#سواليف
أقدم شقيق طالب في مدرسة السامك الثانوية للبنين التابعة لمديرية التربية والتعليم للواء ناعور، على ضرب أحد معلمي المدرسة صباح اليوم الخميس.
وقال مدير المدرسة سليمان مستريحي، إن الاعتداء وقع اثناء وقوف المعلم على باب المدرسة حيث حضر شقيق أحد الطلبة وقام بالاعتداء ضرباً عليه.
وأوضح أن الاعتداء جاء بحجة أن المعلم قام بـ”ترسيب” شقيق الشاب المعتدي في الامتحان التكميلي ما تسبب بإعادة السنة الدراسية للطالب.
وأضاف مستريحي أن المدرسة قامت فوراً بالتواصل مع وزارة التربية لإطلاعهم على ما حصل، في حين قام المعلم بتقديم شكوى رسمية للمركز الأمني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. توجيه 5 اتهامات بالقتل لمنفذ اعتداء الدهس في ماغديبورغ
#سواليف
وجه الادعاء الألماني #خمسة_اتهامات بالقتل لمنفذ #اعتداء #الدهس على سوق عيد الميلاد في مدينة #ماغديبورغ مؤخرا، والذي أسفر عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 200 آخرين.
وقالت الشرطة الألمانية، اليوم الأحد، إن المشتبه به سيقبع في #السجن على ذمة التحقيق، بعد أن مثل أمام قاضي تحقيقات مساء أمس السبت.
واندفع المشتبه به بسيارة وسط حشد في السوق الاحتفالي المزدحم يوم الجمعة. وبحسب السلطات، فإن من بين القتلى طفل يبلغ من العمر 9 سنوات.
مقالات ذات صلة شاهد.. دبابة تابعة للجيش السوري تتحول إلى دكان للخضروات والفواكه في حمص 2024/12/22ويقول المحققون إن المشتبه به تصرف بمفرده، حيث لا توجد حاليا أي مؤشرات على وجود مرتكب ثانٍ للجريمة، بحسب معلوماتهم.
ويدعى المتهم طالب، وهو طبيب يبلغ من العمر 50 عاما منحدر من السعودية، ومعروف بأنه ناشط ناقد للإسلام. وقد وجه اتهامات بصياغات مربكة على وسائل التواصل الاجتماعي وفي مقابلات للسلطات الألمانية بأنها لا تبذل ما يكفي من الجهد لمكافحة الإسلاموية.
وبعد أن كان مدافعا عن النساء السعوديات الهاربات من بلادهن، نصحهن لاحقا بعدم طلب اللجوء في ألمانيا، وكتب على موقعه على الإنترنت باللغتين الإنجليزية والعربية: “نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا”.
ولا يزال الدافع وراء الجريمة غير واضح، لكن المدعين قالوا إن المشتبه به ربما كان مستاء من معاملة اللاجئين السعوديين في ألمانيا.
وبحسب معلومات وكالة الأنباء الألمانية، يعيش الرجل في ألمانيا منذ عام 2006 ويصف نفسه بأنه مسلم سابق، وتقدم بطلب لجوء في ألمانيا فبراير 2016، والذي تم البت فيه في يوليو من نفس العام. وفي ذلك الوقت، حصل المواطن السعودي على حق اللجوء باعتباره شخصا مضطهدا سياسيا.