تحديد خصم وموعد النزال القادم لبدر هاري بعد انسحابه السابق جراء زلزال الحوز
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
استقرت منظمة “غلوري” لفنون القتال المختلطة، على موعد النزال المقبل للبطل المغربي، بدر هاري، والمنافس الذي سيواجهه، بعد انسحابه من قتاله السابق، جراء فاجعة زلزال الحوز.
وأعلنت مظمة “غلوري” عبر حساباته الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي، عن تحديد السابع من أكتوبر، كموعد لنزاله القادم أمام الإستوني “أوكو يورجندال”، بمدينة بورغاس البرتغالية، في ليلة “غلوري الـ89”.
وفضل بدر هاري، الانسحاب من نزاله السابق أمام الإنجليزي، جيمس ماكسويني، في “غلوري 88″، لتأثره الشديد من مخلفات زلزال الحوز الذي أسفر عن آلاف الموتى والمصابين.
واختار بدر هاري العودة من الاعتزال، بعدما قرر سابقا تعليقا قفازيه جراء الخسارة أمام الهولندي، ريكو فيرهوفن، قبل أن يعود ويحاول من جديد، استجابة لمطالب محبيه ومناصريه.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
بزعم مساعدة حماس.. مستوطنون يقاضون 3 دول أمام الفيدرالية الأمريكية
رفع عدد من المستوطنين دعوى قضائية أمام المحكمة الفدرالية في نيويورك، ضد عدد من الدول بزعم تقديم دعم لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، خلال أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
واتهم المستوطنون حكومات دول "إيران وسوريا وكوريا الشمالية"، وقالوا إنهم زودوا الحركة الفلسطينية بالمال والأسلحة والمعرفة اللازمة لتنفيذ عملياتها في السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
وتطالب الدعوى المرفوعة بتعويضات لا تقل عن 4 مليارات دولار عن "تنسيق عمليات القتل خارج نطاق القضاء واحتجاز الأسرى"، فيما رفضت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة التعليق على هذه الاتهامات، في حين لم ترد سوريا وكوريا الشمالية.
وتم رفع الدعوى نيابة عن أكثر من 125 مدع، بما في ذلك أقارب الأشخاص الذين قتلوا، بالإضافة إلى الأشخاص الذين أصيبوا جسديا أو حتى نفسيا، حيث أن المدعين هم مواطنين أمريكيين أو لديهم ارتباط بمواطنين أمريكيين.
وتعتمد الدعوى القضائية على قرارات سابقة للمحكمة وتقارير من الولايات المتحدة ووكالات حكومية أخرى، وتصريحات على مدى عدة سنوات لمسؤولين من حماس ومسؤولين إيرانيين وسوريين.
وقد يحصل المدعون على تعويض من صندوق أنشأه الكونغرس يسمح لضحايا الإرهاب الأمريكيين بتلقي تعويضات، في حال الحصول على قرار من خلال الدعوى القضائية نظرا لعدم التزام هذه الدول بأحكام المحاكم الصادرة ضدها في الولايات المتحدة.
ويزعم المدعون من خلال الدعوى أن المقاومة الفلسطينية استخدمت أسلحة كورية شمالية في السابع من تشرين/ أكتوبر. لكن الدعوى لا تقدم دليلا محددا على أن طهران أو دمشق أو بيونغ يانغ كانت على علم مسبق بالأحداث.
وفى وقت سابق نفت إيران علمها بعمليات المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول / أكتوبر، رغم أن المسؤولين بمن فيهم المرشد الأعلى، علي خامنئي، أشادوا بتلك الخطوة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023 ، مخلفا آلاف الشهداء والمصابين معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ.
السيرة الذاتية لـ أيمن بهاء الدين نائب وزير التربية والتعليم الجديد