وزارة التربية والتعليم تعلن أسماء المستفيدين من سكن كريم
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
الوزارة تنوه باصطحاب وثائق ضرورية خلال مراجعتها
دعت وزارة التربية والتعليم العاملين التالية أسماؤهم للحصول على شقق سكنية بمشروع "سكن كريم لعيش كريم" المعلن عنها سابقا، مراجعة إدارة الشؤون المالية في الوزارة.
اقرأ أيضاً : وزارة التربية تضع خطة لرفع نسبة الملتحقين في التعليم التقني
ونوهت الوزارة في بيان لها، إلى ضرورة اصطحاب الوثائق التالية عند مراجعة إدارة الشؤون المالية في الوزارة.
-دفتـــر العائلـــــة الأصلي ساري المفعول (ولن تقبل الصـــورة المصدقــــة)
-اثبات عدم ملكية سكن داخل المملكة من دائرة المسقفات ودائرة الأراضــي
-عدم ممانعة من البنك لمن يقل صافي راتبه عن (450) دينارًا .
-وذلك في الفتــــــرة من 21/9/2023 ولغايـــــــة 26/9/2023 من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الثانية ظهرًا.
وأكدت الوزراة أنه من يتخلف عن استكمــــال أوراقه في الموعد المحدد يعتبـــر مستنكفًا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سكن كريم وزارة التربية والتعليم شقق سكنية
إقرأ أيضاً:
ميثاق شراكة جديد يجمع «وزارة التربية» وأولياء الأمور
دبي: محمد إبراهيم
انتهت وزارة التربية والتعليم من إعداد ميثاق «الشراكة بين أولياء الأمور ووزارة التربية والتعليم»، حيث حددت من خلاله الأدوار والمسؤوليات لكل من الوزارة وأولياء الأمور في مسيرة تعليم الطلبة، بما يضمن تكامل الجهود وتنسيقها لصالح تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة، وتوحيد الجهود للوصول إلى الأهداف المشتركة لريادة الطلبة، وإكسابهم أفضل المهارات والمعارف.
دعت المدارس أولياء الأمور إلى ضرورة التوقيع على الميثاق الذي تم تعميمه على ذوي الطلبة، مؤكدة أن التوقيع على الميثاق إلزاميا، حيث أن عدم التوقيع سيؤدي إلى حجب النتيجة الفصلية والنهائية للطالب.
وأوضحت الوزارة أن هذا الميثاق يأتي في سياق تركزها المستمر على تحسين جودة التعليم وتطوير مهارات الطلاب، بما يتماشى مع تطلعات رؤية الإمارات، وتعزيز الشراكة للإسهام في رفع المستوى الأداء الأكاديمي للطلبة، حيث يتيح للمؤسسات التعليمية وأولياء الأمور التنسيق بشكل أكبر لتحقيق بيئة تعليمية داعمة.
وأكدت الوزارة أن التعاون المشترك يسهم في تعزيز مشاركة أولياء الأمور في العملية التعليمية، الأمر الذي يعود بشكل إيجابي على تحصيل أبنائهم العلمي والمعرفي للأبناء، ويعكس ميثاق الشراكة التزام وزارة التربية والتعليم بتعزيز التعاون المجتمعي بهدف الوصول إلى تعليم متطور، وهذا التعاون يضمن للطلاب اكتساب المهارات والمعارف التي تؤهلهم للريادة والابتكار، ويضمن لهم التفوق في مراحلهم الدراسية والمهنية المستقبلية.