“السايح” يعلن عن تقديم الخدمات الصحية للمتضررين من السيول ويؤكد توفير المياه والتطعيمات الوقائية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
أعلن مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض “حيدر السائح” اليوم أنه تم توفير عيادات متنقلة لتقديم الخدمات الصحية للمتضررين من السيول في مناطقهم، وأعرب عن مخاوف من انتشار الأمراض التي تنتقل عن طريق الحشرات الموجودة في المياه الراكدة، مشيرًا إلى أنه تم توفير التطعيمات الوقائية لمنع هذه الأمراض.
وأكد السائح أن حالات التسمم بمياه الشرب قد انتهت، وأن هناك كميات كافية من المياه المعدنية متوفرة للاستهلاك في المناطق المنكوبة
وأشار السايح إلى أنهم تعاملوا مع حالات تسمم غذائي لـ 12 شخصًا من فرق الإنقاذ أمس، وأن حالتهم الصحية الآن مستقرة، وليس هناك أي بلاغات عن وجود إصابات جديدة، وفيما يتعلق بالجثث الغارقة، أكد أنها لا يمكن علميًا أن تكون مصدرًا للعدوى ولا تعتبر ناقلة للمرض.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحشرات المركز الوطني لمكافحة الأمراض المياه الراكدة انتشار الأمراض عيادات متنقلة ليبيا
إقرأ أيضاً:
عش بشكل جيد.. صيدلة عين شمس تُنظم ملتقى التوعية الصحية
نظم قسم الصيدلة الإكلينيكية بكلية الصيدلة جامعة عين شمس"ملتقى التوعية الصحية الثالث" بعنوان: "تناول الطعام بشكل جيد، عش بشكل جيد" (Eat Well Live Well)، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. والدكتورة أماني أسامة كامل عميد الكلية.
شارك في الفعالية طلاب برنامج فارم دي (2024/2025)، حيث قدموا عروضاً توعوية متميزة تضمنت ملصقات ومنشورات ركزت على أهمية التغذية السليمة ودورها في الوقاية من الأمراض. شملت المبادرة توضيحًا علميًا لأنواع الغذاء الأساسية، مثل البروتينات والكربوهيدرات والدهون، إلى جانب الفيتامينات والمعادن الضرورية، مع استعراض الأضرار الناجمة عن الإفراط في تناول هذه العناصر، مثل السمنة والنقرس، وكذلك الأمراض الناتجة عن نقصها، مثل الأنيميا والهزال وسوء التغذية.
كما شملت الفعالية إرشادات حول كيفية الوقاية والعلاج من الأمراض من خلال نظام غذائي متوازن يضمن تناول الكميات المناسبة من الغذاء، بما يُعزز صحة الطلاب ويُساهم في بناء وعي صحي مستدام داخل المجتمع الجامعي ، حيث أن التغذية السليمة ليست اختيار ، بل أسلوب حياة يُعزز من جودة الصحة العامة، ويُمهد لمستقبل أكثر إشراقًا.