهلال‬⁩ هي الخبر والحمل سيكون أكبر على ⁧‫الاتحاد‬⁩ .. فيديو
  • إعلامية وشيخ.. القضاء المصري يحكم في قضية الألفاظ الخارجة
  • ممثلة تركية تحتفل بعيد ميلادها في مصر
  • مسؤول أمني سابق للاحتلال: إنهاء حرب لبنان سيكون دافعا للتوقف في غزة
  • الرياض تأسر قلب الممثلة التركية توبا .. صور